أحمد موسى: الأمريكان يعملون الآن على ملف تهجير الفلسطينيين بشكل واضح.. ناصر منسي: هدفي في الأهلي أهم من القاضية ممكن| اخبار التوك شو
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تناولت برامج التوك شو خلال الساعات الماضية عددا من الأخبار الهامة نرصد أبرزها فى التقرير التالى:
أحمد موسى: الإخوان يستهدفون مصر بشائعات مغرضة وكاذبة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن عناصر جماعة الإخوان الإرهابية يستهدفون مصر بشائعات مغرضة وكاذبة .
تحديات خطيرة.. أحمد موسى: الأمريكان يعملون الآن على ملف تهجير الفلسطينيين بشكل واضح
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه هناك تحديات خطيرة وصعبة ومقلقة والامريكان يعملون الآن على ملف تهجير الفلسطينيين بشكل واضح .
أية سماحة: بعت حاجاتي وهدومي واشتغلت في شركة سياحة لكسب المال
أكدت الفنانة آية سماحة، أنها لا تزال تفكر في الالتحاق بـ معهد السينما لاستكمال دراستها بشكل أكاديمي، لكنها وجدت نفسها منشغلة بالعمل الفني منذ البداية، ما جعل الالتزام بالدراسة صعبًا.
ترامب: توصلنا إلى اتفاق مع أوكرانيا بشأن المعادن النادرة
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه تواصل إلى اتفاق مع أوكرانيا بشأن المعادن النادرة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
متكئة على عكازها.. عمرو الليثي يهدي أم حسين 7 آلاف جنيه
التقي الإعلامي الدكتور عمرو الليثي مع سيدة مصرية تدعي ام حسين ، ولديها ولد وبنت والابن يعمل علي توك توك ، وابنتها مطلقة، خلال تقديمه برنامج “أجمل ناس” المذاع على قناة “الحياة” الفضائية.
أحد المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس: الهجمات على غزة من شأنها إنهاء حياتنا
قال أحد المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة المقاومة الفلسطينية حماس، إنّ الهجمات من شأنها أن تؤذي المحتجزين، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ناصر منسي: هدفي في الأهلي أهم من جون أفشة في القاضية ممكن
وقع ناصر منسي لاعب نادي الزمالك ، ضحية مقلب برنامج " رامز إيلون مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر ".
إعفاء قانوني.. رامي عياش: لم اتهرب من الخدمة العسكرية بالجيش اللبناني
علق الفنان اللبناني رامي عياش، على شائعات ترددت بشأن تهربه من أداء الخدمة العسكرية في الجيش اللبناني في فترات سابقة، مؤكدا أن هذه الأخبار مجرد شائعات وغير صحيحة تمامًا.
هينفع آجي استلم الفلوس.. سيدة فازت بـ 200 ألف جنيه تفاجئ مدفع رمضان
منح الفنان محمد رمضان، خلال حلقة اليوم من برنامج مدفع رمضان، المذاع عبر قناة "دى إم سى"، خلال فقرة التليفون، مبلغ 200 ألف جنيه للرقم الفائز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد موسى اخبار التوك شو اية سماحة ناصر منسي محمد رمضان المزيد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
WP: ترامب ضلل العالم بشأن إيران ويقود حربا دون تصور واضح للسلام
أكدت صحيفة "واشنطن بوست" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضلّل العالم، بما في ذلك الرأي العام الأمريكي، عندما أعلن الخميس أنه سيستغرق ما يصل إلى أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن قصف إيران، مضيفة أن ما حدث لاحقًا من تطورات أظهر أن القرار كان متخذًا سلفًا.
وأوضحت الصحيفة في مقال لهيئتها التحريرية، أن ترامب وفي خطاب ألقاه السبت، أعلن أن الولايات المتحدة "دمرت بالكامل" المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو، إلى جانب موقع في أصفهان يحتوي على منشأة لتحويل اليورانيوم.
ودعا ترامب طهران إلى "صنع السلام"، محذرًا من أنها قد تواجه "مأساةً أكبر بكثير مما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية"، ومشيرًا إلى أن هناك العديد من الأهداف الأخرى التي يمكن للولايات المتحدة ضربها.
ورأت الصحيفة أن ترامب "زجّ بالولايات المتحدة في حرب ضروس مع إيران، يبدو أن الجيش الأمريكي كان مستعدًا لها تمامًا، في حين لم تكن بقية مؤسسات الدولة كذلك"، لكنها أشارت إلى أن الرئيس لم يحدد بعد شكل "السلام" الذي ينشده.
وتساءلت الصحيفة: "هل المقصود التزام طهران بعدم السعي مطلقًا إلى امتلاك أسلحة نووية؟ أم إنهاء العنف الذي ترعاه إيران في الشرق الأوسط؟ أم أن الغاية هي تغيير النظام؟".
وذكّرت بأن ترامب كان قد طالب، قبل الضربات، بـ"استسلام غير مشروط"، متسائلة ما إذا كان سيقبل بأقل من ذلك، وكم من الموارد الأمريكية سيخصص لتحقيق هدفه.
واعتبرت الصحيفة أن الغموض الاستراتيجي قد يكون مفيدًا في تضليل الخصم، لكنه غير مقبول في الداخل، خاصة بالنسبة للأمريكيين ولممثليهم في الكونغرس، الذين يخولهم الدستور سلطة إعلان الحرب. وأضافت أن هؤلاء يحتاجون إلى وضوح تام بشأن ما يسعى إليه ترامب، وكيف يعتزم تحقيقه.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب، وقد اختار خوض الصراع، بناءً على أن الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تمتلك القنابل الخارقة للتحصينات القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية، صار ملزمًا بتحقيق ما ادّعى مساء السبت، أي تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل.
ولفتت إلى أن ذلك لا يعني فقط قصف المواقع المستهدفة، بل أيضًا القضاء على أي قدرة متبقية لإنتاج أسلحة، ثم التوصل إلى اتفاق مع طهران يُنهي برنامجها النووي نهائيًا.
ورأت أن هذا المسار سيكون محفوفًا بالتعقيدات، إذ من المرجح، بعد الضربات، أن تسعى الحكومة الإيرانية إلى تأمين نظامها عبر السعي سرًا لامتلاك السلاح النووي بوتيرة أعلى من السابق، الأمر الذي قد يؤدي بدوره إلى تجدد الدعوات لإسقاط النظام.
وحذرت الصحيفة من أن على ترامب أن يُنكر أي نية لتغيير النظام، مشيرة إلى أن إسقاط النظام الإيراني سيكون أكثر تعقيدًا من التجربتين الأمريكيتين في العراق وأفغانستان. كما اعتبرت أنه يجب على الرئيس أن يكبح جماح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قد يسعى لتوسيع نطاق الحرب. وأضافت أن نتنياهو قد جرّ الولايات المتحدة إلى هذه المواجهة، وعلى ترامب ألّا يسمح له بفرض شروط إنهائها.
وربطت الصحيفة مصير التصعيد بتفاعل إيران مع التطورات الميدانية، لافتة إلى أن الغارات الجوية الإسرائيلية، خلال أكثر من أسبوع، أضعفت القدرات الصاروخية الإيرانية، وأسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، ما تسبب في اضطراب كبير في القيادة والسيطرة. ومع ذلك، قالت الصحيفة إن إيران لا تزال تمتلك القدرة على استهداف المصالح الأمريكية، بما يشمل القوات الأمريكية البالغ عددها نحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط، إلى جانب احتمالات تعطيل الملاحة في مضيق هرمز، أو استهداف حلفاء واشنطن في المنطقة، في محاولة لإشعال نزاع إقليمي أوسع.
ورجّحت احتمالين: الأول أن تُقلّص إيران ردها بعد استسلامها، وأن تُبدي استعدادًا للتفاوض على اتفاق يفرض قيودًا دائمة على أنشطتها النووية. والثاني أن تتجه المنطقة نحو تصعيد متبادل من الضربات والردود، مشيرة إلى أن تدمير مواقع نووية منفصلة قد يكون أسهل من شلّ قدرة إيران على شنّ هجمات غير تقليدية أو التأثير على حركة التجارة في الخليج. وضربت مثالًا بالحوثيين المدعومين من طهران، الذين تمكنوا من تهديد الملاحة في البحر الأحمر رغم جهود دولية مكثفة لردعهم.
وختمت بالقول إن المجهول الآن هو إلى أي مدى سيشعر ترامب بأنه مُجبر على إنهاء هذه التهديدات بالقوة، أو على الأقل محاولة ذلك، وإلى أي مدى سيرضى بفرض قيود على البرنامج النووي فقط، دون السعي إلى الحد من قدرة إيران على إنتاج أو استخدام أسلحة تقليدية.
كما تساءلت عن المدة التي قد يطيل فيها أمد الحرب لتحقيق أهداف تتجاوز احتواء البرنامج النووي، مشددة على أنه لا يوجد شيء "استراتيجي" في بقاء الموقف الأمريكي غامضًا حيال كل هذه القضايا، خصوصًا في وقت يسعى فيه البيت الأبيض إلى حشد تأييد داخلي لصراع لم يكن أحد يتوقعه قبل أسابيع فقط.