الدرقاش: شقوارة “ثائر شرعي” واتهامه بالتخابر انتقام سياسي
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
????️ ليبيا – الدرقاش يدافع عن شقوارة ويصفه بـ”ثائر طرابلس”
???? ناشط إسلامي يرفض اتهامات التخابر ضد شقوارة ⚖️
دافع الناشط الإسلامي مروان الدرقاش، المعروف بولائه للمفتي المعزول الصادق الغرياني، عن سمير شقوارة، واصفًا إياه بـ”أحد ثوار طرابلس الأحرار“، معتبراً أن ما قام به من توثيق لجرائم نظام القذافي لا يندرج تحت تهمة التخابر أو الإضرار بالدولة.
???? الدرقاش: ما فعله شقوارة “ثورة” شرّعها الإعلان الدستوري ????????
وفي منشور له على صفحته بموقع “فيسبوك”، قال الدرقاش إن ما فعله شقوارة يندرج ضمن أفعال الثورة، مضيفاً أن الإعلان الدستوري منح تلك الأفعال الشرعية، وبالتالي فإن محاكمته على هذا الأساس تُعدّ انتقاماً سياسياً.
???? اتهامات بالانتقام من أنصار القذافي ????
عبّر الدرقاش عن مخاوفه من أن تكون المعاملة التي يتعرض لها شقوارة ناتجة عن دوافع انتقامية من قبل من وصفهم بـ”أنصار المقبور”، في إشارة إلى أنصار معمر القذافي، معتبرًا أن ما يحدث محاولة للانتقام ممن قاوموا نظامه.
???? دعوة للإفراج عن شقوارة ✊
اختتم الدرقاش منشوره بدعوة صريحة إلى الإفراج عن سمير شقوارة، قائلاً: “الحرية لسمير”، في تأكيد على رفضه لما يعتبره تضييقاً على رموز الثورة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل الأميركية تقيل 3 مدعين لاحقوا أنصار ترامب
أقالت وزارة العدل الأميركية، الجمعة، على الأقل 3 مدعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب الكابيتول الأميركي، في أحدث تحركات إدارة الرئيس دونالد ترامب لاستهداف المدعين المشاركين في الملاحقة واسعة النطاق للمتهمين في هجوم السادس من يناير 2021، وذلك وفقا لشخصين مطلعين على المسألة.
وكان من بين المدعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 6 يناير في مكتب المدعي العام الأميركي في واشنطن، بالإضافة إلى مدع كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم الكابيتول، وفقا للمصدرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.
وكانت رسالة تلقاها أحد المدعين المقالين بتوقيع المدعية العامة بام بوندي. ولم تقدم الرسالة سببا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تشير فقط إلى "المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة".
وتمثل الإقالات تصعيدا آخر للتحركات التي تحطم القواعد والتي أثارت القلق بشأن تآكل استقلالية وزارة العدل عن البيت الأبيض.