زين كرزون تهاجم الرجال على طريقة رضوى الشربيني من خلال برنامجها الجديد كيد النساء
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
تستعد نجمة السوشال ميديا الأردنية زين كرزون لخوض تجربة جديدة وهي تقديم البرامج من خلال برنامج يحمل اسم "كيد النساء" من المقرر ان يعرض على قناة LTV السورية قريبًا.
اقرأ ايضاًوبحسب الإعلان الترويجي الذي شاركته نجمة السوشال ميديا الأردنية عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي انتسغرام تقوم فكرة البرنامج على مهاجمة الرجال ودعم المرأة.
وخلال الإعلان تتحدث الفاشنيستا الأردنية عن قوة النساء وعدم قدرة الرجال مهما ادعوا أو توقعوا بفهمها، كما تصف الرجل بالصياد المتمكن إلا انه لا يمكنه التفوق على المرأة.
View this post on InstagramA post shared by ltvmain (@ltvmain)
وشبه العديد من الجمهور فكرة برنامج الفاشنيستا الأردنية بـ فكرة برنامج الإعلامية المصرية رضوى الشربيني التي تقدمها في برنامج هي وبس واشتهرت من خلاله بمهاجمة الرجال بشكل عنيف، وتصدرت من خلاله الترند لاكثر من مرة.
ووسط ترقب الجمهور لعرض البرنامج الذي لم يتم بعد الإعلان عن موعده بالتحديد، هاجم العديد فكرة البرنامج التي اعتبروها مقلدة من برنامج رضوى الشربيني، فيما اعتبر البعض أن اختيار زين لتقديم البرنامج والتي لا تملك أي خبرة في هذا المجال هو فقط لاثارة الجدل.
وزين كرزون هي فاشنيستا أردنية بدأت شهرتها بعد فوز شقيقتها ديانا كرزون في برنامج سوبر ستار ودخولها عالم الغناء، وزين وتوامها هيا من الشخصيات الشهيرة والتي يتابعها الكثير على السوشال ميديا
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زين كرزون رضوى الشربینی کید النساء زین کرزون
إقرأ أيضاً:
ﺗﺤﻮﻳﺸﺔ اﻟﺘﻀﺎﻣﻦ.. »ﻋﻠﻰ أد ﻟﺤﺎﻓﻚ ﻣﺪ رﺟﻠﻴﻚ«
برنامج «تحويشة» هو أحد برامج وزارة التضامن الاجتماعى ضمن برامج الدعم النقدى المقدمة للأسر الأولى بالرعاية. يهدف البرنامج إلى إخراج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة الفقر والاحتياج، خاصة أنه يهدف إلى مساعدة السيدات والفتيات فى القرى المختلفة بمحافظات مصر على الادخار.
كما يهدف برنامج «تحويشة» إلى شمول المرأة المصرية بالقرى الريفية اقتصاديًا وماليًا وإدماجها بالمنظومة المصرفية الرسمية، ومحو الأمية الرقمية وتوفير الخدمات المالية لها بجودة عالية، وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا المالية ورقمنة آلية عمل مجموعات الادخار والإقراض..
المشكلة إن برنامج «تحويشة» قائم عن سداد السيدات مبلغ مالى شهريا على سبيل الادخار مقابل الاقتراض. ولكن هل مستحقو تكافل وكرامة أو الأسر الأولى بالرعاية لديها ما تدخره.. الكثير من هذه الأسر تعانى من أجل توفير لقمة العيش!!
ووفقاً لبرنامج «تحويشة» يصدر لكل سيدة بطاقة المدفوعات «ميزة»، على أن تتولى الميسرة المالية بالمجلس القومى للمرأة إدارة المجموعات، لتصبح كل مجموعة بمثابة بنك صغير، حيث تقوم السيدات بكل مجموعة بالادخار سويًا، ومن خلال الأموال التى يتم ادخارها تستطيع السيدات الاقتراض وفقًا لشروط معينة وسداد أموال أسبوعية للتكافل.
ولكن نظراً لحداثة الفكرة وارتباطها بالهواتف الذكية والتى لا تستطيع معظم النساء اقتناءه يفضلن الجمعيات الشعبية والمعروفة لجميع الفئات بالشعب المصري
وحرصاً على بث الطمأنة للأسر المشتركة فى البرنامج أصدرت الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى قراراً وزارياً بعدم استبعاد مستفيدى «تكافل وكرامة» حال اشتراكهم فى برنامج «تحويشة».
وطبقاً لبيان أصدرته إنجى اليمانى، مديرة الشمول المالى بالمجلس القومى للمرأة، أن عدد الأسر المشاركة فى برنامج تحويشة وصل إلى نصف مليون أسرة بـ14 محافظة ولكن هناك 4 ملايين أسرة تابعة لبرنامج تكافل وكرامة لم يستوعبوا الفكرة حتى الآن.
«الوفد» التقت عدداً من السيدات المستفيدات من البرنامج، أكدت حنان محمد عبدالرازق أحمد أنها متزوجة ولديها عدة أبناء تقدمت للحصول على المساعدة المشروطة تكافل وكرامة منذ عدة سنوات ولا تتلقى سوى رسالة واحدة بأن الحالة تحت الفحص، ولم تخرج بطاقتها من الفحص حتى كتابة هذه السطور، وتؤكد حنان أن برنامج تحويشة يجب أن تطبقه الوزارة على الأثرياء وليس علينا ونحن لا نملك قيمة الخبز الحاف.. كيف يمكننا الادخار فى برنامج تحويشة.
أما ياسمين رضا محمد سيد فتقول عانيت معاناة كبيرة لكى أحصل على المساعدة المشروطة «تكافل وكرامة» التى توقفت منذ 10 سنوات بحثاً عن أمل يعيد إحياء الفيزا بلا جدوى والنتيجة أننى أصبت بمرض السكر ولم أعد قادرة على شراء الأدوية ولم أسمع عن برنامج «تحويشة».
وتواصل «ياسمين» حديثها أتابع أحاديث الدكتورة مايا مرسى، وزيرة التضامن الاجتماعى عن مساعدة الفئات الفقيرة ونحن أسرة فقيرة ولدينا أربعة أبناء بمراحل الدراسة المختلفة وأطلب تدخلها لإعادة صرف المساعدات المتوقفة لى منذ 10 سنوات.
نفس الأمر أكدته ناهد دياب عبدالفتاح محمد الذى توفى زوجها، كان يعانى من مرض مزمن وانقطع معاشه بعد الوفاة. وعلقت على برنامج تحويشه بأنه لم نسمع به ونتمنى صرف المعاش المتوقف بأثر رجعى وبعد ذلك ننضم لهذا البرنامج والوفد تؤكد أن جميع بياناتها تحت أيدينا.
أما جميلة عبدالناصر حسن التى تم وقف معاشها الضمانى لامتلاك زوجها نشاطاً تجارياً وله ملف تأمينى وبعد أن أحضرت من التأمينات الاجتماعية ما يؤكد عدم وجود علاقة تأمينية بينه وبين الهيئة لم يتحرك الأمر من قريب أو بعيد ولازال المعاش متوقف، وقد أكدت أن برنامج تحويشة ذات أهمية كبيرة لمن يحصلون على المعاش أم من لا يملكون أى دخل من أى جهة فكيف يصل اليهم هذا البرنامج.