غياب 11 لاعبا عن قائمة المصري لمباراة زد في كأس مصر
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تأكد غياب 11 لاعب عن قائمة الفريق الأول للكرة بالنادي المصري لمباراته بالجولة الأولى من بطولة كأس مصر والتي تجمعه بنظيره فريق زد اف سي والمقرر إقامتها في التاسعة والنصف مساء غد الأربعاء على ستاد السويس الجديد ، حيث يغيب الثنائي أحمد عيد وخالد صبحي المنضمين لمعسكر منتخب مصر الوطني وكذلك المحترف البنيني أتدجيكو سامادو المنضم لمعسكر منتخب بلاده ، بالإضافة إلى الثنائي الشاب أحمد وهب وأحمد شرف المنضمين لمعسكر منتخب الشباب المقام حاليًا بدولة قطر.
فيما تضم قائمة المصابين كل من محمود حمادة وكريم بامبو وصلاح محسن وميدو جابر ومحمد هاشم ومصطفى أبو الخير والذين يعانون من إصابات متنوعة.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
الحكم الثنائي
هدف ثورة فولكر قيام سودان جديد، لذا عمدت على خلق فوضى لا مثيل لها، حيث هيأت مسرح الفوضى للشباب في ميادين الإنحلال (الخمر والجنس). وأصبحت أهازيج الخمور (البنقو محل الشاي والعرقي بالمجان) صوت فضيلة. أضف لسوق المخدرات في جمهورية (أعلى العفن). أما الجنس فتلك حكاوي حيرت إبليس. فقد وصلت الجرأة أن اتخذ بعضهم من بيوت الله مكانًا للدعارة (مسجد جامعة الخرطوم). وكيف لا يحدث ذلك وقد غنى مغني الثورة (كنداكة نحنسا ليك). ونتاج ذلك أن تتجرد الكنداكة من أدنى ذرة حياء. لتعلن عن رغبتها في (التبول) في الشارع. بل صورتها وهي على عنق سفيه (شاتحة) مازالت عالقة بذهن الشارع. ليختلط حابلها بنابل أشباه الرجال في مشهد جسده المغني ليلة فض الاعتصام (دروشونا والبنوت نيام). أي الجميع ظل طيلة فترة الاعتصام مع بعض بالليل (البهيمية في أعلى درجات انحطاطها). ليضيف المثليون خبال الواقع بمطالبتهم بحقوقهم، ليكمل تلفزيون الدولة الرسمي صورة الثورة باستضافة الفداديات لشرح صناعة الخمور. أما استضافة حسن تسريحة فكانت تساوي دراسات في القرآن الكريم للعلامة عبد الله الطيب. وبخصوص خطط الساسة للحكم الرشيد فانحصرت في الكذب باستعادة أموال الكيزان من ماليزيا ووجودهم لملايين الدولار مخفية في الأرض بالمدينة الرياضية وأخرى في (قبو) مسيد الصائم ديمة بأمبدة. والنتيجة (الفشل) في إدارة الأمور. وخلاصة الأمر يكتشف الشعب بأنه للمرة الثالثة في تاريخه الحديث أنه يرزح تحت الحكم الثنائي فولكر حمدوك (الأجنبي… العميل). ليبدأ ثورة الاستقلال برفضه ذلك الاستعمار. ليشعل الاستعمار حربًا لا هوادة فيها بعد رفض الشارع للإطاري الذي يشرعن لذلك الاستعمار. إذن معركة الكرامة الحالية حرب استقلال وانعتاق من الاستعمار. ورسالتنا واضحة (لا للاستعمار).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٦/١٠