ريهام عبد الغفور ترد بغضب على تعليقات ملامح تقدمها بالعمر
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
سيطرت حالة من الغضب على الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور، بعدما تلقت تعليقات سلبية على أحد مقاطع الفيديو التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على منصة "تيك توك".
ورغم أن الفيديو نُشر في نهاية شهر مارس الماضي، وتخطى أسبوعين من التفاعل، إلا أن ريهام لم تخفِ انزعاجها من بعض المتابعين الذين ركزوا في تعليقاتهم على شكلها وعمرها، معتبرين أن ملامح التقدم في السن أصبحت واضحة عليها.
الفيديو ظهر فيه ريهام عبد الغفور برفقة الطفلة التي شاركتها البطولة في مسلسل "ظلم المصطبة"، الذي عُرض في رمضان الماضي. ورغم أنها نشرت بعده عدة فيديوهات أخرى، عادت الفنانة للحديث عن هذا المقطع تحديدًا بسبب ردود الفعل التي أثارت استياءها.
وفي ردٍّ مباشر، كتبت ريهام تعليقًا لاذعًا جاء فيه: "ممكن تتناقشوا في موضوع إني كبرت وعجزت وشكلي بقى عنده 70 سنة في حتة غير صفحتي".
هذا التعليق عبّر عن رفضها لتحويل منصتها إلى ساحة للجدل حول مظهرها، مؤكدة أن صفحتها مخصصة لما تحب أن تشاركه مع جمهورها، بعيدًا عن التنمر أو النقد السلبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبد تيك توك
إقرأ أيضاً:
غير صحيح إطلاقا أن الفيديو الأخير (بزرميط بالبشاميل) بغرض رفع الروح المعنوية للمليشيا
غير صحيح إطلاقا أن الفيديو الأخير (بزرميط بالبشاميل) بغرض رفع الروح المعنوية للمليشيا، هم يعلمون أن الشرخ الجهوي ضربها، وحميدتي حيا أو ميتا صار مكروها. والتفوق الاستخباري السوداني على الأرض تحقق. هم حلمهم الآن هدنة بأي مقابل، بغرض جمع ديكور سياسي وقبلي لإعلان حكومة في نيالا، لتكون بطاقة تأهيل للمفاوضات السياسية، من أجل هذا مستعدين بيع الجميع إلا آل دقلو وبعض الماهرية، أما البقية يكشف ظهرهم وتكشف احداثياتهم، ويمنعون من السلاح.
الخطاب الأخير فقط للخارج وبعض الدوائر في أمريكا واسرائيل لصناعة المخاوف حول الحرس الثوري الايراني وداعش، والظهور كقوة وازنة لا يجب أن تضيع، ليس من الضروري أن تحكم السودان ولكن يجب عدم السماح للجيش باستئصالها.
كله يصب في الضغط على هدنة حتى لو غير معلنة لقيام سلطة آل دقلو في نيالا.
بعد قيامها، وبدء التفاوض، ستتغير الاجندة، لتصبح سلطة نيالا قاعدة استخبارية لنشر الارهاب في الاقليم، لأنه مبرر وجودها، وشريان حياتها لا بد أن تستثمر فيه.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب