قرار حظر ملاحة العدو في البحر الأحمر يدخل حيز التنفيذ.. هل يعود الحوثيون لمهاجمة السفن؟
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
أعلن عبد الملك الحوثي زعيم جماعة الحوثي اليمنية مساء الأربعاء، أن "قرار حظر ملاحة سفن العدو قد دخل حيّز التنفيذ".
اقرأ ايضاًومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، في 7 أكتوبر تشرين أول 2023، والحوثيون يقومون بقطع الطريق التجاري في البحر الأحمر أمام السفن الإسرائيلية أو تلك المتجهة لإسرائيل.
وبحسب ما ذكرت وسائل إعلام يمنية وحوثية فإن "قرار حظر ملاحة سفن العدو في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي دخل حيز التنفيذ.
وأضاف بيان الحوثي، فإن أي سفينة إسرائيلية أو متجهة لإسرائيل تعبر منطقة العمليات المعلنة سيتم استهدافها.
اقرأ ايضاًوذكر البيان، أن "منع العدو إدخال المساعدات لغزة وإغلاق المعابر يهدف لتجويع الشعب الفلسطيني في القطاع".
المصدر: الجزيرة
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
تسليح سري وتنسيق استخباراتي .. ترامب يزود العدو الصهيوني 300 صاروخ “هيل فاير” استعداداً لمهاجمة إيران (تفاصيل خطيرة)
يمانيون / خاص
كشفت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قامت، في عملية سرية، بتسليم “إسرائيل” نحو 300 صاروخ من طراز AGM-114 Hellfire، ضمن ما وصف بأنه تنسيق أمني عالي المستوى بين الجانبين.
ووفقاً للصحيفة ، فإن شحنة الصواريخ لم تُخصص فقط للاستخدامات الهجومية، بل جاءت أيضاً لدعم وتعزيز قدرات منظومات الدفاع الجوي “الإسرائيلية”، تحسباً لرد إيراني محتمل عبر هجمات صاروخية انتقامية.
ومن بين الصواريخ المُرسلة، نُسخة Hellfire R9X المعروفة بـ”السيف الطائر”، وهي نسخة خاصة مزودة برأس حربي غير متفجر يعتمد على الطاقة الحركية بدلاً من التفجير، ما يتيح تقليل الأضرار الجانبية والخسائر بين المدنيين. وتُستخدم هذه النسخة عادةً في عمليات الاستهداف الدقيق، خاصة ضد الأهداف المحصّنة أو تلك الواقعة داخل مناطق مدنية.
ويُشير محللون إلى أن هذه الخطوة تعكس مستوى متقدماً من التنسيق العسكري والتخطيط المشترك بين إدارة ترامب وتل أبيب، وسط اتهامات بتبادل معلومات استخباراتية مسبقة بشأن هجمات محتملة ، وهو ما يثير تساؤلات حول توقيت ودوافع هذه الصفقة السرية.