هزاع بن زايد يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بمناسبة عيد الفطر
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
العين - وام
رفع سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين، أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، سائلاً الله عزَّ وجلَّ أن يعيده عليهم بموفور الصحة والعافية، وعلى دولة الإمارات بالمزيد من التقدُّم والرخاء.
كما هنّأ سموّه أولياء العهود ونوّاب الحكّام، وشعب دولة الإمارات، والمقيمين على أرضها، وشعوب العالم، بهذه المناسبة الكريمة، داعياً العلي القدير أن يُديم على دولتنا الأمن والأمان والازدهار والاستقرار، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله».
وقال سموّه: في هذه المناسبة الكريمة تتجسد قيم التآخي والتراحم والتسامح والتعاضد المجتمعي التي قامت عليها دولة الإمارات بفضل رؤية قيادتها الحكيمة، وتترسخ روح المحبة والسلام والأخوة الإنسانية بين جميع الشعوب.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان عيد الفطر بن زاید آل نهیان رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
متحف زايد يطلق صندوقاً لتمويل الأبحاث للعلماء والباحثين
أبوظبي: محمد أبو السمن
أعلن متحف زايد الوطني إطلاق الدورة الثالثة من صندوق تمويل الأبحاث للعلماء والباحثين، استناداً إلى رسالته في صون إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويقدم المتحف دعمه للباحثين والعلماء المؤهلين من خلال الصندوق الذي يغطي عدة موضوعات ضمن المتحف، على أن يكون الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو 14 يوليو/ تموز القادم.
تشمل مواضيع التمويل: حياة الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، وإنجازاته في دفع عجلة التقدم الاجتماعي والثقافي والاقتصادي في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة ككل، وتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وآثارها، بما في ذلك العمل الأثري الميداني، والتحليل المختبري، والبحث الأرشيفي، والتراث المعنوي غير المادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، بما يشمل مشاريع التاريخ الشفهي التي تركز على تاريخها الحي وماضيها القريب، وقصصها وتقاليدها وأغانيها، إلى جانب تاريخ وآثار شبه الجزيرة العربية، وجنوب آسيا (باكستان، الهند، سريلانكا) مع التركيز على كيفية تفاعل هذه المناطق وعلاقاتها مع دولة الإمارات من عصور ما قبل التاريخ وحتى الماضي القريب، والمؤتمرات والمحاضرات التي تركز على أي من المجالات ذات الأولوية المشار إليها أعلاه.
ويستقبل البرنامج الطلبات من جميع الجنسيات، ويشمل طلاب الجامعات والخريجين، وأعضاء هيئة التدريس بمن فيهم زملاء الأبحاث ما بعد الدكتوراه، إضافة إلى الباحثين الهواة وأفراد الجمهور، ولا تغطي الطلبات راتب مقدم طلب البحث، بينما تغطي المنح تكاليف السفر والإقامة والطعام والنفقات العرضية، ومدة العمل المخبري والتحليلات العلمية، وأجور الباحثين المساعدين والمعاونين، وتكاليف استئجار المعدات وغيرها.
وخلال عام 2025، سيتم تقديم عشر منح صغيرة تبلغ قيمة الواحدة منها 70 ألف درهم كحد أقصى، ومنحتين كبيرتين بقيمة 150 ألف درهم للواحدة كحد أقصى، ويمكن تمديد المنح الكبيرة لمدة عامين إضافيين بعد استكمال العام الأول وتقديم التقارير حول العمل المنجز، ويتعين على المتقدمين للمنح الكبيرة لعام 2025 تقديم خطة أبحاث وميزانية لمدة ثلاثة أعوام.