«رمضانيات بيت الحكمة».. تجربة بصرية وثقافية
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
الشارقة (الاتحاد)
وسط أجواء رمضانية استثنائية، أطلق «بيت الحكمة» بالشارقة فعالية «رمضانيات» التي تستمر حتى 6 أبريل المقبل، مقدّماً تجربة ثقافية وترفيهية تجمع بين التقاليد الرمضانية العريقة وأجواء الإبداع والابتكار المعاصر.
مع غروب الشمس، يكتسي «بيت الحكمة» بحلة رمضانية تتلألأ فيها الزينة المضيئة، التي تحمل أشكال الأهلة والنجوم، في المنطقة الخارجية، وتحت الأضواء الخافتة، يحتضن المجلس الرمضاني زواره في جلسات عربية أصيلة، حيث يجتمع الأصدقاء والعائلات للاستمتاع بالألعاب الترفيهية والتجارب الاجتماعية.
من التجارب المميزة التي توفرها الفعالية، إمكانية توثيق اللحظات الخاصة من خلال «ركن التصوير»، حيث يتاح للزوار التقاط صور فورية وطباعتها كذكرى لزيارتهم. وعلى الجانب الآخر، تحتضن الحديقة الشمالية لبيت الحكمة منطقة مخصّصة لمنافذ الطعام والمشروبات، التي تقدم مجموعة مختارة من ابتكارات عدة علامات تجارية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بيت الحكمة شهر رمضان المبارك
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
شمسان بوست / متابعات:
مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.
على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.
ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.
اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي