لبنان ٢٤:
2025-12-14@11:14:09 GMT
للناخبين.. إشكالية يجب الانتباه إليها
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
في سياق الترشيحات للانتخابات البلدية والاختياريّة، برزت مشكلة ترتبط بـ"تشابه الأسماء" بين المرشحين، ذلك أنَّ وجود ذات الإسم على لائحة واحدة قد يؤدي إلى إحداث إرباك خلال عمليات الفرز.
ويقول مرجعٌ حقوقيّ لـ"لبنان24" إنَّ هذه المشكلة تُحلّ بخطوات عديدة خلال عملية الاقتراع، وأساسها أن يقوم رئيس القلم بإبلاغ الناخبين بضرورة وضع الاسم الثلاثي للمرشح وعدم الاكتفاء باسمه واسم عائلته فقط، ما يسهل عملية الفرز ويمنع الإرباك.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة وزير خارجية إسرائيل: أردوغان يريد مواجهة معنا لتشتيت الانتباه عن أزمته الداخلية Lebanon 24 وزير خارجية إسرائيل: أردوغان يريد مواجهة معنا لتشتيت الانتباه عن أزمته الداخلية
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجميّل: لا حلول قبل الاعتراف بالمشكلة عبر مصارحة ومصالحة تعقب حصر السلاح بيدّ الدولة
عقد اجتماع تشاوري بدعوة من وزارة العدل والمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم (LFPCP)، لمناقشة آليات تطبيق المادة 95 من الدستور(إنشاء الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية والطائفية السياسية)، وذلك في إطار مشروع " Building Lebanon's Future - بناء مستقبل لبنان مقاربة متعددة الاتجاهات لبناء الدولة والتعافي"، في قاعة الاجتماعات في وزارة العدل.
وكان لرئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل كلمة اعتبر فيها أنّ النقاش الدستوري في لبنان "يُطرح اليوم في غير مكانه”، مشددًا على أنّ المشكلة الأساسية لم تُشخَّص بعد. وقال: “الدستور يجب أن يكون ترجمة لحاجة، ونحن بعد لم نحدّد هذه الحاجة، ولم نقم بحوار يقيّم تجربة مئة عام من قيام الدولة".
وأشار الجميّل إلى أنّ اللبنانيين “أبعد ما يكونون عن بعضهم منذ مئة سنة"، لافتًا إلى أنّ النظام الحالي لم ينجح في تبديد المخاوف والهواجس المتبادلة وساهم في ابعاد اللبنانيين عن بعضهم البعض، وأضاف: "الخوف لا يزال موجودًا، والهاجس الديموغرافي والوجودي ما زال من المحرّمات التي لا نناقشها بصراحة".
وحذّر من الانتقال مباشرة إلى الحلول الدستورية والمؤسساتية، قائلاً: “لا يمكن القفز إلى النصوص قبل المصارحة. نحن نضع تصور حلول من دون أن نكون قد اتفقنا على ما هي المشكلة”، مؤكدًا أنّ تجاهل الأزمات أو “تغطيتها” سيؤدي إلى انفجارها مجددًا بعد سنوات.
ولفت رئيس الكتائب ان الأسباب المذكورة سابقاً استدعت فكرة مؤتمر مصارحة ومصالحة اقترحته في وقت سابق مشدداً على أنّ هذا المؤتمر يجب أن يُعقد برعاية رئيس الجمهورية وبعد حسم ملف السلاح، قائلاً: “لا يمكن أن نتحاور بحرية إذا كان السلاح حاضرًا وبعد حسم هذا الملف، نحتاج إلى مصارحة وطنية حقيقية ترسم توجهات المرحلة المقبلة”. مواضيع ذات صلة سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد Lebanon 24 سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد