أول بث مباشر بمسجد الإمام الليث بالتليفزيون المصري.. الشيخ أحمد نعينع يؤم الصلاة
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أول بث مباشر بمسجد التليفزيون بالهيئة الوطنية للإعلام بعد تسميته باسم الإمام الليث بن سعد، أدي مفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد ورئيس الهيئة الوطنية للإعلام الكاتب أحمد المسلماني صلاة العشاء والتراويح بالمسجد، وذلك بمناسبة العيد ٦١ لإذاعة القرآن الكريم . وقد قام بإمامة المصلين الشيخ أحمد نعينع.
يذكر أن إذاعة القرآن الكريم قد بدأت البث في ٢٥ مارس عام ١٩٦٤، وعبر عقود انطلاقها نجحت الإذاعة في تقديم عمالقة القراء، الذين قادوا المدرسة المصرية في التلاوة تجويداً وترتيلاً ، لتصبح لاحقاً واحدة من أكثر الإذاعات استماعاً علي مستوي العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مفتي الجمهورية نظير عياد الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني الإمام الليث بن سعد الشيخ أحمد نعينع
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قراءة القرآن الكريم في غير اتجاه القبلة؟ «الإفتاء» تجيب
قراءة القرآن لها آدب وهي حالة مثلى إذا حققها الإنسان يكون قد وصل إلى أعلى الدرجات، لذا يتساءل الكثير هل يشترط الجلوس معتدلاً عند قراءة القرآن واستقبال القبلة؟
وترد دار الإفتاء موضحة إن من آداب قراءة القرآن استقبال القبلة وستر العورة، وأن يكون المكان طاهرا، وإذا تعذر تحقيق جزء من هذه الآداب فيجوز للإنسان أن يقرأ القرآن وهو جالس على السرير أو وهو نائم أو يستر العورة او لا يسترها، كل هذا لا حرج فيه وسيأخذ ثوابا على ذلك إن شاء الله.
هل يشترط استقبال القبلة عند قراءة القرآن؟وفي هذا السياق، أجاب الشيخ أحمد العوضي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال بشأن حكم قراءة القرآن الكريم في غير اتجاه القبلة، حيث يكون البعض خلال قراءة كتاب الله نائمين أو جالسين في أي اتجاه.
وقال الشيخ أحمد العوضي، في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها الرسمية على موقع يوتيوب، في قت سابق، إنه يجوز خلال قراءة القرآن أن يكون الشخص في اتجاه القبلة أو لا، كما يمكن له الجلوس كما يحب سواء على السرير أو الكرسي أو الأرض، مؤكدًا أن كل هذا ثوابه جائز.
حكم قراءة القرآن دون استقبال القبلةوكان الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، قد أكد في وقت سابق، إن قراءة القرآن في اتجاه القبلة من الأمور المستحبة وليست واجبة، فيجوز تلاوته في غير الصلاة دون استقبالها.
وأضاف «جمعة» خلال لقائه ببرنامج «والله»، أن هناك آدابًا مستحبة عند قراءة القرآن وليست واجبة منها ستر العورة، والاستياك (تطهير الفم بالسواك) والاستعاذة والبسملة والقراءة تَعَبُّدًا وتقربًا إلى الله لا لغرض دنيوي.
وتابع: أن من الأمور المستحبة عند قراءة القرآن الكريم الخشوع والوقار والسكينة وتدبر المعاني وتفهما، واستحضار عظمة الله وترتيل القراءة وتجويده أو استيفاء الحروف بصفاتها وحركاتها، وعدم النقص منها والاختلاس.
وأشار الى أنه كما يشترط لبس الحجاب فى الصلاة لا يشترط لبس الحجاب عند قراءة القرآن، موضحًا أن المرأة عند قراءتها للقرآن لا يشترط لها أن ترتدى الحجاب لعدم وجود دليل على وجوب ذلك.
اقرأ أيضاًدار الإفتاء تحذر من «البشعة»: ممارسة محرمة شرعًا وتعرّض الإنسان للأذى
تعاون راسخ وشراكة استراتيجية.. مفتي الجمهورية يشارك في احتفال العيد الوطني الإماراتي
مفتي الجمهورية: التعاون العلمي بين المؤسسات الدينية أصبح ضرورة ملحة لإنتاج خطاب ديني رشيد