أحمد عز يعود إلى “فرقة الموت”.. وينافس نفسه في الصيف
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: يستعد النجم أحمد عز يستعد لاستئناف تصوير فيلمه الجديد “فرقة الموت”، وذلك بعد توقف استمر أشهراً عدة انشغل فيها بتصوير فيلم “7 Dogs” الذي يجمعه بالنجم كريم عبد العزيز، والمقرر عرضه في دور السينما قريباً بعد الانتهاء من عمليات المونتاج والمكساج.
ومن المقرر أن يتم عرض فيلم “فرقة الموت” في موسم الصيف المقبل، مما يعني أن ينافس عز نفسه في الموسم بفيلمين.
ويشارك في بطولة فيلم “فرقة الموت” عدد من النجوم، أبرزهم: آسر ياسين، منة شلبي، بيومي فؤاد، عصام عمر، وبعض ضيوف الشرف، وهو من تأليف صلاح الجهيني وإخراج أحمد علاء، وتدور أحداثه حول ضابط شرطة – يجسد دوره أحمد عز – يُكلَّف بمهمة القبض على “خط الصعيد”، أحد أخطر العناصر الإجرامية في فترة الأربعينيات، بمساعدة فرقته الخاصة. ويُعد هذا العمل من أبرز أفلام الأكشن المنتظرة للنجم أحمد عز في الفترة المقبلة.
main 2025-04-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فرقة الموت أحمد عز
إقرأ أيضاً:
فرقة الإنقاذ بالهلال الأحمر المصري تروي بطولات ليلة عاصفة الإسكندرية
قال ولي الدين سعودي، قائد فريق الإنقاذ بـ الهلال الأحمر المصري، في معرض تعليقه على جاهزية الهلال الأحمر في مواجهة عاصفة الإسكندرية التي ضربت المدينة فجر السبت، إن الاستعدادات بدأت قبل العاصفة بنحو 24 ساعة، بعد تلقي تعليمات من غرفة العمليات المركزية بشأن توقعات مناخية بتغير كبير في الطقس بمحافظة الإسكندرية.
وأكد خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أن حجم العاصفة اثارها فاق التوقعات، رغم الجاهزية المسبقة، قائلاً: "رغم أن ما حدث كان أكبر من المتوقع، فإن الخطط الاستباقية كانت جاهزة، والفرق موزعة في الشوارع، وكل فرد كان يعرف دوره بدقة".
وأضاف بفخر: "كنت فخور ومتشرف أني كنت قائد فرقة متخصصة في مجابهة السيول ضمن الهلال الأحمر".
وعن مشهد إنقاذ الطائر من نفق سيدي بشر وإنقاذ التوكتوك، قال: "كنا نتحرك وفق البلاغات التي ترد لغرفة العمليات المركزية، مستفيدين من شبكة المتطوعين ضمن مبادرة (متطوع في كل شارع)، التي أُطلقت منذ جائحة كورونا، لضمان وجود متطوع في كل منطقة بمصر، يبلغنا بحجم الكارثة قبل تحرك الفريق".
وتابع: "وصلنا بلاغ بوجود توكتوك غارق في نفق سيدي بشر الفريق أنقذ السائق الذي كان يبكي بشدة ويقول: (ده أكل عيشي)، وكان كل همه إنقاذ التوكتوك وعدناه بأننا هنحاول نطلعه له بعد ما تنخفض المياه".
وأكمل: "بعد تراجع منسوب المياه، تحركنا بسيارات دفع رباعي وعملنا سلسلة لسحب التوكتوك، خاصة أن الثلوج المتراكمة كانت زلقة كأنها زيت. البطل محمد شعبان نزل بنفسه، مرتديًا بدلة السيول المجهزة ضد الكهرباء وكل المخاطر ماعدا البرودة، ومشى مسافة 25 مترًا وسط المياه للوصول إلى التوكتوك".
وختم قائلاً: "أثناء الوصول للتوكتوك، فوجئ بشيء يتحرك وسط الثلوج، وكان طائرًا يحاول الخروج من الجليد. ترك التوكتوك ومد يده وأنقذ الطائر، الذي كان على وشك التجمد كنا مخضوضين وإحنا أعلى الكوبري أنه غير أتجاهه وتفاجأنا أنه رايح ينقذ الطائر قبل سحب التوتوك وتم لفه في فوطه ووضعه في السيارة".