إلهام شاهين: بشار الأسد ليس مجرمًا وهناك تعمد لتشويه صورته
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
خاص
أكدت الفنانة المصرية، إلهام شاهين، أنها ترى أن الرئيس السوري السابق ليس مجرما، مشيرة إلى أن هناك تعمد لتشويه صورته.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية مع أحد البرامج التلفزيونية، أنها لا تكترث بردود الأفعال حول آرائها الجريئة، مؤكدة أنها اعتادت قول الحقيقة دون تردد، سواء في السياسة أم أي مجال آخر.
من جهة أخرى، كشفت إلهام شاهين أنها إحدى ضحايا مقلب رامز جلال في برنامج المقالب الرمضاني “رامز إيلون مصر”.
وأكدت أن رامز جلال حاول الإيقاع بها على مدار سبعة أعوام دون نجاح، لكنها أخيرًا وقعت ضحيته، مضيفة أنها تُقدّر رامز فنيًا وشخصيًا.
أقرأ أيضا
إلهام شاهين ترد على الانتقادات: رأيي عن الصلاة لا يلزم أحدًا .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إلهام شاهين بشار الأسد رامز جلال إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: نتنياهو مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي
أكد السفير الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية للشؤون السياسية، إن الفارق الجوهري في التحركات الدبلوماسية الحالية هو أنها تتزامن مع انعقاد مؤتمر دولي للسلام يهدف إلى تسوية القضية الفلسطينية عبر السبل السلمية، وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن معظم دول العالم تشارك في المؤتمر، باستثناء دولتين.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحراك الدولي هذه المرة ليس مقتصرًا على الدول العربية فقط، بل باتت القضية الفلسطينية أولوية عالمية، في ظل الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين، مؤكدًا أن الصمت الدولي لم يعد مقبولًا.
وفي سياق متصل، شدد السفير الفلسطيني على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "ليس صانع قرار"، بل "مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي عبر استمرار العدوان"، مضيفًا أن حكومة الاحتلال الحالية لا يمكن أن تكون شريكًا في أي عملية سلام، نظرًا لسجلها في ارتكاب الجرائم ضد المدنيين.
وتابع: "هناك دول بدأت بالفعل باتخاذ إجراءات عملية لمعاقبة إسرائيل، بما في ذلك التلويح بفرض عقوبات اقتصادية وقطع العلاقات واستدعاء السفراء، كما فعلت هولندا".
وأشار السفير عوض الله إلى أن التحرك لم يعد دبلوماسيًا صرفًا، بل يشمل خطوات عملية تشمل عقوبات اقتصادية وسياسية، وإغلاق بعثات دبلوماسية، معتبرًا أن هذا التصعيد يأتي نتيجة لفقدان إسرائيل دعم أقرب حلفائها، وهو ما وصفه بأنه "رسالة واضحة إلى تل أبيب".
وفي رده على سؤال حول تغير الموقف الدولي تجاه إسرائيل، قال: "نعم، هناك تحوّل واضح، أصدقاء الأمس باتوا يعيدون تقييم مواقفهم، فرنسا أعلنت نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وبريطانيا قد تحذو حذوها".