الخارجية الفلسطينية ترحب بمخرجات القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية في القاهرة
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
المناطق_واس
رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالقمة الثلاثية المنعقدة في القاهرة، بدعوة من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وبمشاركة الملك عبدالله الثاني ملك الأردن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي بحثت تطورات الأوضاع الخطيرة التي تتعرض لها القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، خاصة ما يتعرض له قطاع غزة من حرب إبادة جماعية.
وأشادت الخارجية الفلسطينية في بيان لها بمخرجات القمة الثلاثية، وما ورد في المؤتمر الصحفي من مواقف تطالب بوقف حرب الإبادة والتهجير والوقف الفوري لإطلاق النار، وفتح المعابر، واستئناف دخول المساعدات بشكل مستدام لقطاع غزة، مثمنة في الوقت ذاته مواقف الدولتين الشقيقتين مصر والأردن والصديقة فرنسا في تبني ودعم مخرجات القمة العربية الأخيرة وخطة الإعمار الفلسطينية العربية، ورفضها لمخططات التهجير والضم في القطاع والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس، وإدانة استئناف القصف الإسرائيلي الوحشي، والدعوة لتمكين مؤسسات دولة فلسطين من القيام بمهامها في غزة، وتوحيد جغرافيا الدولة الفلسطينية، ودعم الجهود السعودية الفرنسية في تنظيم المؤتمر الأممي في يونيو المقبل بشأن حل الدولتين، ومؤتمر إعادة الإعمار في القاهرة.
أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي المتعمد للصحفيين في غزة 7 أبريل 2025 - 6:08 مساءً الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي قتل أكثر من 17952 طفلًا خلال العدوان المستمر على قطاع غزة 5 أبريل 2025 - 6:30 مساءًوأشادت خارجية فلسطين بالزيارة التي سيقوم بها الرئيسان المصري والفرنسي لمدينة العريش قرب رفح، لتأكيد أهمية فتح المعابر المؤدية للقطاع لإدخال المساعدات، وغيرها من المواقف التي تتسق مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية الخارجیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية ترحب بقرار ترامب
صراحة نيوز -رحّبت الرئاسة الفلسطينية، الثلاثاء، بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين أطراف التصعيد في المنطقة، مؤكدة أهمية هذه الخطوة في تمهيد الطريق نحو الاستقرار الإقليمي عبر المسار الدبلوماسي.
وثمّنت الرئاسة في بيان صحفي الجهود الدولية المبذولة لخفض التصعيد، مشددة على ضرورة استكمال هذا المسار عبر التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار يشمل قطاع غزة، بهدف رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، ووقف عمليات القتل والتجويع المستمرة.
وأكدت الرئاسة أن تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة يتطلب حلاً عادلاً وشاملاً للقضية الفلسطينية، يستند إلى قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، باعتبار ذلك السبيل الوحيد نحو سلام دائم وحقيقي.