كان صعب.. دينا فؤاد: الجمهور أشاد بدوري في مسلسل حكيم باشا
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
أكدت الفنانة دينا فؤاد، أن دور غزل في مسلسل “حكيم باشا”، كان صعب جدا، مشيرا إلى أن الجمهور أشاد بالعمل، وبالدور الذي قمت به.
وقالت دينا فؤاد، خلال مداخلة لبرنامج "العيد فرحة" المذاع على قناة dmc، أن الذي ساعدنى في قبول دور غزل في مسلسل حكيم باشا الورق، مؤكدا أن الفنان ومصطفى شعبان، وشركة الإنتاج، وفريق العمل، كانا السبب الرئيسي لقبول الدور.
وتابعت الفنانة دينا فؤاد، أن مشهد وفاة الأبن، من أصعب المشاهد التي كانت في المسلسل، والفنان مصطفى شعبان، قدمه بشكل مميز، وساهم في وصوله للجمهور بشكل كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا فؤاد مسلسل حكيم باشا شركة الإنتاج مصطفى شعبان الدور المزيد حکیم باشا دینا فؤاد فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
دينا أبو الخير: الجيش المصري جسد مبادئ الإسلام النبيلة في حرب أكتوبر
أكدت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، أن حرب أكتوبر تجسد أعظم صور الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي ومبادئه الإنسانية الرفيعة، موضحة أن الجيش المصري خاض هذه الحرب بروح إيمانية عالية، دون مخالفة لما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم في آداب القتال.
وأضافت دينا أبو الخير، خلال تقديمها برنامج «وللنساء نصيب»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن مبادئ الإسلام في الحرب واضحة، فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قطع الشجر، أو قتل النساء والأطفال، أو هدم البيوت والمدارس والمستشفيات، أو استخدام أسلحة محرمة تسبب الأذى، مشيرة إلى أن الجيش المصري في حرب أكتوبر طبق هذه القيم الدينية السامية، فكان النصر من نصيبه في العاشر من رمضان، انتصارًا للعقيدة والمبدأ.
وأوضحت أبو الخير أن أبطال حرب أكتوبر نالوا فضل الشهادة في سبيل الله، مشيرة إلى أن حبهم للوطن وإخلاصهم في الدفاع عنه نابع من إيمانهم العميق، وأنهم طبقوا ما دعا إليه الدين من التضحية والبذل من أجل الأرض والعرض والدين.
وتابعت الداعية الإسلامية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من مات دون دينه وماله وعرضه وأهله فهو شهيد»، مؤكدة أن الشهيد يتمنى أن يعود إلى الدنيا مرة أخرى ليُقتل في سبيل الله لما يجد من النعيم الذي أعده الله له، مصداقًا لقوله تعالى: «ولا تحسبن الذين قُتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياءٌ عند ربهم يُرزقون».
وأضافت أن الله سبحانه وتعالى اختار الشهداء من بين خلقه واصطفاهم لكرامة عظيمة، ورغم ما يشعر به أهاليهم من حزن على فراقهم، إلا أن وعد الله بالنعيم المقيم يجعلهم يصبرون ويحتسبون، مشيرة إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن ألم الشهيد عند استشهاده لا يتجاوز ألم القرصة الخفيفة، وهو ما يطمئن القلوب ويهون الفقد.
وأكدت أبو الخير أن ابتسامة الشهيد ورائحته الطيبة من دلائل حسن الخاتمة، إذ تبشره ملائكة الجنة في لحظة استشهاده بوعد الله ورضوانه، لافتة إلى أن كفن الشهيد تفوح منه رائحة المسك والطيبة كما ورد في الأحاديث النبوية.
اقرأ المزيد..