تامر هجرس يشيع جثمان حماته من مسجد مصطفى محمود
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
توفيت والدة زوجة الفنان تامر هجرس وحرص على المشاركة فى تشييع جثمانها من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين.
وكان نشر الفنان تامر هجرس تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام وكتب : "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلي ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي صدق الله العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقلت إلى رحمة الله العزيزة علينا فاطمة العربي، حماة تامر هجرس".
وكان الفنان تامر هجرس شارك جمهوره عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعي انستجرام صورًا له رفقة زوجته فى مهرجان الجونة.
وظهر تامر هجرس ببنطلون مثير للجدل باللون البينك وتألقت زوجته مرتدية جيب قصير فوق الركبة وتوب أسود.
وتتميز زوجة تامر هجرس بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية، تعتمد على وضع المكياج بلمسات بسيطة وترك شعرها منسدلا على كتفيها.
وقال الفنان تامر هجرس إنه يفتخر بزوجته ميرال ويحبها كثيراً ويعبر عن محبتها في العلن، وإنه مر بوقت صعب للغاية ووقفت بجواره خلال أزمته في مرضه.
وأضاف تامر هجرس، خلال مقابلة تليفزيونية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والذي يعرض عبر فضائية "صدى البلد 2": "الراجل اللي مش بيحب يتكلم عن مراته بيبقى عنده نقص في حياته أو محتاج يشتهر شوية، إحنا دورنا كشخصية عامة مهم إني أدي الحاجات الإيجابية وأقول إن مراتي ست حلوة وجميلة وجدعه ووقفت جنبي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر هجرس أعمال تامر هجرس المزيد الفنان تامر هجرس
إقرأ أيضاً:
ابنة أحمد الدجوي تثير الجدل من جديد: لو ماعرفتش أرجع حقه ماستحقش أشيل اسمه
أثارت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى الجدل من جديد، بمنشور عبر صفحتها الرسمية، بشأن القضية السابقة .
وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".
و أضافت نوال : “من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟”.
وتابعت : “ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".
و استكملت: “ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".
و اختتمت قائلة: “لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".