أولوية المرور السبب.. اعترافات طالب طعن زميله بسكين
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
اعترف طالب بالشروع في قتل طالب آخر فى دمياط عن طريق طعنه بسكين وذلك بسبب الخلاف على أولوية المرور بدراجة نارية.
وأضاف الجانى فى اعترافاته بعد القبض عليه أن لحظة الغضب تحولت للانتقام وأنه نادم على ما اقترفت يداه.
كشفت الداخلية ملابسات ما تم تداوله عبر أحد الحسابات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعى تضمن تضرر (أحد الأشخاص) من (أخر) لقيامه بممارسة أعمال البلطجة والتعدى بسلاح أبيض على نجل شقيقته وأحدث إصابته بدمياط.
بالفحص تبين أنه تبلغ لمركز شرطة دمياط بمديرية أمن دمياط من إحدى المستشفيات باستقبالها (طالب - مقيم بدائرة المركز) مصاب بجرح قطعى، وبسؤاله قرر بقيام (طالب - مقيم بدائرة المركز) بالتعدى عليه بسلاح أبيض خلال مشاجرة بينهما لخلافات حول أولوية المرور أثناء قيادة كلاً منهما دراجة نارية بأحد الشوارع بدائرة المركز.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط المشكو فـى حقه والأداة المستخدمة فى الواقعة وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
إقرأ أيضاً:
اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".
لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005.
بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.
فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي".
كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.
وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق".