الرئيس الأوكراني: مئات الصينيين يقاتلون لصالح روسيا
تاريخ النشر: 11th, April 2025 GMT
قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إن بلاده لديها معلومات أن مئات الصينيين يقاتلون لصالح روسيا.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها.
ومن جانبه أكد إعلام روسي أن الرئيس فلاديمير بوتين سيستقبل ويتكوف مبعوث ترامب في سانت بطرسبرغ اليوم.
وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن تطوير البحرية الروسية أولوية وهي تلعب دورًا هامًا في ضمان أمن البلاد ، مشيرا الى ان الوضع المتغير في العالم وتطور التقنيات يتطلب شكلا جديدا للقوات البحرية وينبغي أن تكون السفن الروسية قادرة على حل كل المهام الموكلة لها.
وقال الرئيس الروسي في تصريحات له ، إن الخبرة المكتسبة من العملية العسكرية الخاصة يجب أن تؤخذ بالحسبان خلال تطوير تكتيكات البحرية الروسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا اوكرانيا الصين اخبار التوك شو المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب: لابد أن تقدم إيران المزيد من التنازلات لتجنب ضربة إسرائيلية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس أنه يجب على إيران أن تقدم المزيد من التنازلات حتى تتجنب ضربة إسرائيلية، يمكن أن تفشل المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران، وينتظر أن تعقد جولتها السادسة في سلطنة عمان الأحد المقبل.
ضربة إسرائيلية لإيرانوقال الرئيس الأمريكي، إنه يود تجنب الصراع مع إيران، مضيفا أن ضربة إسرائيلية قد تحدث، لكنه لا يريد أن يقول إنها وشيكة.
وأضاف الرئيس الأمريكي، أنه يريد اتفاقًا مع إيران، مؤكدا أن الولايات المتحدة قريبة من التوصل إلى اتفاق جيد مع الإيرانيين.
وأوضح ترامب أنه يفضل اتفاقا ما دام يعتقد أن هناك فرصة، وأُفضّل ألا يتدخلوا (الإسرائيليون) حتى لا يُفسدوه".
وأكد الرئيس ترامب أن ذلك سيتطلب تنازلات لم تكن إيران مستعدة لتقديمها.
الرد الإيراني على إسرائيلوفي السياق نفسه، حذر مبعوث البيت الأبيض، ستيف ويتكوف، في لقاء خاص مع كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين الأسبوع الماضي من أن إيران قد تشن ردًا واسع النطاق في حال قصف إسرائيل منشآتهم النووية، وفقًا لمسؤول أمريكي ومصدر مطلع، لموقع أكسيوس.
يأتي ذلك مع تردد أنباء حول استعداد إسرائيل لضرب إيران بسرعة في حال فشل دبلوماسية ويتكوف نهاية هذا الأسبوع.
ودقّ مبعوث الرئيس ترامب ناقوس الخطر بشأن ما سيحدث لاحقًا وقال إن رد إيران قد يربك دفاعات إسرائيل ويسبب أضرارًا جسيمة.
كما تعهدت إيران بضرب أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرض مواقعها النووية لهجوم وتعمل الولايات المتحدة حاليًا على سحب الدبلوماسيين وعائلات العسكريين الذين قد يكونون في خطر.