3 قرارات لرئيس جامعة أسيوط لتعزيز الأداء الأكاديمي بالكليات
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، ثلاثة قرارات جديدة شملت تكليف وتعيين عدد من القيادات الأكاديمية بعدد من كليات الجامعة، وذلك في إطار الحرص على دعم الهيكل الإداري وتطوير الأداء الأكاديمي بالكليات.
تكليف الدكتور حسن محمد حويلوشملت القرارات تكليف الدكتور حسن محمد حويل خليفة، الأستاذ بقسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية، للقيام بأعمال عميد الكلية لحين تعيين عميد لها، إلى جانب تكليف الدكتور عماد سمير محمود علي، الأستاذ بقسم العلوم التربوية والنفسية الرياضية بكلية التربية الرياضية، للقيام بأعمال عميد الكلية لحين تعيين عميد لها.
وفي سياق متصل، قرر الدكتور المنشاوي تعيين الدكتورة دينا فتح الله محمد، الأستاذ بقسم الصيدلانيات بكلية الصيدلة، وكيلاً للكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث لمدة ثلاث سنوات.
ووجّه رئيس جامعة أسيوط القيادات الأكاديمية بضرورة تكامل الجهود للارتقاء بالمنظومة التعليمية بما يواكب التغيرات المتسارعة في مجالات التعليم العالي على المستوى العالمي، وبما يضمن تحقيق أقصى استفادة للطلاب من العملية التعليمية، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية الرياضية الدراسات العليا والبحوث الدراسات العليا الدكتور احمد المنشاوي العملية التعليمية المن
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يرحب بالملتقى الأكاديمي لجامعة إسبانية حول فلسطين
كشفت جامعة "بوليتكنيكا بلنسية" الإسبانية، عبر مركز التعاون من أجل التنمية، عن تنظيمها لملتقى أكاديمي هام يوم الاثنين الموافق 15 ديسمبر 2025، تحت عنوان "فلسطين، 75 عامًا من الاحتلال والمقاومة والكرامة: تأملات أكاديمية وأخلاقية حول الصراع والأزمة الإنسانية".
ويهدف الملتقى إلى توفير فضاء للحوار النقدي بين الأكاديميين والخبراء والنشطاء لفهم الجذور التاريخية والسياسية للصراع الفلسطيني. وينصب التركيز على:
إظهار حجم الأزمة الإنسانية الراهنة.
التأكيد على المركزية المطلقة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني كركائز أساسية لأي مستقبل يقوم على العدالة والسلام.
ويأتي هذا الملتقى في ظل تفاقم الأوضاع خلال العامين الأخيرين، ويستهدف جمهورًا واسعًا يشمل الأكاديميين والباحثين في مجالات حقوق الإنسان والعلاقات الدولية، والمهنيين في المنظمات غير الحكومية، والطلبة من مختلف التخصصات.
وتسعى الجامعة، بصفتها فاعلاً مهمًا في المجتمع المدني، إلى التعبير عن موقفها الأخلاقي والمشاركة النشطة في عمليات التعبئة الاجتماعية نصرةً للشعب الفلسطيني.
وإذ يرحّب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بهذا الملتقى الأكاديمي، معتبرًا إياه نموذجًا حضاريًا للاهتمام بقضايا العدالة الإنسانية وحقوق الشعوب المقهورة. فإنه يشدد على ضرورة تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية عبر البحث العلمي والحوار العقلاني الذي يرسخ قيم التضامن والكرامة.
ويؤكد المرصد أيضًا على دور الجامعات والمؤسسات العلمية كمراجع للتفكير النقدي ومراكز للحوار البناء، بحيث تتحول المعرفة إلى جسر يربط بين الوعي الأخلاقي والمسؤولية الاجتماعية للوصول إلى حلول عادلة تنهي الظلم.