رانييري يؤكد اعتزاله التدريب نهاية الموسم الجاري
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
أكد كلاوديو رانييري مدرب فريق روما، اعتزاله التدريب بنهاية الموسم الجاري 2024-2025.
وكان رانييري تراجع عن قرار الاعتزال الموسم الحالي من أجل قيادة روما وإنقاذ الفريق من دوامة النتائج الكارثية.
وقال رانييري في تصريحات أبرزتها صحيفة “آس” الإسبانية: “لقد اعتزلت التدريب العام الماضي وقلت لا للعديد من الفرق، ثم عدت فقط من أجل روما وكنت سأفعل ذلك من أجل كالياري”.
وأضاف: “عندما غادر دي روسي روما شعرت بالارتياح تقريبًا لاختيارهم يوريك لقيادة الفريق”.
وأشار: “أود أن أسافر قبل أن أموت أريد أن أرى العالم بدون كرة القدم. قال لي بيج بن أن أتوقف، ومن الصواب أن أفعل ذلك الآن”.
وختم: “دوري في العام القادم؟ سأكون مستشار فريدكين، وليس مدربه، أتمنى أن يكون لديه ثقة عمياء بي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلاوديو رانييري روما التدريب كالياري المزيد
إقرأ أيضاً:
النائب محمد كتاو يؤكد ضرورة موازنة داعمة للنمو والقطاع العام
صراحة نيوز – أكد النائب محمد كتاو، خلال جلسة مناقشة موازنة عام 2026، أن الموازنة تعكس التوجه الوطني نحو تحقيق توازن بين الاستقرار المالي ودفع عجلة النمو ضمن إطار رؤية التحديث الاقتصادي وخارطة طريق تحديث القطاع العام.
وقال كتاو إن مشروع الموازنة يعكس السعي لتعزيز الاعتماد على الموارد الذاتية عبر زيادة الإيرادات المحلية وضبط العجز تدريجيًا، معربًا عن تقديره لدور البنك المركزي في حماية الاستقرار النقدي والمحافظة على قوة الدينار وثقة الأسواق، مشيرًا إلى أن احتياطياته من العملات الأجنبية بلغت نحو 24.6 مليار دولار.
وأشار النائب إلى أهمية رفع النفقات الرأسمالية بنسبة 17% لدعم القطاعات ذات القدرة على خلق القيمة المضافة، مثل البنية التحتية والاقتصاد والتعليم، مؤكدًا على ضرورة تعزيز كفاءة الإنفاق الرأسمالي وتحسين إدارة الدين العام لضمان استدامة النمو وخلق فرص عمل.
كما استعرض كتاو توصيات لجنة الاقتصاد والاستثمار في حزب الميثاق الوطني، من بينها اعتماد سياسة ضريبية محفزة للاستثمار، تحسين إدارة الالتزامات المالية، تطبيق سقوف إنفاق قطاعية، تعزيز الموازنة القائمة على النتائج، تحسين دعم الفئات الأكثر حاجة، ومراجعة الحوافز والاعفاءات الاستثمارية لضمان العائد الاقتصادي الفعلي.
وأضاف أن الموازنة يجب أن تؤثر إيجابيًا على حياة المواطنين اليومية، من خلال توفير فرص عمل، وخدمات صحية وتعليمية جيدة، وفواتير معقولة للكهرباء والمياه، وبنية تحتية ملائمة، مؤكدًا التزامه بالعمل لضمان إصلاح اقتصادي شامل يعزز استدامة النمو ويحسن حياة الأردنيين.