حل المخرج محمد سامي، ضيفا على برنامج «رامز إيلون مصر» من تقديم رامز جلال، والمذاع علي قناة mbc مصر، عقب آذان المغرب.

بعد اكتشافه مقلب رامز إيلون مصر.. المخرج محمد سامي: يخرب بيتكرامز إيلون مصر يعلق على حضور محمد سامي: مي عمر شافتك بالجزمة دي

وعلق رامز جلال على حضور المخرج محمد سامل، قائلا “محمد سامي قهر ياسمين صبري لدرجة إنها فكرت تروح تشتغل مضيفة، ونسرين أمين من غلبها كشفت راسها وحسبنت عليه في كل البوستات”.

تفاصيل برنامج «رامز إيلون مصر»

ومن المقرر عرض البرنامج بعد أذان المغرب في تمام الساعة 6 مساءً بتوقيت مصر عبر شاشة MbC مصر، و7 بتوقيت مكة المكرمة، وكان البرنامج قد إستضاف في الحلقات السابقة أحمد العوضي وأحمد فهمي وزينة، ولاعب النادي الأهلي إمام عاشور، وريم مصطفى.                                                                                   

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رامز جلال ياسمين صبري المخرج محمد سامي محمد سامي برنامج رامز إيلون مصر المزيد رامز إیلون مصر محمد سامی

إقرأ أيضاً:

الصمت تواطؤ.. شعار وثائقي أميركي عن استهداف الصحفيين بغزة

واشنطن- عندما قرّر المخرج الأميركي روبرت غرينوولد كشف جرائم إسرائيل بحق الصحافة والإنسانية، وذلك بتتبّعه قصص استشهاد 3 صحفيين فلسطينيين في قطاع غزة، لم يكن يخطط فقط لإنتاج فيلم جديد يضاف إلى أعماله التي تتجاوز 65 فيلما، بل كان يخوض مواجهة شخصية مع "صمت كان سيكون تواطؤا ونفاقا أخلاقيا"، حسب تعبيره.

"أنا يهودي من نيويورك، وكلما رأيت الصور والمشاهد القادمة من غزة، كنت أشعر أن امتناعي عن تناول الموضوع سيكون خيانة لمبادئي"، يقول غرينوولد في مقابلة خاصة مع الجزيرة نت.

يستعرض فيلم "غزة: صحفيون تحت النار" (Gaza: Journalists Under Fire) قصص الصحفيين الفلسطينيين بلال جاد الله وهبة العبادلة وإسماعيل الغول، ومن خلال لقطات أرشيفية ومقابلات مع ذويهم وزملائهم، يعيد سرد اللحظات الأخيرة التي سبقت استهدافهم.

فكرة أساسية

ويُعد الفيلم الوثائقي محطة جديدة في مسيرة المخرج المعروف بأفلامه التي تطرق قضايا العدالة الاجتماعية ومناهضة الحروب، وأبرزها فيلم "كشف الحقيقة" الذي شكّل تحولا في الخطاب السينمائي السياسي داخل الولايات المتحدة عام 2004 عندما هاجم سياسات الرئيس السابق جورج بوش الابن في العراق.

في نظر غرينوولد، "هناك فئة من الناس لن يتعاطفوا مع أي فلسطيني أبدا، لكن توجد شريحة واسعة من الجمهور في أميركا والعالم لا تقف بالضرورة مع القضية، لكنها أيضا لا تقبل مبدئيا قتل الصحفيين. لذلك بدأتُ من هنا، من نقطة يصعب تبريرها".

إعلان

ورغم أن الفيلم يسلط الضوء على واحدة من أخطر جرائم الحرب وهي استهداف الصحفيين، فإن "الإعلام الأميركي التقليدي لم يولها أي اهتمام يذكر حتى الآن، وصمتهم تواطؤ، وهذه هي الفكرة الأساسية وراء الفيلم"، يضيف غرينوولد.

ولم يقتصر هذا الصمت على وسائل الإعلام، إذ أكد المخرج -للجزيرة نت- أن منصتي فيسبوك وإنستغرام تمنعان الترويج المدفوع للفيلم من دون تقديم أي تفسير.

وقد كان تطبيق إنستغرام -للمفارقة- المصدر الأساسي الذي استخدمه المخرج لاكتشاف القصص والمقاطع، ويقول "كنتُ أرى يوميا مشاهد تمزق الروح، وبدأت أتابع قصص الصحفيين واحدا تلو الآخر، راجعنا أكثر من 150 حالة، قبل أن يقع الاختيار على 3 قصص لصحفيين توافرت عنهم مواد إنسانية كافية".

الفيلم نقل شهادات عائلات الصحفيين الثلاثة الشهداء وزملائهم (الجزيرة) صدمة شخصية

ويرأس روبرت غرينوولد مؤسسة "بريف نيو فيلمز" غير الربحية التي تنتج أفلاما سياسية توثيقية، وتعتمد على شبكة من عشرات الآلاف من المتبرعين الصغار، وعدد محدود من الجهات الداعمة، لكن إنتاج الفيلم كلّف المؤسسة خسارة عدد من الممولين الذين كانت تعتمد عليهم منذ سنوات.

ويقول غرينوولد: "على الأقل لم أتلقّ تهديدات بالقتل مثلما حدث بعد الفيلم عن حرب العراق، لم يحدث ذلك مع هذا الفيلم حتى الآن، لكننا ما زلنا في المراحل المبكرة، وهناك ردود فعل عاطفية وسامّة في الولايات المتحدة".

ولا يخفي أن العمل سبّب له صدمة شخصية، ويوضح "قضيتُ ليالي من دون نوم، رأيت كوابيس، وتأثرت نفسيا بمشاهد تمزق الأحشاء، لكن دوري أن أعيد تشكيل هذه الصور المؤلمة في سردية تحفز الفعل لا العجز".

وكان التحدي الأصعب بالنسبة إلى المخرج هو كيف يمكن توثيق الفظائع التي يرتكبها الاحتلال بنقل مجازر تصنّف بأنها فوق الوصف وعدم تجريد الضحايا من إنسانيتهم، لذلك حرص على استخدام مقاطع بسيطة من حياة الصحفيين، مثل الاحتفال بعيد ميلاد أو لحظة عائلية.

غرينوولد: ملتزم بفعل كل ما بوسعي بشأن قضية استهداف الصحفيين في غزة (الجزيرة) كسر الصمت

ويضيف غرينوولد أن "كل أم وأب وخالة في أميركا عاشوا هذا المشهد، ثم نُريهم أن هذه العائلة نفسها -التي تعيش مشهدا اعتادوه- تم محوها، هنا تبدأ المسافة بينهم وبين غزة في التلاشي".

إعلان

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، استُشهد أكثر من 220 صحفيا في القطاع، وفقا لمكتب الإعلام الحكومي في غزة، ويُعتبر هذا الرقم الأعلى في تاريخ النزاعات، متجاوزا حصيلة الصحفيين الذين قُتلوا في الحربين العالميتين والحرب الأهلية الأميركية وحربي فيتنام وأفغانستان والحرب الكورية، معا.

وتسعى مؤسسة "بريف نيو فيلمز" إلى توسيع نطاق عرض الفيلم عبر تنظيم مئات العروض المجانية في الجامعات الأميركية ومراكز المجتمع المدني، بهدف تحفيز النقاش العام عن استهداف الصحفيين في غزة وكسر الصمت والتجاهل المحيطين بالقضية.

وأكد المخرج روبرت غرينوولد أن "هدفنا هو الوصول إلى مليون شخص عبر المنصات الرقمية، لا نريد أن يدفع الفيلم الناس لقول (لا أستطيع المشاهدة أو لا أستطيع أن أفعل شيئا)، هذه هي القضية الأخلاقية الأهم في زماننا، وأنا ملتزم بفعل كل ما بوسعي".

مقالات مشابهة

  • أغلى الحبايب.. نوال الزغبي تروج لحفلها المقبل في لبنان
  • بطريقته الخاصة.. رامز جلال يهنئ جمهوره بمناسبة عيد الأضحى
  • بـ البالونات.. رامز جلال يهنئ جمهوره بمناسبة عيد الأضحى
  • «الأعلى للإعلام» يُحيل شكوى ياسمين رئيس ضد بعض الفضائيات والمواقع للشكاوى
  • بكلمات مؤثرة.. المخرج خالد جلال ينعى سميحة أيوب
  • قاضٍ أمريكي يصدر أمرا بوقف ترحيل عائلة المصري محمد صبري سليمان المشتبه به في هجوم كولورادو
  • الصمت تواطؤ.. شعار وثائقي أميركي عن استهداف الصحفيين بغزة
  • رفع التمثيل الدبلوماسي بين باكستان وأفغانستان.. ماذا بعد؟
  • صبري عبد المنعم يكشف لـ صدي البلد تطورات حالته الصحية
  • مصدر يوضح لـCNN مصير عائلة المصري محمد صبري سليمان المشتبه به في هجوم كولورادو