رنا سماحة.. رفعت قضية خلع لأني مكنتش قادرة أكمل ومبيصرفش عليا ولا على ابنه
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت المطربة رنا سماحة، عن أسباب إنفصالها عن زوجها الملحن سامر أبو طالب لأول مرة، بعد زواج استمر 5 سنوات، ورفعها قضية خلع مؤخرًا.
وقالت رنا سماحة خلال لقائها مع برنامج "أوضة ضلمة" الذي تقدمه الإعلامية إنجي هشام على شاشة "هي": انفصلنا لما كنت حامل ورجعنا حطينا شروط لان قبل كده حياتنا مكنش فيها شروط وكل واحد فينا مختلف وكان عايش بطريقة مختلفة ومش عايز الطرف التاني يأثر أو يسيطر عليه أو يغير فيه حاجة لما حطينا الشروط عشان نكمل ده محصلش".
واستكملت رنا حديثها: مش شروط على قد ما هي أساسيات.. زي الخصوصية بتاعت البيت لازم تكون بين الزوج والزوجة مش بس فكرة جوازي، لكن أحس أني ست وعايزة الطرف التاني يكون سندي وضهري، كنت حاسه اني لوحدي وبشيل مسؤولية نفسي، أحيانا كان بيساعدني،
وتابعت حديثها، "أنا وسامر اتجوزنا بسرعة رهيبة مكنش في بينا قصة حب كبيرة، مهما كان صاحبي قفلة البيت حاجة تاني على الشخصين".
وتابعت رنا سماحة لـ "أوضة ضلمة"، قائلة: "تاني مرة قررت مش هرجع والحياة وقفت هنا مش هكمل يوم واحد تاني مكنش راضي يطلقني كان عنده نفس إحساسي انه عايز يطلق ومحاولش يتمسك بيا".
وتحدثت رنا سماحة عن سبب رفعها قضية خلع على طليقها: "معرفش ليه مكنش ليه عايز يطلق وديًا- جايز مكنش عايز يديني حقوقي، قعدت شهور في بيت اهلي مبيصرفش عليا ولا على ابنه، وبشتغل وربنا يكرمني وطول عمري شخصية مسؤولة- أنا تنازلت عن كل اللي يخصني كـ“رنا” لكن ابني لأ"،
كما تحدثت عن علاقتها بأهل طليقها قائلة: اهله محدش يعرف عني حاجة من بعد الانفصال- كانوا بيشوفوا حفيدهم لما بقوله تعالى خد مالك ، رفع قضية رؤية وهو بيشوف الولد وهو قاعد عنده في البيت، معرفش مين مصلحته يعمل كده لكن بيقووه ، على الغلط، ولو حاول يرجع مستحيل أرجعله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رنا سماحة
إقرأ أيضاً:
الراقصة ليندا مارتينو خلال التحقيقات: مكنتش أقصد الإغراء ولا العري
كشفت التحقيقات في قضية الراقصة ليندا مارتينو، المتهمة بالتحريض على الفسق والفجور ونشر محتوى خادش للحياء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مقاطع مصورة تظهرها في أوضاع وملابس تخالف الآداب العامة، وقيامها بممارسات غير أخلاقية بمقابل مادي.
وخلال جلسات التحقيق، نفت ليندا مارتينو جميع الاتهامات المنسوبة إليها، مؤكدة أنها لم تنشر أي مقاطع مخالفة بنفسها، وأن ما تم تداوله على الإنترنت جاء نتيجة استغلال أشخاص لمقاطع مصورة التقطت لها خلال حفلات عامة وخاصة دون إذن منها.
وأوضحت أن بعض المقاطع تعود إلى فترة جائحة كورونا، مشيرة إلى أنها كانت تتصرف بعفوية ولم تكن تدرك أن تصرفاتها قد تعد خادشة أو تخالف قيم المجتمع.
وقالت في التحقيقات: "مكنتش أقصد الإغراء ولا العري، أنا إنسانة ملتزمة وبحترم التقاليد".
تفاصيل فيديوهات الراقصة ليندا مارتينووأضافت ليندا أن أحد المقاطع صور في لبنان قبل 3 سنوات أثناء عملها هناك، وكان الهدف منه التعريف بمهاراتها الفنية أمام منظمي الحفلات، بينما مقطع آخر يعود إلى حفلة في الساحل الشمالي عام 2018 تم تصويره دون علمها، موضحة أن الفستان ارتفع بشكل غير مقصود خلال الرقص، وأنها لم تكن وراء نشره.
اعترافات لينداكما أوضحت أن مقطعاً آخر التقط داخل فندق شيراتون، شهد خللاً مفاجئاً في الفستان أثناء العرض، وأنها غادرت المسرح فورا بعد تعديل ملابسها.
وأشارت كذلك إلى أن فيديو متداولاً تم تصويره في عيد ميلاد صديقتها التقط دون علمها وتسبب في ضجة عبر مواقع التواصل، مؤكدة أنها ليست مسؤولة عن تداوله.
واختتمت الراقصة أقوالها بالتأكيد على أنها لم تدان من قبل في أي قضايا مشابهة، وأنها فنانة تحترم القانون والعادات والتقاليد المصرية، معتبرة أن ما حدث محاولة لتشويه صورتها واستغلال شهرتها.
محاكمة الراقصة لينداحددت المحكمة الاقتصادية موعدا جديدا لمحاكمة الراقصة المعروفة إعلاميا باسم "ليندا"، بعد أن وجهت إليها اتهامات بنشر وبث مقاطع مرئية وصفت بأنها مخالفة للحياء العام ومنافية للأخلاق والقيم الاجتماعية، عبر حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي.
ومن المقرر أن تعقد أولى جلسات المحاكمة يوم 15 أكتوبر الجاري، وسط اهتمام واسع من الرأي العام الذي تابع تفاصيل القضية منذ لحظة إلقاء القبض عليها وحتى إحالتها إلى المحاكمة.
وبحسب ما ورد في أمر الإحالة الصادر من النيابة العامة، فإن المتهمة قامت عمدا بنشر محتوى مصور يتنافى مع الآداب العامة، ويتضمن إيحاءات خادشة وتحريضا صريحا على الفسق والفجور، وهو ما اعتبرته النيابة تعديا واضحا على القيم الأسرية والمجتمعية المنصوص عليها في القانون المصري.
القضية أثارت ردود فعل متباينة، حيث يرى البعض أنها تأتي في إطار الحفاظ على الأخلاق العامة وضبط سلوك بعض المستخدمين على وسائل التواصل، بينما اعتبر آخرون أن هناك حاجة لمراجعة مفهوم "الحرية الشخصية" في زمن أصبحت فيه المنصات الرقمية نافذة مفتوحة على العالم دون رقابة حقيقية.
تحريات الأمن تكشف تفاصيل مثيرةكشفت التحريات التي أجرتها الإدارة العامة لمباحث الآداب أن المتهمة كانت تدير عدة حسابات إلكترونية تبث من خلالها مقاطع راقصة بملابس فاضحة تتنافى مع الذوق العام.
وأوضحت التحريات أن هذه المقاطع لم تكن عفوية، بل كانت معدة مسبقا بهدف جذب المشاهدات وتحقيق الشهرة والربح المادي من خلال الإعلانات والمشتركين.
كما أكدت التحريات أن "ليندا" كانت على دراية تامة بما تفعله، وأنها تعمدت استخدام كلمات وإيماءات مثيرة للغرائز في عدد من الفيديوهات، الأمر الذي دفع الأجهزة الأمنية إلى التحرك السريع بعد ورود بلاغات من مواطنين بشأن طبيعة محتواها.
وبالفعل، تم إعداد كمين محكم أسفر عن القبض على المتهمة، ثم جرى تحريز الأجهزة المستخدمة في التصوير والبث، وإحالتها إلى النيابة العامة التي وجهت إليها الاتهامات رسميا.
وبعد التحقيقات، قررت النيابة إحالة القضية إلى المحكمة الاقتصادية، المختصة بالنظر في جرائم تقنية المعلومات، لتبدأ أولى جلساتها خلال الأيام المقبلة.