“برد العجوز” يضرب اليمن.. خبير أرصاد يحذر والمزارعون في خطر
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
مقالات مشابهة اليمن يودع الفقر.. اكتشاف كميات كبيرة من الألماس والمناطق الغنية بالكنوز والثروات
27 دقيقة مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
. صنعاء تستبعد الحل السياسي وتدعو الجميع لرفع الجاهزية لخوض المعركة
يوم واحد مضت
4 أيام مضت
6 أيام مضت
حذّر خبير الطقس اليمني يحيى المريسي من موجة برد شديدة تعرف محليًا باسم “برد العجوز”، والتي ستؤثر على المناطق الشرقية مساء الاثنين، قبل أن تمتد إلى المناطق الوسطى والمرتفعات الغربية مساء الثلاثاء.
وأوضح المريسي، في منشور عبر صفحته على “فيسبوك”، أن هذه الظاهرة تتزامن مع “مقرانة السبع”، وهي فترة انتقالية بين الشتاء والدفء، مما يجعلها محطة فاصلة بين الطقس البارد وبدء ارتفاع درجات الحرارة.
انخفاض حاد في درجات الحرارةوأشار المريسي إلى أن الموجة الباردة ستتسبب في انخفاض حاد في درجات الحرارة، ما قد يؤثر على الحياة اليومية، خاصة في المناطق المرتفعة والشرقية. كما قد تلحق أضرارًا بالمحاصيل الزراعية الحساسة للبرد، مما يزيد من مخاوف المزارعين.
توصيات وتحذيراتوحثّ الخبراء سكان المناطق المتأثرة على اتخاذ التدابير الاحترازية، مثل توفير وسائل التدفئة المناسبة، وتخزين المواد الغذائية الأساسية، لحماية أنفسهم من البرد القارس. كما نصح المزارعين باتخاذ إجراءات وقائية لحماية محاصيلهم من الصقيع، مثل التغطية أو استخدام تقنيات زراعية حديثة تقلل من تأثير الموجة الباردة.
تجدر الإشارة إلى أن “برد العجوز” يُعد جزءًا من التراث المناخي في اليمن، ويتكرر سنويًا في نهاية الشتاء، ليشكل تحديًا إضافيًا للسكان والمزارعين على حد سواء.
ذات صلةالوسوماليمن برد العجوز
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اليمن برد العجوز یوم واحد مضت برد العجوز ساعات مضت
إقرأ أيضاً:
أمير المدينة المنورة يلتقي المشرف العام على برنامج “تنمية”
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أن القيادة الرشيدة -أيدها الله- تولي عناية واهتمامًا بالغَين بكل ما من شأنه دعم مسارات التنمية الشاملة في مختلف مناطق المملكة، بما يُعزز جودة الحياة، ويُسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن تركي، المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية”، والوفد المرافق له.
وأشار سموه إلى أن الجهود التنموية في المنطقة تسير وفق توجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وفي مقدمتها البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق، الذي يُعدّ أحد النماذج التنموية الطموحة، إذ يرتكز على منهجيات علمية ومجتمعية في دراسة أوضاع المجتمعات المستهدفة، وتحليل احتياجاتها، ووضع البرامج والتدخلات التنموية المناسبة، وتوفير بيئة مستقرة وحياة كريمة لها.
اقرأ أيضاًالمملكةخادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا البوليفارية
وأعرب سموه عن تطلّعه إلى أن تسهم منظومة العمل التنموي في المنطقة، من خلال هذا البرنامج، في تعزيز الشراكات الفاعلة بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، وتكامل الجهود بما يضمن تحقيق أثر إيجابي مستدام ويُسهم في إحداث تنمية يلمس المواطن نتائجها في واقعه اليومي.
وفي السياق ذاته، استعرض اللقاء جانبًا من أعمال البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية” بمنطقة المدينة المنورة، الذي يهدف إلى تحقيق تنمية مجتمعية مستدامة للسكان المنتقلين، والارتقاء بمستوى معيشتهم بما يتوافق مع الأنظمة المحلية وأفضل الممارسات الدولية، وبالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.
يُذكر أن البرنامج يعمل على تنفيذ برامج تنموية بمعايير وطنية تراعي حقوق الإنسان، وتُحقق حياة كريمة وبيئة مستقرة، تتناسب مع حاجة السكان في كل منطقة من مناطق المشاريع التنموية، وتسهم في توجيه الدعم اللازم للفئات الأكثر حاجة من خلال دراسة احتياجات المجتمعات والأفراد وتحليلها، ووضع الخطط المناسبة لتنفيذ هذه البرامج والتدخلات التنموية على الوجه الأمثل.