«إيدج» ووزارة الصناعة تدعمان التحوّل نحو الثورة الصناعية الرابعة
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
بموجب الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة (مشروع 300 مليار) وقّع مركز «إيدج للتعلم والابتكار»، المنصة التي توفر حلولاً متقدمة ومدفوعة بالتكنولوجيا لتطوير المهارات والارتقاء بالتميز التصنيعي والابتكار ضمن قطاعي الدفاع والصناعة، أمس، مذكرة تفاهم مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الجهة الحكومية المسؤولة عن قيادة التنمية الصناعية ودعم تبني التكنولوجيا في دولة الإمارات.
وووقّعت المذكرة ضمن فعاليات «آيدكس 2025»، من وزارة الصناعـة، فاطمة المهيري، رئيسة إدارة اعتماد وتطوير التكنولوجيا بالإنابة، وأحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز لدى «إيدج»، وبحضور سلامة العوضي، مساعدة وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وحمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة إيدج.
وبموجب الإطار الأولي للتعاون، سيكون المركز شريكاً استراتيجياً وجهة منفّذة لبرنامج التحول 4.0، الذي يهدف إلى تعزيز تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة (الصناعة 4.0) وتأسيس أحدث منشآت ومرافق تصنيع ذكية ومتطورة.
وتتماشى هذه المبادرة مع رؤية دولة الإمارات لتعزيز التنافسية الصناعية عبر التقنيات المتقدمة والابتكار الرقمي، لدعم 100 شركة مصنعة في هذا المجال الحيوي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إيدج الإمارات
إقرأ أيضاً:
انطلاق معسكر صيف الإبداع والابتكار بالخابورة
«عمان»
بدأت بالكلية المهنية بولاية الخابورة فعاليات معسكر صيف الإبداع والابتكار والتعلم.
شارك في المعسكر 131 طالبًا وطالبة من الفئة العمرية بين 12 و20 سنة ويستمر إلى 7 أغسطس القادم.
ويهدف المعسكر إلى تنمية مهارات التفكير الإبداعي وتعزيز روح الابتكار لدى الطلبة من خلال الدمج بين الجوانب النظرية والتطبيقية العملية إلى جانب التفاعل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في مجالات متعددة.
كما يسعى إلى صقل مواهب المشاركين وتنمية قدراتهم على حل المشكلات واتخاذ القرارات في بيئة تعليمية تفاعلية تواكب مستجدات العصر.
ويعد المعسكر فرصة فريدة لاكتشاف المواهب الواعدة وتوجيهها نحو مجالات الإبداع التقني وريادة الأعمال حيث يتضمن البرنامج حلقات عمل تدريبية متنوعة ومشاريع
تطبيقية وأنشطة تفاعلية تهدف إلى ربط المعرفة النظرية بالواقع العملي إضافة إلى تنمية ثقافة ريادة الاعمال لدى المجتمعات المحلية وتنمية التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلبة وغرس ثقافة الابتكار والاستعداد لمتطلبات المستقبل
وتعزيز مهارات العمل الجماعي والتعلم من خلال التجربة وإدماج التقنيات الحديثة، خاصة الذكاء الاصطناعي، في بيئة التعليم والتدريب.