إطلاق صاروخين من لبنان.. وصفارات الانذار تدوي في إسرائيل
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم رصد إطلاق صاروخين من الأراضي اللبنانية، جرى اعتراض أحدهما وسقط الآخر داخل الحدود اللبنانية. ودوت صفارات الإنذار في مارغليوت وكريات شمونة وميسكاف عام شمالي إسرائيل. مواضيع ذات صلة الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في القدس وضواحيها وأكثر من 200 بلدة ومدينة وسط إسرائيل Lebanon 24 الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في القدس وضواحيها وأكثر من 200 بلدة ومدينة وسط إسرائيل 28/03/2025 07:08:34 28/03/2025 07:08:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي في مارغليوت وكريات شمونة وميسكاف عام شمالي إسرائيل Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار تدوي في مارغليوت وكريات شمونة وميسكاف عام شمالي إسرائيل
28/03/2025 07:08:34 28/03/2025 07:08:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في مدن وسط إسرائيل Lebanon 24 الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في مدن وسط إسرائيل
28/03/2025 07:08:34 28/03/2025 07:08:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في منطقة تل أبيب الكبرى ومدن وبلدات عدة وسط إسرائيل Lebanon 24 الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في منطقة تل أبيب الكبرى ومدن وبلدات عدة وسط إسرائيل
28/03/2025 07:08:34 28/03/2025 07:08:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان عربي-دولي قد يعجبك أيضاً
قرار حكومي "بقوة الدستور" سلام يدعو سعيد لإلتزام سياسة الحكومة المالية
Lebanon 24 قرار حكومي "بقوة الدستور" سلام يدعو سعيد لإلتزام سياسة الحكومة المالية
23:10 | 2025-03-27 27/03/2025 11:10:49 Lebanon 24 Lebanon 24 كريم سعيد حاكماً للمركزي بالتصويت بعد فشل التوافق وسلام من دون ثلث معطّل
Lebanon 24 كريم سعيد حاكماً للمركزي بالتصويت بعد فشل التوافق وسلام من دون ثلث معطّل
23:05 | 2025-03-27 27/03/2025 11:05:01 Lebanon 24 Lebanon 24 عون في زيارة يوم واحد لفرنسا: الجنوب والاعمار.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: صفارات الإنذار تدوی فی وسط إسرائیل کریم سعید وهذا ما
إقرأ أيضاً:
أخطاء ارتكبتها إسرائيل بقصف الضاحية الجنوبيّة
أرسلت إسرائيل ليل الخميس الماضي، عبر قصف الضاحيّة الجنوبيّة لبيروت، رسالة إلى "حزب الله" مفادها أنّه ممنوع عليه إعادة التسلّح واسترجاع قوّته، كذلك، مارست ضغطاً جديداً بالنار على الدولة اللبنانيّة للإسراع بنزع سلاح "المُقاومة".وتعتقد إسرائيل أنّ الغارات العنيفة غير المسبوقة على الضاحيّة الجنوبيّة منذ 27 تشرين الثاني الماضي، قد تُساهم في تسليم "حزب الله" لسلاحه، لكنّها عبر تعريض إتّفاق وقف إطلاق النار للخطر، عبر خروقاتها المتكرّرة وغير المبرّرة، تُهدّد بإشعال الحرب من جديد، وبتمسّك "حزب الله" أكثر بسلاحه للدفاع عن لبنان، إنّ أقدمت تل أبيب على أيّ عملٍ عسكريّ.
كما أنّ العدوّ الإسرائيليّ ارتكب خطأً بعدم السماح للجيش بدخول الأبنيّة التي أشار إليها في الضاحية الجنوبيّة، وقلّل من أهميّة وفعاليّة لجنة مُراقبة وقف إطلاق النار في منع الإعتداءات على لبنان.
ويقول محللون عسكريّون في هذا السياق، إنّه لو صحّ بالفعل أنّ الأبنيّة المُستهدفة كانت تحتوي على مسيّرات، بحسب ما ادّعت إسرائيل، فإنّ رفض الأخيرة دخول عناصر الجيش إلى داخل الوحدات التي تمّ إستهدافها، الهدف منه أوّلاً تدمير هذه الأسلحة والتخلّص منها نهائياً، وثانيّاً، منع أيّ جهة في لبنان أكان "حزب الله" أمّ المؤسسة العسكريّة بالحصول عليها، كيّ لا تُهدّد في المستقبل أمن تل أبيب، وهذا الأمر حدث ولا يزال في سوريا، عبر قصف مستودعات ومعدات وآليات وطائرات، كانت بحوزة نظام بشار الأسد.
وأيضاً، من شأن أيّ إستهداف أو خرقٍ لاتّفاقيّة وقف إطلاق النار، أنّ يزيد "حزب الله" تمسكا بموضوع سلاحه وبمبدأ "المقاومة"، ويُفشل عهد رئيس الجمهوريّة العماد جوزاف عون عبر عدم تحقيق وعده بحصر السلاح بيدّ الدولة. ويُوضح المحللون العسكريّون أنّ رئيسيّ الجمهوريّة والحكومة يأملان في نجاح الجهود الديبلوماسيّة في فرض انسحاب العدوّ من الأراضي المحتلّة في الجنوب، إضافة إلى وقف أيّ شكلٍ من الإعتداءات على السيادة اللبنانيّة، وترسيم الحدود البريّة، كيّ يقتنع أخيراً "الحزب" بأنّ الهدف من تمسّكه بسلاحه سيكون غير مبرّر وفي غير محلّه. ويُتابعون أنّ أعمال إسرائيل العدوانيّة تُعرقل مساعي لبنان الرسميّ في حصر السلاح، مقابل تشدّد "حزب الله" أكثر في عدم التخلّي عن قوّته، في ظلّ إستمرار الحكومة الإسرائيليّة في خرق التفاهمات المُعلن عنها في 27 تشرين الثاني 2024.
ويلفت المحللون إلى أنّ إسرائيل لا تُريد أنّ تكون القوّات المسلّحة في لبنان قويّة، بينما "حزب الله" لم يحصل حتّى الآن على ضمانات للتخلّي عن سلاحه. ويُضيفون أنّ "الحزب" احترم بنود إتّفاق وقف إطلاق النار، وتسلّم الجيش وفق ما أعلن رئيس الحكومة نواف سلام أغلبيّة المواقع العسكريّة في جنوب لبنان، وبات يُسيطر على الوضع الأمنيّ هناك، وخصوصاً بعد التضييق على حركة "حماس" ومنعها من إستخدام الأراضي اللبنانيّة لشنّ الهجمات على المستوطنات الإسرائيليّة دعماً لغزة. غير أنّ تل أبيب لا تزال تضرب المساعي الرسميّة في لبنان الهادفة إلى بسط الدولة لسيادتها، الأمر الذي يزيد مناصري وعناصر "حزب الله" إيماناً بعقيدتهم القائمة على "المقاومة".
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة الجيش الإسرائيلي يهدد بقصف عدد من المباني في الضاحية الجنوبية لبيروت Lebanon 24 الجيش الإسرائيلي يهدد بقصف عدد من المباني في الضاحية الجنوبية لبيروت