بدء وصول الدفعة الرابعة من “ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة” للمدينة المنورة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
المناطق_واس
بدأ توافد الدفعة الرابعة من “ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة”، إلى المدينة المنورة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وكان في استقبالهم في مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي عددٌ من مسؤولي الوزارة .
وتضم الدفعة الرابعة من ضيوف البرنامج، (250) معتمرًا ومعتمرة يمثلون 14 دولة من جنوب آسيا وآسيا الوسطى وأستراليا، وهي (الهند، باكستان، بنجلاديش، تركيا، سريلانكا، نيبال، المالديف، كازاخستان، قرغيزستان، طاجيكستان، جورجيا، أستراليا، نيوزلندا، روسيا)، إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – المتضمنة استضافة 1000 معتمر ومعتمرة من 66 دولة، يتم استضافتهم على 4 مجموعات خلال العام 1446هـ، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، باستضافتهم لأداء مناسك العمرة، وزيارة المسجد النبوي الشريف.
وقد عبّر الضيوف لدى وصولهم للمدينة المنورة عن بالغ شكرهم وتقديرهم لقيادة المملكة على كرم الاستضافة، واصفين البرنامج بأنه مكرمة غالية تصب في خدمة الإسلام والمسلمين.
وأعدت وزارة الشؤون الإسلامية للمستضافين برنامجًا دينيًا وثقافيًا طيلة فترة وجودهم في المدينة المنورة كزيارة الروضة الشريفة، ومسجد قباء، ومقبرة الشهداء، وجبل أحد، ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وكذلك الاطلاع على محتويات المعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، قبل الانتقال لمكة المكرمة لأداء مناسك العمرة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة المدينة المنورة المدینة المنورة خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
مدفيديف: وصول “بايدن جديد” للبيت الأبيض قد يدمر “بذور البراغماتية” في إدارة ترامب
روسيا – حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف من أن وصول “بايدن آخر متطرف” إلى البيت الأبيض قد يؤدي إلى تدمير “جميع بذور البراغماتية الإمبريالية” في الإدارة الأمريكية الحالية.
وكتب مدفيديف على تطبيق “ماكس”: “سيؤدي وصول بايدن آخر متطرف إلى البيت الأبيض إلى تدمير جميع بذور البراغماتية الإمبريالية لفريق ماغا الحالي (شعار ‘اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى’) بشكل سريع وجذري”.
وأشار إلى أن الاستراتيجية المحدثة تمثل إشارة من واشنطن عن استعدادها لمناقشة هندسة الأمن العالمي.
كما أوضح مدفيديف أن الوثيقة الأمريكية لم تسم روسيا لأول مرة منذ سنوات عديدة “تهديدا”، بل “مشاركا في حوار حول الاستقرار”، معتبرا هذا تحول ملحوظ في الصياغة.
وأضاف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي أن الخلافات داخل النخب الأمريكية والأوروبية “تواصل الاشتعال”، مؤكدا أن روسيا ستنظر ليس إلى “الكلمات الجميلة” بل إلى “الخطوات الملموسة”.
واختتم مدفيديف تساؤله قائلا: “هل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مستعدان لمناقشة الأمن معنا دون إنذارات نهائية؟”.
المصدر: RT
السلم والثعبان2 يتصدر شباك التذاكر في السينمات السعودية .. تفاصيل