يمانيون:
2025-06-17@18:10:00 GMT

36 شهيدا وجريجا باستهداف العدوان مصنع السواري

تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT

36 شهيدا وجريجا باستهداف العدوان مصنع السواري

أفادت وزارة الصحة والبيئة بأن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي على مصنع السواري للسيراميك في مديرية بني مطر بمحافظة صنعاء ارتفع إلى 26 شهيدا وجريحا.

وقالت الوزارة في نسخة منه ان العدوان على مصنع السواري أدى لاستشهاد 6 أشخاص واصابة 30 آخرين من العاملين بالمصنع.

وادانت الوزارة بأشد العبارات العدوان الأمريكي السافر على بلدنا اليمن واستهدافه بالقصف المباشر للاعيان المدنية والمدنيين ومنها جريمة استهداف طيران العدوان الأمريكي ب3 غارات مصنع السواري للسيراميك بمنطقة متنة بني مطر غربي محافظة صنعاء وأكدت الوزارة أن هذه الجريمة، تضاف إلى سجل العدو الأمريكي الصهيوني الإجرامي فهي جريمة حرب مكتملة الأركان وانتهاكا صارخا لكل القوانين والمواثيق الدولية لاستهدافه الأعيان المدنية والمدنيين ليرتفع عدد الشهداء والجرحى منذ بداية ١٦مارس ٢٠٢٥م وحتى ١٤ إبريل ٢٠٢٥م  إلى (370)  منهم (123) شهيدا جلهم من المدنيين بينهم أطفال ونساء.

وحملت الوزارة الإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة لجرائمها المستمرة ومجازرها بحق الاعيان المدنية والمدنيين  واستهدافها بالقصف المباشر والمتكرر والتدمير الممنهج للبنية التحتية والمنشآت الصناعية والاعيان الخدمية

وطالبت الوزارة الدول العربية والاسلامية ‏والمنظمات الحقوقية والهيئات الإنسانية بالتحرك ‌للشوارع والساحات للتعبير عن الغضب الشديد للتنديد والاستنكار بجرائم العدوان الأمريكي  على الشعب اليمني .

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدوان الأمریکی

إقرأ أيضاً:

إسقاط 4 مسيّرات صهيونية وطائرة إف 35 ومواصلة البحث عن طاقمها: العدوان الصهيوني يستهدف الأعيان المدنية في إيران وطهران تتعهد بتصاعد عمليات الرد

الثورة /متابعات

واصل الكيان الصهيوني عدوانه الهمجي على مناطق مختلفة من إيران مستهدفا المشافي والمطارات والجامعات وغيرها من الأعيان المدنية ومرافق البنى التحتية فيما تعهدت طهران بتصاعد عمليات الرد في عمق الكيان.

وقال الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أمس السبت، أن استمرار اعتداءات الكيان الصهيوني سيُقابل بردٍّ أشد من إيران.

وأكد بزشيكان، خلال مكالمة هاتفية مع رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف، أن الكيان الصهيوني، بدعم من الولايات المتحدة والدول الغربية، ينتهك كافة القوانين الدولية، حسبما أفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء.

وذكر أن من يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان لا يكتفون بدعم هذه الاعتداءات، بل يشجّعون الكيان الصهيوني على ارتكاب جرائمه اللاإنسانية من خلال تزويده بالسلاح والمعدات.

وأضاف الرئيس الإيراني أن بلاده نجحت، بقدراتها الدفاعية، في إسقاط عدد من المعدات التي استخدمها الكيان الصهيوني، رغم أنه كان يُروّج بأنها شبحية ولا يمكن التصدي لها، محذرًا من أن أي تكرار لهذه الاعتداءات سيُواجه بردٍّ أقسى وأكثر حسمًا من قبل القوات المسلحة الإيرانية.

وأشار إلى أن تنسيق الكيان الصهيوني مع الولايات المتحدة في الاعتداء على الأراضي الإيرانية، في خضم محادثات ومفاوضات جارية، يكشف بوضوح زيف ادعاءات واشنطن ويؤكد أنها غير صادقة ولا يُعوَّل على التزامها.

ميدانيا أعلنت العلاقات العامة للجيش الإيراني، أن قوات الدفاع الجوي الإيرانية أسقطت، أمس السبت، مقاتلة إف 35 جديدة تابعة لجيش العدو الصهيوني في غربي البلاد بعد أن كانت نجحت في إسقاط عدد من هذه الطائرات في وقت سابق.

وأضافت العلاقات العامة للجيش في بيان نقلته وكالة فارس للأنباء، أن طيار هذه الطائرة قام بالقفز منها لكن مصيره مجهول حتى الآن وقيد المتابعة.

إلى ذلك ذكر موقع «نور نيوز» المقرب من مجلس الأمن القومي الإيراني، أنه تم أسر قائد الطائرة بينما كان يحاول الوصول إلى داخل الأراضي العراقية.

كما أسقط الدفاع الجوي الإيراني، أمس السبت، 4 طائرات مسيّرة صهيونية في أجواء محافظة إيلام ومدينة شيراز.

وأعلن نائب المحافظ لشؤون الأمن في محافظة إيلام الإيرانية، إسقاط 3 طائرات مسيّرة متقدمة صهيونية في أجواء المحافظة.

وقال نائب المحافظ إن شبكة الدفاع الجوي في البلاد والمتمركزة في إيلام تدخلت فوراً بعد اختراق عدد من الطائرات المسيرة الصغيرة ومركبات الاستطلاع أجواء المحافظة، وتمكنت من تدمير 3 طائرات مسيرة متقدمة صهيونية في مناطق مختلفة، وفق وكالة تسنيم الدولية للأنباء.

وأضاف: «بالأمس، شهدنا عدة انفجارات وهجمات في مناطق مختلفة من المحافظة بسبب قذائف صهيونية، لكن الأجواء الآن هادئة ولم تسجل أي هجوم حتى الآن”.

وأكد أن القوات المسلحة وشبكة الدفاع الجوي في حالة تأهب كاملة، وفي حال حدوث أي تسلل إلى داخل البلاد، سترد على العدو بأسرع وقت ممكن.

وفي مدينة شيراز ذكرت وكالة «تسنيم» أن الدفاع الجوي تمكّن ظهر أمس، من إسقاط طائرة مسيّرة صغيرة تابعة للكيان الصهيوني، كانت تقترب من أحد المراكز الصناعية العسكرية في المنطقة.

وأفادت بأن الطائرة كانت على وشك الاقتراب من منشأة عسكرية حساسة، إلا أنّ تدخل الدفاع الجوي السريع أدّى إلى تدميرها بالكامل، فيما أكد المسؤولون أن الوضع في المنشأة الآن مستقر وهادئ تماماً.

ولفتت الوكالة إلى أنه تم تسجيل حريق في أرض قرب منطقة «أكبرآباد» في شيراز، إلا أن التحقيقات أكدت عدم وجود أي صلة له بالهجمات الصهيونية الأخيرة.

إلى ذلك استُشهد 60 مواطناً إيرانياً بينهم 20 طفلاً في أحد الهجمات الإجرامية التي شنّها كيان العدو الصهيوني على مبنى سكني مكوّن من 14 طابقًا في مدينة «شهيد جمران» بالعاصمة طهران.

وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، بأن الاستهداف الصهيوني الذي وقع فجر الجمعة أدى إلى انهيار المبنى بالكامل الذي يقع في منطقة سكنية بالعاصمة طهران.

وبحسب آخر الإحصاءات التي أوردتها هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، تم انتشال جثامين 38 شهيدًا حتى الآن من تحت الأنقاض، فيما لا تزال بقية الجثامين، بينهم عشرة أطفال، تحت الركام، ومن بين الأطفال ضحايا لا تتجاوز أعمارهم ستة وتسعة أشهر.

وأعلنت جامعة طهران للعلوم الطبية في إيران، أمس، عن إصابة مستشفى «حكيم» للأطفال في العاصمة طهران بقذائف أطلقها الكيان الصهيوني خلال عدوانه الغاشم.

ونقلت وكالة مهر الإيرانية للأنباء، عن مسؤول قسم العلاج في جامعة طهران الطبية، رضا شروين بدو، أن الحادث وقع ليلة أمس، حيث أصابت إحدى القذائف سياج المستشفى، ولحسن الحظ لم يُسجل أي إصابات جراء هذا الهجوم. وأدان شروين بدو هذه الهجمات على المرافق الصحية المخصصة للأطفال، مؤكدًا أن خدمات الطاقم الطبي مستمرة دون انقطاع.

سياسيا أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أمس، أن استمرار المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية في ظل استمرار وحشية الكيان الصهيوني وعدوانه على إيران، «أمر غير مبرر”.

 

وقال عراقجي خلال اتصال هاتفي مع منسقة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالا، إن الإجراءات العدائية للكيان الصهيوني تجاه إيران جائت نتيجة دعم واشنطن المباشر للكيان، بحسب وكالة “فارس” للأنباء.

ودعا إلى رد عالمي حاسم وإدانة دولية للعدوان الصهيوني، إزاء انتهاكه سيادة إيران وسلامة أراضيها، والهجوم على المنشآت النووية والمناطق السكنية الذي أدى إلى استشهاد مجموعة من الشخصيات العسكرية وأساتذة الجامعات والنساء والأطفال الإيرانيين.

وانتقد وزير الخارجية الإيراني خلال الاتصال القرار الأخير لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن البرنامج النووي السلمي الإيراني، والذي قُدِّم بمشاركة ثلاث دول أوروبية والولايات المتحدة، وتم تبنيه في اجتماع مجلس المحافظين، الخميس الماضي، واصفًا إياه بأنه ذريعة وأساس للأعمال العدائية للكيان الصهيوني ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأكد أن الهجوم على المنشآت النووية السلمية «غير قانوني تمامًا ومحظور بموجب القانون الدولي»، مضيفاً : «إن المجتمع الدولي مُلزم بمحاسبة الكيان الصهيوني على هذا الانتهاك الخطير وغير المسبوق للقانون».

ودعا عراقجي الاتحاد الأوروبي والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن إلى اتخاذ موقف مسؤول لإدانة هذه الاعتداءات ومحاسبة الكيان المعتدي، مشيرًا إلى المبادرات الدبلوماسية الإيرانية للفت انتباه العالم إلى المخاطر الناجمة عن أعمال الكيان الصهيوني المزعزعة للاستقرار.

وقال : «لقد ردّت الجمهورية الإسلامية الإيرانية بحزم على عدوان الكيان الصهيوني من أجل حماية سيادتها الوطنية وشعبها وأمنها، وهي عازمة على استخدام حقها المشروع في اتخاذ إجراءات مضادة».

مقالات مشابهة

  • العدوان الصهيوني على إيران والخداع الاستراتيجي الأمريكي
  • صحة غزة: 61 شهيدا و397 مصابا خلال 24 ساعة بسبب عدوان الاحتلال
  • الصحة بغزة: 59 شهيدا حصيلة ما وصل المستشفيات من شهداء المساعدات من صباح اليوم
  • نائب وزير الاقتصاد يلتقي وكيل وزارة الخدمة المدنية
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55,432 شهيداً
  • 20 شهيدا وأكثر من 200 إصابة باستهداف إسرائيلي لمنتظري المساعدات في رفح
  • رئيس الوزراء يزور وزارة الخدمة المدنية ويوجه بسرعة إطلاق العلاوات والتسويات للجامعات ووزارتي التربية والتعليم والصحة
  • وزير الخدمة المدنية يدشن النزول الميداني لتفقد وتقييم مستوى الانضباط الوظيفي
  • إلى متى العربدة الإسرائيلية والدعم الأمريكي اللامحدود؟!
  • إسقاط 4 مسيّرات صهيونية وطائرة إف 35 ومواصلة البحث عن طاقمها: العدوان الصهيوني يستهدف الأعيان المدنية في إيران وطهران تتعهد بتصاعد عمليات الرد