محافظ الوادي الجديد: تدعيم شبكات الكهرباء بعدد من مراكز المحافظة
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
أكّد اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، أنه يجرى حاليا أعمال تطوير رفع قدرات المحولات الكهربائية بعدد من قرى ومدن المحافظة، بالتعاون مع الشركة القابضة للكهرباء تحت إشراف قطاع الكهرباء بالمحافظة.
وأوضح أن أعمال التطوير تشمل تدعيم محطة كهرباء الفرافرة بعدد ٢ ماكينة توليد كهرباء جديدة بقدرة ١ ميجا وات للواحدة بتكلفة إجمالية ٤٥ مليون جنيه؛ لتدعيم الشبكة الكهربية بمدينة الفرافرة وقراها.
بالإضافة لتدعيم قدرات المحولات وزيادة القدرة الكهربية بمحطتي الخارجة والداخلة بمحولات جديدة، حيثُ يجري تدعيم جهد الشبكة بمحطة محولات مدينة الخارجة بعدد ٢ محول بقدرة إجمالية ٥٠ فولت أمبير بدلًا من ٤٠ ميجا فولت أمبير. وإحلال عدد ٢ محول بمحطة مدينة موط بقدرة إجمالية ٨٠ ميجا فولت أمبير بدلًا من ٥٠ ميجا فولت أمبير. وذلك ضمن خطة المحافظة لدعم التوسعات في الشبكة الكهربية؛ لاستيعاب تطور الأحمال وتوفير التغذية اللازمة خاصةً مع اقتراب حلول فصل الصيف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوادي الجديد كهرباء تدعيم شبكات محافظ الوادي الجديد المزيد فولت أمبیر
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.