محافظ السويس يطالب بتكثيف المتابعة على المنافذ ومعارض أهلا رمضان
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
طالب محافظ السويس، طارق حامد الشاذلي، بتكثيف المتابعة على المنافذ ومعارض "أهلا رمضان" بأحياء (السويس - الأربعين - فيصل) وتوفير السلع الغذائية بأسعار مخفضة، وتنظيم حملات المتابعة من الجهات المعنية الرقابية على المعارض والمنافذ لضبط الأسعار.
وأكد ضرورة عرض كافة السلع الغذائية على مستوى كافة المنافذ والمعارض لسد احتياجات المواطنين بالأحياء الخمسة، محذرا في الوقت نفسه المقصرين والمتلاعبين بقوت الشعب بتحويلهم لجهات التحقيق.
جاء ذلك خلال اجتماع للمحافظ بقاعة الاجتماعات بحضور نائبه الدكتور عبدالله رمضان، ورئيس الغرفة التجارية المصرية بالسويس محمد الملاح، ومدير مديرية التموين أيمن عبدالغني، ومستشار المحافظ للمشروعات العميد أحمد علاء مستشار المحافظ للمشروعات وعدد من المسؤولين، لمتابعة سير العمل بمنافذ البيع ومعارض "أهلا رمضان" لتوفير السلع الغذائية واللحوم والدواجن والخضر والفاكهة وكافة مستلزمات شہر رمضان الكريم بأسعار مخفضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظ السويس توفير السلع الغذائية معارض أهلا رمضان المزيد
إقرأ أيضاً:
أمريكا: ارتفاع طفيف في التضخم الشهر الماضي مدفوعا بزيادة أسعار السلع الغذائية
واشنطن - "أ ب": سجل معدل التضخم في الولايات المتحدة ارتفاعا طفيفا خلال الشهر الماضي، مدفوعا بزيادة أسعار السلع الغذائية، إلا أن المعدل الإجمالي للتضخم ظل مستقرا إلى حد كبير. وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 4ر2% في مايو، مقارنة بالفترة المقابلة من العام الماضي، وفقا لتقرير صادر عن وزارة العمل الأمريكية نشر اليوم. ويعد ذلك ارتفاعا مقارنة بالزيادة البالغة 3ر2% على أساس سنوي في نيسان. أما الأسعار الأساسية، التي لا تشمل فئتي الغذاء والطاقة بسبب تقلباتهما، فقد سجلت ارتفاعا بنسبة 8ر2% للشهر الثالث على التوالي.
ويولي خبراء الاقتصاد اهتماما كبيرا بالأسعار الأساسية لأنها تعطي عادة صورة أوضح لاتجاهات التضخم المستقبلية.
وتشير هذه الأرقام إلى أن التضخم لا يزال أعلى من الهدف الذي حدده مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) عند 2%، مما يقلل من احتمالات قيام البنك المركزي بخفض سعر الفائدة الرئيسي قصير الأجل. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا مرارا البنك المركزي إلى خفض سعر الفائدة. وكان مكتب إحصاءات العمل بوزارة العمل الأمريكية، الذي يتولى جمع البيانات عن التضخم، قد أعلن الأسبوع الماضي إنه بصدد تقليص حجم البيانات التي يجمعها لكل تقرير عن التضخم. وعبر عدد من خبراء الاقتصاد عن مخاوفهم من تقليص البيانات، ومع أن حجم هذا التقليص لم يتضح بعد، يرجح معظم المحللين أن يكون تأثيره محدودا. إلا أن أي تقليص في جمع البيانات قد يجعل الأرقام أكثر تقلبا.