الكرة النسائيةl «أهلي 2009» يحل ضيفًا على وادي دجلة اليوم في الدوري
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحل فريق الناشئات لكرة القدم النسائية بالنادي الأهلي مواليد 2009، ضيفًا على نظيره وادي دجلة، في اللقاء الذي يجمع الفريقين اليوم الأحد، ضمن منافسات الجولة الأولى من المرحلة الثانية لبطولة الدوري.
تقام المباراة في الثالثة والنصف من عصر اليوم على ملعب وادي دجلة بالقاهرة الجديدة، ويسعى فريق الأهلي لمواصلة عروضه القوية وحصد النقاط الثلاث في مشوار المنافسة على لقب المسابقة التي بدأها بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق مع وادي دجلة قبل أن يبدأ في سلسلة الانتصارات بالفوز على بيراميدز في الجولة الثانية بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، وعلى الإسماعيلي بسبعة أهداف نظيفة، وعلى البنك الأهلي بسبعة أهداف مقابل هدف واحد، وعلى كفر سعد بنتيجة ١١-١، وعلى رع بعشرة أهداف نظيفة، وعلى مسار بخمسة أهداف مقابل هدف واحد، وعلى زد بسبعة أهداف نظيفة، وعلى الإبراهيمية بثمانية أهداف لهدف، وعلى دلفي بستة أهداف نظيفة، وعلى المقاولون العرب بالنتيجة ذاتها، وعلى البطل الأوليمبي بثمانية أهداف دون رد، وعلى سنزو بهدفين دون رد، وعلى «إس أي كا الرياضي» بهدفين نظيفين، وعلى بالم هيلز بهدفين مقابل هدف، وعلى الجونة بهدفين دون رد، مسجلًا 81 هدفًا، وتلقت شباكه خمسة أهداف.
ويقام دوري الناشئات الكرة اللنسائية مواليد 2009 في مرحلته الأولى بنظام الدور الواحد بين الفرق المتنافسة والتي يبلغ عددها 17 فريقا، على أن يقام في المرحلة الثانية دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من الأول إلى الثامن لتحديد بطل المسابقة والمراكز الترتيبية الأولى على أن يقام دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من التاسع إلى السابع عشر لتحديد فرق المراكز الأخيرة بالبطولة.
ويضم الجهاز الفني لفريق سيدات أهلي 2009 كلًا من إكرامي فرج مديرًا فنيِّا، وأيات عبد الخالق مدربًا عامُّا، وأنور وجدي مدربًا للحراس، ووائل السيد مديرًا فنيًّا للقطاع، وبرديس خالد المدير الإداري، وأحمد جمال محللًا للأداء، وهايدي كامل طبيب الفريق، وهناء عبد الرحمن للعلاج الطبيعي، وتامر عماد مخطط الأحمال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كرة القدم النسائية وادي دجلة الأهلى الدوري كرة القدم النسائية بالنادي الأهلي أهداف نظیفة وادی دجلة مقابل هدف
إقرأ أيضاً:
أحداث مؤسفة في قتال أهلي في كرنوي بشمال دارفور
أعمال عنف أوقعت قتلى وجرحى، كما جرى حرق قرية تندوباية، حيث امتدت الأحداث إلى مناطق أخرى من بينها أبو قمرة وأبو ليحة..
التغيير: الخرطوم
كشف شهود عيان ومصادر محلية،عن وقوع قتلى وجرحى وإحراق قرى إثر اشتباكات عنيفة بين عشيرتين ببلدة كرنوي التي تبعد نحو 200 كيلومتر شمال غرب الفاشر بولاية شمال دارفور.
وقال الشهود لـ”دارفور24″ السبت، إن أسباب الاشتباكات تعود إلى حادثة اختطاف الشرتاي آدم صبي، شرتاي عموم دار قلا، في منتصف أغسطس الماضي من منزله ببلدة كرنوي واقتياده إلى جهة مجهولة.
وأشاروا إلى أن الاختطاف جاء بعد اتهامه بإرسال إحداثيات للطيران المسيّر الذي استهدف اجتماعًا أهليًا في مدينة الطينة.
وكان الاجتماع يسعى إلى إيجاد حلول لقضية نهب مسلح أودى بحياة عدد من أبناء قبيلة الزغاوة في السودان وتشاد عام 2021.
وقال مصدر عسكري من الجيش السوداني بمدينة الطينة الحدودية فضّل حجب اسمه لـ”دارفور24″ إن قوة من الجيش والقوة المشتركة وصلت إلى كرنوي للفصل بين الطرفين بعد أعمال العنف.
وأوضح أن أعمال العنف أوقعت قتلى وجرحى، كما جرى حرق قرية تندوباية، حيث امتدت الأحداث إلى مناطق أخرى من بينها أبو قمرة وأبو ليحة.
وأشار المصدر إلى أن وفودًا أهلية وعسكرية بدأت الترتيب للوصول إلى البلدة وتهدئة الأوضاع، موضحًا أن مدينة الطينة تشهد حالة من الاستعداد القصوى تحسبًا لاندلاع أعمال عنف بين المجموعتين داخل المدينة.
وأضاف: “تم حرق قرية تندوباية، كما امتدّت الاشتباكات إلى منطقة أبو قمرة وأبو ليحة ومناطق شمال غرب كتم”.
ثلاثون قتيلاًمن جانبه، أفاد أحد القيادات الأهلية بشمال دارفور بأن عدد القتلى والجرحى من الطرفين تجاوز 30 شخصًا، جرى نقلهم إلى مستشفى الطينة الريفي.
وذكر أن الإدارات الأهلية لقبيلة الزغاوة شرعت في اتصالات مكثفة للوصول إلى المنطقة، كاشفًا عن تدخل قوة من الجيش السوداني للفصل بين المتقاتلين.
واندلعت الحرب الحالية في السودان في 15 أبريل 2023 بين القوات المسلحة السودانية بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي).
ومنذ اندلاعها امتدت المواجهات إلى معظم أنحاء البلاد، خاصة الخرطوم ودارفور وكردفان والجزيرة والنيل الأزرق،
وأسفرت الحرب عن مقتل عشرات الآلاف وتشريد الملايين داخليًا وخارجيًا، لتتحول إلى أكبر أزمة نزوح في العالم عام 2024–2025 بحسب تقديرات الأمم المتحدة.
وأدت الحرب إلى نهب واسع وتوقف الخدمات الأساسية في قطاعات الصحة والتعليم والمياه والكهرباء، كما انعكست مباشرة على حياة المواطنين عبر معاناة شديدة في استخراج الأوراق الثبوتية مثل الجوازات والبطاقة القومية، في ظل شلل إداري ومؤسسي متواصل.
المصدر: دارفور 24
الوسومإقليم دارفور حرب الجيش والدعم السريع شمال دارفور لشرتاي آدم صبي