ضبطت مديرية التموين بدمياط، اليوم /الأحد/، 55 مخالفة تموينية، في إطار تشديد الرقابة علي المخابز والأسواق وضمان وصول الدعم لمستحقية بنطاق المحافظة.


وأكد وكيل وزاة التموين بدمياط مجدي عبدالكريم عامر، وفقا لبيان، أن الحملات التفتيشية أسفرت عن تحرير 55 محضرًا، شملت في مجال المخابز 7 محاضر، منها 3 محاضرنقص وزن و2 محضر عدم إعلان قائمة تشغيل ومحضر عدم نظافة أدوات عجين ومحضرتصرف في شكايردقيق.

 


وأوضح أن المخالفات شملت في مجال الأسواق 47 محضرا، منها 22 محضرا عدم إعلان عن الأسعار و13 محضرا عدم وجود شهاده صحيه و1 محضرعدم وجود سجل تجاري و5 محضرعدم إعلان أسعار مخبز سياحي و5 محضر تشغيل عمالة بدون شهادة صحية و1 محضرعدم إعلان عن نقاط خبز بدال تمويني، وفي مجال المواد البتروليه 1 محضر عدم إعلان أسعار غاز.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مخالفة تموينية الرقابة علي المخابز الحملات التفتيشية مديرية التموين بدمياط المزيد عدم إعلان

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر تقلبات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن؟

صراحة نيوز- كشفت دراسة علمية حديثة، نُشرت في العدد الرابع من المجلد الثامن عشر لمجلة Journal of Risk and Financial Management لعام 2025، عن تحليل معمق لأثر صدمات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن. وأعد الدراسة الباحثان الأردنيان الدكتور سالم عادل زيادات من الجامعة الأردنية والدكتور ماهر خصاونة من الجامعة الهاشمية.

اعتمدت الدراسة على نموذج اقتصادي متطور يُعرف بـ”نموذج الترابط الزمني المتغير” (TVP-VAR)، والذي يُستخدم لتتبع تحوّلات العلاقة بين أسعار النفط وأداء قطاعات البورصة الأردنية الثلاثة: المالية، والخدمات، والصناعة.

وأظهرت النتائج أن العلاقة بين أسعار النفط وهذه القطاعات ليست ثابتة، بل تتغيّر بمرور الزمن وبحسب نوع الصدمة (طلب، عرض، أو مخاطر)، ما يجعل من الصعب التنبؤ بتأثيراتها بدقة. فعلى سبيل المثال، خلال الأزمات الكبرى مثل الأزمة المالية العالمية عام 2008 وجائحة كوفيد-19، ارتفع الترابط بين أسعار النفط والأسواق المالية بشكل كبير، مما أضعف فعالية تنويع المحافظ الاستثمارية.

ولاحظ الباحثان أن صدمات الطلب على النفط كانت الأكثر تأثيرًا على السوق، مقارنةً بصدمات العرض، وهو ما يتماشى مع الأدبيات الاقتصادية التي تفرّق بين ارتفاع الأسعار بسبب زيادة الاستهلاك مقابل نقص الإمدادات.

وفيما يخص التأثيرات القطاعية، بيّنت الدراسة أن القطاع المالي كان الأكثر عرضة لتلقي الصدمات، في حين ساهم قطاعا الخدمات والصناعة في نقل هذه التأثيرات لباقي السوق، خصوصًا في الفترات التي تتسم بتوترات جيوسياسية أو أزمات اقتصادية وصحية.

وخلص الباحثان إلى مجموعة من التوصيات، من أبرزها:

على المستثمرين استخدام أدوات تحوّط مرنة تأخذ في الاعتبار الطبيعة الديناميكية للعلاقة بين أسعار النفط والأسواق المالية.

ضرورة أن يستعين صناع السياسات بمؤشرات الترابط المالي لرصد نقاط الضعف الهيكلية في السوق.

تشجيع التحول نحو مصادر الطاقة المستدامة لتقليل الاعتماد على النفط المستورد.

تؤكد هذه الدراسة أهمية فهم الروابط المتغيرة والمعقّدة بين أسواق الطاقة والأسواق المالية، خاصة في الاقتصادات الناشئة مثل الأردن، حيث تلعب أسعار النفط دورًا محوريًا في تشكيل معالم الاستقرار الاقتصادي والمالي.

 

مقالات مشابهة

  • عصمت: تشديد الرقابة على الشبكة وزيادة فرق الطوارئ لضمان استقرار الكهرباء
  • تموين الشرقية يشن حملة على الأنشطة التجارية بالحسينية
  • كيف تؤثر تقلبات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن؟
  • شملت 425 تحقيقًا.. نزاهة تباشر عددًا من القضايا الجنائية والإدارية خلال شهر يوليو
  • تعاون مصري سعودي لتطوير معامل الاختبارات الكهربائية بـ معايير عالمية
  • تموين الشرقية تشن حملات تفتيشية لضبط الأسواق بمراكز المحافظة
  • حملة تموينية بالمنيا: 168 مخالفة وضبط 2.5 طن سكر مدعم قبل بيعه بالسوق السوداء
  • ضبط 65 طن أسمدة زراعية قبل تهريبها للسوق السوداء وتحرير 26 مخالفة تموينية بالفيوم
  • ضبط 168 مخالفة تموينية و2.5 طن سكر مدعم قبل البيع بالمنيا
  • ميناء دمياط يتداول 23 سفينة خلال 24 ساعة