أمير حائل يرفع الشكر للقيادة على تبرعها السخي لحملة جود المناطق في نسختها الثانية
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
المناطق_حائل
رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل, باسمه ونيابة عن أهالي منطقة حائل، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على تبرعهما السخي بمبلغ 150 مليون ريال، دعمًا لحملة جود المناطق في نسختها الثانية التابعة لمنصة جود الإسكان.
وثمّن سمو أمير منطقة حائل الدعم المستمر من القيادة الحكيمة -أيدها الله- تجاه أبناء الوطن في مختلف فئاتهم، مبينًا أن هذا التبرع السخي أثّر على توفير المساكن والحياة الكريمة للأسر المحتاجة، مؤكدا الوقوف الدائم مع كل مايسهم في تنمية الأعمال والبرامج الخيرية وتعزيز أواصر التلاحم بين أبناء هذه البلاد المباركة.
أخبار قد تهمك أمير حائل يرعى حفل إمارة المنطقة احتفاءً بـ”يوم التأسيس” 25 فبراير 2025 - 3:55 مساءً أمير حائل يُقلِّد مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة رتبته الجديدة 19 فبراير 2025 - 2:31 مساءًوسأل سموه المولى -عزّ وجل- أن يُجزل المثوبة لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي العهد الأمين -حفظهما الله-، ويجعل ما يقدمانه في ميزان حسناتهما، وأن يُديم على هذا الوطن هذه الروح التكافلية والسخية وأن يبارك في هذه الأعمال ويجعلها مفتاح سعادة للمستفيدين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير حائل
إقرأ أيضاً:
فيضانات عارمة وانهيارات أرضية تقتل 34 شخصًا وتدمر 10477 منزلاً في الهند
كشفت السلطات المحلية الهندية في بيان اليوم عن مقتل ما لا يقل عن 34 شخصًا نتيجة الفيضانات العارمة والانهيارات الأرضية التي ضربت ولاية “مانيبور” شمال شرق البلاد خلال الأيام الأربعة الماضية، التي أسفرت أيضًا عن تدمير 10477 منزلًا وتضرر أكثر من 56 ألف شخصٍ.
وأوضحت أن جهود الإجلاء والإغاثة بالمناطق المنكوبة تتواصل، مشيرة إلى أن شخصًا واحدًا فُقد بعدما جرفته مياه نهر في منطقة “إمفال” الشرقية أمس، كما تم إجلاء 2913 شخصًا من المناطق المتضررة.
وأنشأت السلطات المحلية ما لا يقل عن 57 مخيمًا للإغاثة، معظمها في منطقة “إمفال” الشرقية، التي تعد الأكثر تضررًا جراء الفيضانات، كما تم تسجيل 93 انهيارًا أرضيًا في مناطق متفرقة من الولاية خلال الأيام الخمسة الماضية، وغرقت عدة مناطق في العاصمة الإقليمية “إمفال” وأجزاء واسعة من منطقة “إمفال” الشرقية بعد أن فاضت مياه الأنهار، واخترقت الجسور في مناطق كوراي وهينجانج وشيكون، مما فاقم من حجم الأضرار وصعوبة الوصول إلى المناطق المتأثرة.