6 نقاط تشرح اتساع رقعة احتجاجات العسكريين الإسرائيليين على حرب غزة
تاريخ النشر: 14th, April 2025 GMT
يجد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه في خضم حرب داخلية موازية، لتتسع موجة الرفض لسياساته وعدوانه على قطاع غزة، والذي قاد لأكبر حرب إبادة.
وكان رئيس الأركان إيال زامير قد صدّق الخميس الماضي على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء هذه الحرب.
وتحاول الجزيرة نت في التقرير التالي شرح الملابسات التي أدت إلى اتساع دائرة هذه الاحتجاجات: كيف بدأت؟ وما أبرز الجهات التي قادتها؟ وما تأثيرها على سير الحرب في غزة؟
وتقدر إسرائيل وجود 59 أسيرا محتجزا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في السجون الإسرائيلية أكثر من 9500 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا مما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وكانت إسرائيل جندت نحو 360 ألفا من جنود الاحتياط للمشاركة في هذه الحرب منذ شنها في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
كيف بدأت في إسرائيل الاحتجاجات المناهضة للحرب؟منذ "طوفان الأقصى" شهدت إسرائيل احتجاجات تطالب نتنياهو بإيقاف الحرب وإبرام صفقة مع المقاومة الفلسطينية لاستعادة الأسرى، ثم رفض إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، وشهدت الاحتجاجات أيضا اتخاذ مواقف رافضة للحرب على القطاع الفلسطيني يقودها عسكريون من مختلف وحدات الجيش.
إعلانوكشف تقرير إسرائيلي أن الجيش يواجه أكبر أزمة رفض منذ عقود، إذ إن أكثر من 100 ألف إسرائيلي توقفوا عن أداء الخدمة الاحتياطية، ويرفض بعضهم الانضمام للحرب على قطاع غزة بدوافع "أخلاقية".
ورغم اختلاف الأسباب التي دعتهم لذلك، فإن حجم التراجع يُظهر تراجع شرعية الحرب على قطاع غزة.
من هم المحتجون؟تتصاعد حملات توقيع جنود احتياط ومتقاعدين إسرائيليين على عرائض تطالب الحكومة بإعادة الأسرى من غزة، حتى على حساب وقف الحرب.
ووفق المجلة الإسرائيلية "972" فإن الغالبية العظمى من أولئك الذين يتحدون أوامر التجنيد "ممن يعرفون بالرافضين الرماديين" أي الأشخاص الذين ليست لديهم اعتراضات أيديولوجية حقيقية على الحرب ولكنهم أصبحوا بدلا من ذلك محبطين أو متعبين "أو سئموا من استمرار الحرب لفترة طويلة جدا".
وتحدثت عما سمته "أقلية ولكنها في تزايد" من المجندين الذين يرفضون الحرب في غزة على أساس أخلاقي.
وتتوالى منذ الخميس الماضي عرائض المطالبة باستعادة الأسرى ولو كان ثمن ذلك وقف الحرب، من عسكريين بالجيش الإسرائيلي يتنوعون بين قوات احتياط يمكن استدعاؤهم للخدمة وآخرين متقاعدين، وبينهم قيادات بارزة سابقة.
واستنادا إلى ما ذكره الإعلام الإسرائيلي، فإن من ضمن الموقّعين عسكريين في لواءي المظليين والمشاة، وآخرين من جهاز الاستخبارات العسكرية.
أرقام ووحداتووقّع أكثر من 1600 من قدامى الجنود في لواءي المظليين والمشاة رسالة تدعو إلى إعادة جميع الأسرى المحتجزين حتى لو كلّف ذلك وقف الحرب، كما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت".
وقد انضم لهذه الاحتجاجات ضباط وجنود من وحدات جمع المعلومات الاستخباراتية التابعة لجهاز الاستخبارات العسكرية "أمان" من بينهم جنود في الخدمة الفعلية، وضباط احتياط، إضافة إلى متقاعدين من الجيش.
كما انضم نحو ألفي أكاديمي من أعضاء هيئة التدريس إلى هذه الاحتجاجات، مؤكدين ضرورة التوصل إلى صفقة تفضي إلى الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين حتى لو تطلب ذلك وقف العمليات القتالية في غزة.
إعلانومن جهتها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي -اليوم الاثنين- إن نحو 170 خريجا من برنامج "تلبيوت" التابع للاستخبارات العسكرية وقّعوا رسالة طالبوا فيها بإطلاق المحتجزين عبر إنهاء الحرب، دون دعوة لرفض الخدمة الاحتياطية.
وفي 11 أبريل/نيسان الجاري، وقّع نحو ألف من جنود الاحتياط والمتقاعدين في سلاح الجو الإسرائيلي رسالة تدعو إلى وقف الحرب لتحرير الأسرى بغزة، وتبعهم في خطوتهم 150 ضابطا سابقا بسلاح البحرية وعشرات العسكريين في سلاح المدرعات.
وفي 12 أبريل/نيسان، انضم إليهم نحو 100 طبيب عسكري من قوات الاحتياط الإسرائيلية ومئات من جنود الاحتياط بالوحدة 8200 الاستخبارية و2000 من أعضاء هيئات التدريس في مؤسسات التعليم العالي.
وذكرت مجلة "972" أن الأرقام المتداولة حول عدد جنود الاحتياط الذين يبدون استعدادهم للخدمة العسكرية غير دقيقة، مشيرة إلى أن النسبة الحقيقية أقرب إلى 60%، بينما تتحدث تقارير أخرى عن نسبة تحوم حول 50% فقط.
وتضيف قائلة "في ذروة هذه الاحتجاجات، في يوليو/تموز 2023، أعلن أكثر من ألف طيار وفرد من القوات الجوية أنهم سوف يتوقفون عن الحضور للخدمة ما لم تتوقف التعديلات القانونية، مما أدى إلى تحذيرات من كبار الضباط العسكريين ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) مفادها أن التعديلات القضائية تهدد الأمن الوطني".
تأثير هذه الاحتجاجات على سير الحرب؟حذّر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير الحكومة من أن نقص عدد الجنود قد يحدّ من القدرة على تحقيق طموحات القيادة السياسية ومخططاتها في غزة.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" -اليوم- إن زامير الذي تولى مؤخرا قيادة الجيش أبلغ نتنياهو وحكومته أن "الإستراتيجيات العسكرية وحدها لا يمكنها تحقيق جميع الأهداف في غزة، لا سيما في غياب مسار دبلوماسي مُكمل".
وأضافت "يعكس تحذير زامير فجوة متزايدة بين القدرة العملياتية للجيش والتطلعات السياسية الأوسع للحكومة، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته البرية المحدودة بموجب خطة مصغرة".
إعلانوكان رئيس الأركان الإسرائيلي قد صدّق الخميس الماضي على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على رسالة تدعو لإنهاء حرب غزة.
وأكد زامير أن توقيع هؤلاء الجنود على العريضة يُعتبر أمرا خطيرا، مشيرا إلى أنه لا يمكن للمجندين في القواعد العسكرية التوقيع على رسائل ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة.
وكان الجيش الإسرائيلي تحدث في الأشهر الماضية عن نقص في الجنود النظاميين بسبب عدم تجنيد اليهود المتدينين (الحريديم) وأيضا عزوف جنود من الاحتياط عن الخدمة لأسباب عديدة.
وكشف تحقيق لصحيفة "هآرتس" في مارس/آذار الماضي أنه مع تراجع الاستجابة لطلبات الخدمة الاحتياطية بالجيش الإسرائيلي، فإن بعض وحداته لجأت إلى إعلانات عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد أفراد.
خرق "الإجماع"
رغم أن المؤسسة السياسية والعسكرية الإسرائيلية غالبا ما تُظهر تماسكا في فترات الحرب، فإن وجود أصوات معارضة من داخل منظومتها الأمنية والأكاديمية -حسب مراسلة الشؤون العسكرية لهيئة البث العامة كرميلا منشه- قد يحدث خلخلة في "الإجماع الوطني" ويضع ضغوطا متزايدة على القيادة السياسية.
ووفقا لمنشه، فإن قدرة هذه الاحتجاجات على التأثير المباشر في صنع القرار تتوقف على مدى تصاعدها وانتقالها إلى قطاعات أوسع تشمل الاحتياطيين في الجيش، وقيادات سابقة، ومجموعات ضغط سياسية. أما في حال تبني الحكومة خطوات حاسمة نحو وقف إطلاق النار أو التهدئة، فقد تتراجع وتيرة هذه الاحتجاجات تدريجيا.
وفي مقال تحليلي تحت عنوان "جاهزية للتصعيد وقلق من الاحتجاج" تناول يوسي يهوشع -المحلل العسكري بصحيفة يديعوت أحرونوت- تصاعد ظاهرة رفض الخدمة العسكرية داخل وحدات واسعة من الجيش الإسرائيلي، محذرا من تأثيرها المباشر على جاهزية الجيش إذا اندلع أي تصعيد مفاجئ.
إعلانويشير يهوشع إلى أن القيادة العسكرية تجد نفسها اليوم منشغلة بمعالجة أزمة الانضباط الداخلية، بدلا من تركيز أنظارها على التهديدات الخارجية.
ومن جهته، هدد قائد سلاح الجو الإسرائيلي تومر بار بأنه لن يتسامح مع إضعاف الجيش خلال "خوضنا حربا تاريخية" معتبرا أن عرائض الاحتجاج تعبر عن انعدام الثقة وتضر بتماسك الجيش ولا مكان لها وقت الحرب.
أثر الاحتجاجاتسعى نتنياهو لوصف هذا التحرك بأنه "رفض" للخدمة بالجيش لكن الموقعين سارعوا لنفي ذلك، وحرصوا على التأكيد أن "هذه الحرب في هذا الوقت تخدم بالأساس مصالح سياسية وشخصية، وليس مصالح أمنية" في اتهام لنتنياهو بمحاولة إطالة أمد الحرب لأسباب شخصية.
وتنصل نتنياهو من الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، واستأنف حرب الإبادة على غزة منذ 18 مارس/آذار الماضي، مما أدى إلى استشهاد 1563 فلسطينيا على الأقل وإصابة أكثر من 4 آلاف، معظمهم أطفال ونساء ومسنون.
وفي السياق ذاته، حذرت قراءات وتقديرات المحللين ومراكز الأبحاث الإستراتيجية من تداعيات قرارات نتنياهو على مستقبل إسرائيل "كدولة يهودية ديمقراطية ذات مؤسسات تحكم بشكل هرمي".
ورجحت قراءات الباحثين الإسرائيليين أن التوازن المضطرب في العلاقات بين الساسة والعسكر سيخلف تداعيات على مستقبل الحروب وجولات القتال التي تخوضها إسرائيل و"تحديدا ضد الشعب الفلسطيني الذي يشكل الجبهة الأكثر سخونة في هذه المرحلة".
كما حذر الباحثون من التحولات الحاصلة على المستوى السياسي للهيمنة والسيطرة على الجيش، وتحييد تأثيره وإخضاعه لرغبات وتطلعات هذا المستوى الممثل بهذه المرحلة في نتنياهو ومعسكر "اليمين المتطرف وتيار الصهيونية الدينية".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الجیش الإسرائیلی هذه الاحتجاجات جنود الاحتیاط رسالة تدعو وقف الحرب أکثر من نحو ألف فی غزة
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش في لندن: شراكة استراتيجية وبحث في 4 نقاط
كتب ميشال نصر في" الديار": تُعد العلاقة العسكرية بين لبنان والمملكة المتحدة، من أبرز أوجه التعاون الثنائي بين البلدين، حيث باتت تشكّل ركيزة استراتيجية ضمن السياسة الدفاعية اللبنانية، والدور البريطاني في الشرق الأوسط.
وفي السنوات الأخيرة، اكتسب التعاون بُعداً أكثر استراتيجية، مع انتقال بريطانيا من الدعم اللوجستي والتقني، إلى الانخراط في رسم الرؤية الدفاعية المستقبلية للجيش، عبر مشاركتها في الحوارات العسكرية العليا، ودعم خطط التحديث والتطوير.
من هنا، شكلت زيارة العماد رودولف هيكل إلى لندن الاسبوع الماضي، في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها لبنان والمنطقة، محطة بالغة الأهمية على المستويين الأمني والاستراتيجي، إذ جرى خلالها التأكيد على استمرار الدعم البريطاني للجيش، وتعزيز التعاون في مجالات جديدة، مثل الأمن السيبرانيوحماية المنشآت الحيوية. مصادر خارجية مواكبة للزيارة، رأت فيها خطوة ذات أبعاد استراتيجية، في وقت يواجه فيه لبنان تحديات داخلية معقدة وأزمة اقتصادية خانقة، اذ حملت اللقاءات التي عقدها هيكل مع المسؤولين البريطانيين أبعاداً تجاوزت الدعم العسكري التقني، لتلامس ملفات سياسية وأمنية دقيقة تتصل بمستقبل الدور الإقليمي للجيش، وتوازن القوى الداخلية في مرحلة دقيقة يمر بها البلد.
ورأت المصادر، انه يمكن اختصار محاور المحادثات، في ابرز النقاط التالية:
- أولاً: تعزيز التعاون الدفاعي، خصوصاً في مجال ضبط الحدود الشرقية والشمالية، وصولا الى الجنوبية.
- ثانياً: تحصين الجيش أمام التحديات، ما يمنحه مساحة للاستمرار في أداء دوره الأمني في الداخل.
- ثالثاً: تطوير الدعم اللوجستي والتقني، عبر صيانة المعدات الموجودة، أو من خلال توفير تقنيات جديدة.
- رابعاً: الأفق المستقبلي للشراكة، حيث تطرقت المحادثات إلى سبل بناء خطة دعم طويلة الأمد للجيش تمتد على خمس سنوات، بهدف تخفيف الاعتماد على التمويل الطارئ، وتعزيز الاستقرار المؤسساتي والعملياتي للجيش.
في المحصّلة، تأتي زيارة العماد هيكل إلى لندن في توقيت حساس، يعكس إدراكاً استراتيجياً بأهمية تثبيت الشراكات الدولية لحماية الجيش اللبناني من العواصف المقبلة، وخطوة يأمل ان تكون مدروسة لتعزيز موقع المؤسسة العسكرية، ضمن منظومة الأمن الإقليمي والدولي، خصوصاً في ظل التحولات الجيوسياسية وتزايد الحديث عن إعادة رسم التوازنات في لبنان. مواضيع ذات صلة بلومبرغ: الاتحاد الأوروبي يوافق على بدء محادثات مع دول مجلس التعاون الخليجي لإبرام اتفاقيات شراكة استراتيجية Lebanon 24 بلومبرغ: الاتحاد الأوروبي يوافق على بدء محادثات مع دول مجلس التعاون الخليجي لإبرام اتفاقيات شراكة استراتيجية 12/08/2025 06:01:37 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الدفاع التقى قائد الجيش ورئيس الأركان وبحثا الأوضاع الأمنية في البلاد والمنطقة Lebanon 24 وزير الدفاع التقى قائد الجيش ورئيس الأركان وبحثا الأوضاع الأمنية في البلاد والمنطقة 12/08/2025 06:01:37 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد القوات البرية الإيرانية: مسيراتنا نجحت في تدمير أسلحة ومواقع استراتيجية للكيان الاسرائيلي Lebanon 24 قائد القوات البرية الإيرانية: مسيراتنا نجحت في تدمير أسلحة ومواقع استراتيجية للكيان الاسرائيلي 12/08/2025 06:01:37 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 معاريف عن مصادر إسرائيلية: نتنياهو يسعى لتغليف التراجع عن شعاره "القضاء على حماس" بعقد شراكة استراتيجية مع ترامب Lebanon 24 معاريف عن مصادر إسرائيلية: نتنياهو يسعى لتغليف التراجع عن شعاره "القضاء على حماس" بعقد شراكة استراتيجية مع ترامب 12/08/2025 06:01:37 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إنقسام لبناني عشية زيارة لاريجاني و"حزب الله" بصدد تنظيم استقبال شعبي له Lebanon 24 إنقسام لبناني عشية زيارة لاريجاني و"حزب الله" بصدد تنظيم استقبال شعبي له 05:06 | 2025-08-12 12/08/2025 05:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 براك في بيروت في 18 الجاري وجلسة لمجلس الوزراء غداً بمشاركة الوزراء الشيعة! Lebanon 24 براك في بيروت في 18 الجاري وجلسة لمجلس الوزراء غداً بمشاركة الوزراء الشيعة! 05:13 | 2025-08-12 12/08/2025 05:13:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التجديد التلقائيّ لولاية "اليونيفيل" يقابل بمعارضة الولايات المتحدة واسرائيل Lebanon 24 التجديد التلقائيّ لولاية "اليونيفيل" يقابل بمعارضة الولايات المتحدة واسرائيل 05:16 | 2025-08-12 12/08/2025 05:16:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحقيقات الجيش في انفجار زبقين متواصلة واسئلة عن "دور الفرنسيّين" Lebanon 24 تحقيقات الجيش في انفجار زبقين متواصلة واسئلة عن "دور الفرنسيّين" 05:19 | 2025-08-12 12/08/2025 05:19:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" مستمر في الحكومة ولن يسكت على أداء سلام Lebanon 24 "حزب الله" مستمر في الحكومة ولن يسكت على أداء سلام 05:28 | 2025-08-12 12/08/2025 05:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة خبرٌ أمني.. وهذا ما قيلَ عن الضاحية Lebanon 24 خبرٌ أمني.. وهذا ما قيلَ عن الضاحية 20:43 | 2025-08-11 11/08/2025 08:43:08 Lebanon 24 Lebanon 24 توتر في الضاحية.. إنفجار قنبلة وإطلاق نار Lebanon 24 توتر في الضاحية.. إنفجار قنبلة وإطلاق نار 22:09 | 2025-08-11 11/08/2025 10:09:51 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الكهرباء.. إليكم آخر تصريح لوزير الطاقة Lebanon 24 عن الكهرباء.. إليكم آخر تصريح لوزير الطاقة 18:15 | 2025-08-11 11/08/2025 06:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 عن المنحة المالية.. بُشرى للعسكريين Lebanon 24 عن المنحة المالية.. بُشرى للعسكريين 13:09 | 2025-08-11 11/08/2025 01:09:26 Lebanon 24 Lebanon 24 سرقة آلية عسكرية إسرائيلية في الجنوب.. إليكم تفاصيل ما حصل Lebanon 24 سرقة آلية عسكرية إسرائيلية في الجنوب.. إليكم تفاصيل ما حصل 14:32 | 2025-08-11 11/08/2025 02:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 05:06 | 2025-08-12 إنقسام لبناني عشية زيارة لاريجاني و"حزب الله" بصدد تنظيم استقبال شعبي له 05:13 | 2025-08-12 براك في بيروت في 18 الجاري وجلسة لمجلس الوزراء غداً بمشاركة الوزراء الشيعة! 05:16 | 2025-08-12 التجديد التلقائيّ لولاية "اليونيفيل" يقابل بمعارضة الولايات المتحدة واسرائيل 05:19 | 2025-08-12 تحقيقات الجيش في انفجار زبقين متواصلة واسئلة عن "دور الفرنسيّين" 05:28 | 2025-08-12 "حزب الله" مستمر في الحكومة ولن يسكت على أداء سلام 05:22 | 2025-08-12 حصرية السلاح في "اتفاق الطائف": لا إعفاء لاي حزب فيديو وأخيرا شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف أسباب خلافه معها.. وهذا ما قاله عن طليقها أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 وأخيرا شقيق ياسمين عبد العزيز يكشف أسباب خلافه معها.. وهذا ما قاله عن طليقها أحمد العوضي (فيديو) 07:34 | 2025-08-11 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 استشهاد أنس الشريف ومحمد قريقع جرّاء قصف إسرائيلي في غزة (فيديو) Lebanon 24 استشهاد أنس الشريف ومحمد قريقع جرّاء قصف إسرائيلي في غزة (فيديو) 01:28 | 2025-08-11 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) Lebanon 24 مشهد مروع.. طفلة علقت على حافة شرفة منزلها في الطابق الـ 11 وهذا ما حلّ بها (فيديو) 11:00 | 2025-08-09 12/08/2025 06:01:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24