حمدان بن محمد: القمة العالمية للحكومات تعكس التزاماً إماراتياً راسخاً بتعزيز العمل المشترك
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
متابعات: الخليج«
قال سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الخميس، إنه على مدى 4 أيام، جمعت القمة العالمية للحكومات قيادات عالمية ومنظمات دولية وروّاد الأعمال وصنّاع التغيير الإيجابي».
وأضاف سموه: «التقت في القمة العالمية للحكومات الأفكار الخلّاقة مع المشاريع الرائدة، والشراكات القوية مع التجارب الملهمة».
وأشار سموه إلى أن: «القمة تعكس التزاماً إماراتياً راسخاً بتعزيز منظومة العمل الحكومي المشترك من أجل عالم أكثر استدامة وابتكاراً، فنحن هنا من أجل غدٍ أفضل لمجتمعات العالم».
وأضاف سموه: «شكراً للأخ محمد القرقاوي، شكراً لفريق القمة العالمية للحكومات، شكراً للمتطوعين، وشكراً لكل من يساهم في نجاحها عاماً بعد عام».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم القمة العالمية للحكومات القمة العالمیة للحکومات
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد: الإمارات متضامنة مع إيران وشعبها
أجرى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أمس، اتصالاً هاتفياً مع الدكتور مسعود بزشكيان رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، تناولا خلاله مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطرة على الأمن والسلم الإقليميين.
وتطرق الاتصال إلى الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث أعرب سموه عن تضامن دولة الإمارات مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وشعبها خلال هذه الظروف.
كما شدد سموه، على أن دولة الإمارات تواصل الاتصالات والمشاورات المكثفة مع الأطراف المعنية، بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكداً سموه دعم الدولة لأي خطوات تصب في هذا الاتجاه.
كما تلقى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اتصالاً هاتفياً من رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، بحثا خلاله مواصلة التعاون والعمل المشترك في جميع المجالات التي تخدم المصالح المتبادلة للبلدين.
كما استعرضا القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، وفي مقدمتها التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وتداعيات الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أمن المنطقة واستقرارها، مؤكدين ضرورة تكثيف الجهود لخفض التصعيد والعودة إلى الحوار، وحل جميع الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية لتجنيب المنطقة مزيداً من الأزمات، وبما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين. كما أكدا دعم البلدين كل ما يعزز أسباب السلام في المنطقة ويحقق الأمن والاستقرار لشعوبها. (وام)