عبدالمحسن سلامة يلتقي أعضاء اللجنة النقابية لصحفيي الشرقية.. صور
تاريخ النشر: 12th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت اللجنة النقابية للصحفيين بالشرقية برئاسة الدكتورة روح الفؤاد محمد، الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، نقيب الصحفيين الأسبق والمرشح على منصب نقيب الصحفيين بنادي الشرقية الرياضي بالزقازيق، والذي أكد علي أنه يسعى من خلال ترشحه إلى تحقيق مصلحة المهنة والجماعة الصحفية، بعيدا عن الشعارات، مشددا على رفضه أن يتحول الاستحقاق الانتخابي إلى مشاجرة.
وقال سلامة خلال لقائه بصحفيي الشرقية، إن مهنة الصحافة تواجه العديد من التحديات التي يصل بعضها لأن تكون وجودية، وإنه على الجماعة الصحفية أن تتوحد خلف قيادة تستطيع مواجهة تلك التحديات، وحل مشكلات الصحافة والصحفيين، لافتا إلى أنه يضع على قمة أولوياته استعادة هيبة مهنة الصحافة والتيسير على الصحفيين في ممارسة عملهم وتعظيم علاقاتهم بمصادرهم والمسئولين على مختلف مستوياتهم وقطاعاتهم.
وأكد سلامة أن لديه برنامج انتخابي قوي سيعمل على تنفيذه، وفي القلب منه الجانب الاقتصادي يتضمن طرح أراض ووحدات سكنية للصحفيين، وزيادة بدل التكنولوجيا لأعضاء النقابة بصورة ستكون غير مسبوقة، وإنشاء مستشفى للصحفيين، بجانب تطوير مشروع العلاج وزيادة الحد الأقصى إلى 50 ألف جنيه وللحالات الطارئة إلى 60 ألف جنيه، مشددا على أنه مرشح لكل الصحفيين وليس لتيار أو "شلة"، وأن بابه مفتوح لجميع الزملاء دون استثناء.
لائحة قيد منضبطة وعادلةأشار سلامة إلى أهمية وجود لائحة قيد منضبطة وعادلة وشفافة وصارمة بشكل عاجل، لافتا إلى أن قانون النقابة يحتاج إلى تعديل على أن يكون ذلك من خلال الجمعية العمومية.
الصحفيين المؤقتين العاملين في الصحف القومية لهم كل الحق في التعيينقال عبد المحسن سلامة إن الصحفيين المؤقتين العاملين في الصحف القومية لهم كل الحق في التعيين، وإن هذا الملف سيكون ضمن أولوياته، وإنه في حال وفقه الله في الانتخابات المقبلة، فلن يخرج صحفي على المعاش نقابيا طالما كان على قيد الحياة، حتى لا يفقد الصحفي بدل التكنولوجيا، مشددا على أنه يرفض تسييس النقابة لأنها بيت كل الصحفيين.
فطير مشلتت وعسل وجبنه
وفي ختام اللقاء، أقام صحفيو الشرقية مأدبة إفطار (فطير مشلتت وعسل وجبن) ترحيبا بضيفهم المرشح على منصب النقيب.
محافظ الشرقية يلتقي عبدالمحسن سلامة
وكان محافظ الشرقية المهندس حازم الأشموني، استقبل بمكتبه الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، في مستهل زيارته للمحافظة.
وأكد المحافظ احترامه وتقديره للصحافة والصحفيين ودورهم الوطني الهام، وتكاملهم مع الجهاز التنفيذي.
كما التقى عبد المحسن سلامة بالدكتور حمدي مرزوق رئيس مجلس إدارة نادي الشرقية الرياضي، الذي أكد أهمية الصحافة في دعم الرياضة والأندية وتحقيق البطولات، كما أهدى سلامة درع النادي.
1000864256 1000864258 1000864261 1000864260 1000864255 1000864254 1000863902 1000863908 1000863890 1000863926 1000864078 1000864113 1000863969المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات المقبلة استقبلت الجماعة الصحفية الصحفيين الأسبق الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة عبد المحسن سلامة
إقرأ أيضاً:
صلاح يحارب الجميع.. الصحافة البريطانية تهاجمه.. وإدارة ليفربول تستعد لبيعه
يشهد نادي ليفربول واحدة من أعنف أزماته الداخلية منذ أكثر من عقد، بعدما فجر النجم محمد صلاح تصريحات نارية عقب مباراة ليدز يونايتد في الدوري الإنجليزي، هاجم فيها إدارة النادي والمدرب الهولندي أرني سلوت، متهمًا إياهم بـ"التخلي عنه" و"وضعه تحت الحافلة"، في إشارة إلى تحميله مسؤولية تراجع النتائج.
لم يحتج محمد صلاح سوى سبع دقائق أمام الصحفيين في ممر ملعب "إيلاند رود"، ليُشعل أكبر أزمة داخل ليفربول منذ سنوات.
صلاح نادرًا ما يتحدث بعد المباريات ولكنه أطلق تصريحات صادمة هزت غرفة الملابس والإدارة والجماهير معًا، معلنًا انهيار علاقته مع المدرب آرني سلوت، ومُلمّحًا إلى احتمال أن تكون مباراة برايتون المقبلة وداعًا لجماهير أنفيلد قبل
السفر إلى كأس الأمم الإفريقية.وقال صلاح في مقابلة مطولة مع الصحافة الإنجليزية داخل ممر ملعب إيلاند رود:
"كنت أمتلك علاقة جيدة مع المدرب… فجأة لم تعد هناك أي علاقة، لا أعرف لماذا. يبدو لي أن هناك شخصًا لا يريدني في النادي."
كما أشار إلى احتمال أن تكون مباراة برايتون المقبلة آخر ظهور له في أنفيلد قبل الذهاب إلى كأس أمم إفريقيا، معتبرًا أنه لا يعرف ما سيحدث عقب سفره مع المنتخب.
وتستعد إدارة ليفربول للتفاوض حول بيع صلاح بعد أن تلقى عدة عروض من الهلال والاتحاد السعوديين.
هجوم شرس في الصحافة البريطانيةرؤية كبار الصحفيين البريطانيين تكاد تتفق على أن العلاقة بين محمد صلاح وأرني سلوت لم تعد قابلة للإصلاح خاصة أن إدارة ليفربول تميل إلى دعم سلوت، وليس اللاعب، كما تتوقع بيعه في يناير أصبح خيارًا حقيقيًا للمرة الأولى، حيث أن صلاح فقد فرصة الحصول على “وداع أسطوري” في أنفيلد.
ووصف بول جورست الصحفي بموقع ليفربول إيكو تصريحات صلاح بأنها "انفجار محسوب" مشيرا إلى أن نجم الريدز تعمد توجيه رسائل مباشرة لإدارة النادي والرأي العام.
وأكد أن النجم المصري تصرف بأنانية في توقيت حساس للفريق موضحاً صلاح لم يكن غاضبًا، كان مستعدًا لإلقاء القنبلة. لكنه صب الزيت على نار موسم ينهار، تصريحاته أنانية وقد تضرب الفريق قبل مواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا."
ووصف بول جويس، في تقريره بصحيفة ذا تايمز، تصريحات صلاح بأنها “ضربة قاصمة” للنادي، قائلاً: “صلاح حصل على ما أراده قبل شهور عندما جلس على العرش الذهبي لتجديد عقده… ما يفعله الآن يجعل خروجه أقرب من أي وقت.”
وأضاف:“كيف سيخرج صلاح ووكيله الآن من عقد قيمته 400 ألف أسبوعيًا؟" لافتا إلى أن ليفربول لن يمنع انتقاله للسعودية إن جاء عرض قوي، وأن "مو" فتح باب الخروج بنفسه، وأن النادي مستعد للجلوس والتفاوض.
واعتبر جيمس بيرس، أن إحباط صلاح مفهوم، لكن قراره بالتصعيد علنًا غير محترم للنادي ولزملائه، مشيرا "لقد جُرح كبرياء صلاح، لكنه أخطأ حين صعد الأمور بهذه
الطريقة."
وذهب أندى هنتر في تقريره بصحيفة الجارديان، إلى أبعد تحليل، واعتبر أن صلاح خان غرفة الملابس بتصريحاته، وقارن ما حدث بجريمة “روي كين ومقابلة MUTV” الشهيرة، مضيفا "ما فعله صلاح كان تصرفًا ذاتيًا خالصًا وطعنة للمدرب ولزملائه، صلاح هو من اختار نهاية العلاقة بهذه الطريقة. ."