شاركت فرق المبادرة الرئاسية "100 مليون صحة" و"التواصل المجتمعي" في التأمين الطبي لاحتفالات قداس عيد القيامة المجيد بكنيسة الأنبا بيشوي بالإسماعيلية، وذلك في إطار خطة استعدادات وزارة الصحة والسكان للتأمين الطبي لاحتفالات عيد القيامة المجيد.

واكدت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية، على تقديم التهنئة للأخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد مؤكدة على روح المحبة والإخاء بين أبناء الوطن الواحد.

وأجرى فريق التواصل المجتمعي برئاسة الدكتورة جيهان سامي مسابقات للمعلومات العامة للأطفال وتقديم الهدايا والبالونات للفائزين، وتقديم رسائل صحية ومنشورات توعوية صحية.

وأشارت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية إلى مشاركة فرق المبادرة الرئاسية ١٠٠ مليون صحة للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة وغير السارية والعناية بصحة المرأة والاعتلال الكلوي، إلى جانب فريق التواصل المجتمعي ‎لتقديم التوعية الصحية للمواطنين داخل الكنائس والتي تستمر حتى انتهاء فترة الأعياد، إلى جانب وجود سيارات إسعاف وعيادات متنقلة، وقد أثنى زائرو الكنيسة على الجهد المبذول من أعضاء الفريق الصحي للتأمين الطبي للاحتفال بعيد القيامة المجيد.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة الصحة عيد القيامة المجيد الاسماعيلية احتفالات عید القیامة المجید

إقرأ أيضاً:

طنين يوم القيامة.. من يبثه؟

#سواليف

نقلت وسائل إعلام مؤخرا عن هواة رصد #إشارات_الراديو عودة نشاط ” #إذاعة_يوم_القيامة ” التي يُسمع طنينها على الموجات القصيرة على مدى عدة عقود. التوقيت هذه المرة أضفى هالة من #الرعب أكبر.

هذه المحطة السرية والغامضة تسمى “يو في بي – 76″، وتعمل على تردد الموجة القصيرة 4625 كيلو كيلوهرتز، ويصدر عنها طنين رتيب تتخلله رسائل صوتية نادرة على شكل مجموعة من الأرقام والكلمات المشفرة باللغة الروسية.

يعتقد أن “إذاعة يوم القيامة” تبث من منطقة في القسم الأوروبي من روسيا، إلا أن محاولات تحديد مكانها بدقة من قبل هواة رصد إشارات الراديو في الأثير لم تنجح.

مقالات ذات صلة باحث يحوّل قشور الفاكهة إلى تقنية لتخزين الطاقة 2025/06/10

بعض المصادر تزعم أن الإذاعة عسكرية تابعة للجيش الروسي، لكن لا أحد يعرف بالضبط الجهة التي تديرها أو الغرض منها.

رصدت الإشارة الأولى لهذه المحطة بداية السبعينيات، وبقيت طبيعتها لغزا محيرا منذ ذلك الحين. في معظم الأحيان يصدر عنها طنين ثابت ولذلك أطلق عليها شعبيا اسم “الطنانة”.

مع ذلك في بعض الأحيان تنطلق منها رسائل صوتية تحتوي على أرقام وكلمات متنافرة مثل “البلياردو”، “جهنم”، “التوت البري”، “السياج”، “نانايكا”، “بانكوسفود”.

في أحيان أخرى يتخلل الطنين رسائل بعبارات وجمل غامضة مثل “أسمح لك بالضغط على زر إعادة الضبط”، “يخرج المهندس الزراعي من البوابة”، “قارب إنقاذ مطاطي”، “حارس البوابة”.

حاول بعض المتخصصين وهواة الألغاز المشفرة بلا جدوى فك رموز رسائل محطة إذاعة يوم القيامة. رسائل الإذاعة قصيرة ولا تستمر أكثر من دقيقة، تعود بعدها المحطة إلى همهمة وطنين رتيب.

اللافت أن محطة “يو في بي – 76″، بثت في صورة استثنائية في 17 ديسمبر 2024 أغنية بعنوان “شامان” ومقطع من سمفونية “بحيرة البجع”، والنشيد الوطني للاتحاد السوفيتي.

بدأ بث هذه المحطة الإذاعية الغامضة في الانقطاع فقط منذ أوائل عام 1990، وأطول فترة توقف استمر يوما كاملا وكان ذلك في 5 يونيو 2010. في ديسمبر 2017 انقطع إرسال الإذاعة لفترة وجيزة ثم عادت أصواتها ورنينها ورسائلها المألوفة إلى الهواء.

رسالتان بثتهما إذاعة يوم القيامة رُصدتا في 2 يونيو 2025 ما أعاد الأضواء إليها على المستوى العالمي. في الساعة الرابعة من مساء ذلك اليوم سمعت كلمة “إيبوباز”، وبعدها في الخامسة واثنين وثلاثين دقيقة رصدت كلمة أخرى هي “أرابوبليتس”. قبل ذلك في مايو 2025، نشطت هذه المحطة وانطلقت منها كلمات غامضة مثل “أريكوريفت”، “بليفوبوف”، “فيرخوزوم”، “شليكوموبس”.

روايات عن الغرض من “إذاعة يوم القيامة”:

يعتقد بعض الخبراء أن محطة إذاعة “يو في بي – 76″، مرتبطة بالمنظومة المعروفة في الغرب باسم “اليد الميتة”، وهي آلية ذاتية مصممة لإطلاق الصواريخ النووية تلقائيا في حالة تدمير مراكز القيادة والسيطرة. أصحاب هذا الرأي يعتقدون أن هذه المحطة وسيلة اتصال لنقل رموز التنشيط.

رواية ثانية ترى أن الإذاعة ترسل أوامر مشفرة إلى وحدات الاتصالات بعيدة المدى أو قوات الصواريخ.

الرواية الثالثة ترجح أن تكون مهمتها علمية وقد تكون رسائلها مرتبطة بأبحاث الغلاف الأيوني.

رواية رابعة تفترض أن إذاعة ” يو في بي – 76″ ربما تكون تابعة للاستخبارات العسكرية وتنقل رسائل مشفرة إلى وكلاء أو مفارز متمركزة في أماكن نائية خارج التغطية. المحطة تبث على موجة قصيرة ما يجعل من السهل استقبال إشاراتها بأبسط الأجهزة الميكانيكية.

رئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما، أندريه كارتابولوف كان صرح نهاية عام 2024 بأن محطة الراديو هذه لا علاقة لها بالأسلحة النووية، لكنه أقر بأنها تنفذ وظائف مهمة، مضيفا قوله: “أنصح بعدم إثارة الذعر وعدم البحث عن المعاني الخفية حيث لا توجد”.

أما الخبير العسكري فاليري شيرييف فقد لفت إلى أن الإذاعة تعمل على مبادئ مختلفة تماما، لكنه أقر هو الآخر بان “المحطة” موجودة فعلا “لكن لا أحد يعرف الأسباب”.

الجدير بالذكر أن إذاعة “يو في بي – 76” ليست وحيدة، إذ تفيد تقارير غير رسمية بأن القوات المسلحة الروسية لديها محطتين أخريين هما “العجلة الحادة” و”الصرير”. المحطتان اشتقتا اسميهما من الأصوات المميزة التي تصدر عنهما. محطة “الصرير” تبث صوتها المميز بمعدل 50 مرة في الدقيقة وأحيانا كما في إذاعة يوم القيامة، تسمع على خلفية الصرير كلمات وأرقام غامضة.

مقالات مشابهة

  • وفد وزارة التعليم العالي يشارك في اجتماع G20 البحثي بجنوب أفريقيا
  • الصحة الفلسطينية: العدو الإسرائيلي يتعمد إخراج مجمع ناصر الطبي عن الخدمة
  • “صحة النواب” تبحث ترتيبات المؤتمر العلمي الثالث لمركز بنغازي الطبي
  • رئيس لجنة الصحة والبيئة بمجلس النواب يعقد اجتماعاً هاماً مع إدارة «مركز بنغازي الطبي»
  • الكشف الطبي على ١٥٠ مواطنًا بالإسماعيلية ضمن القافلة الطبية الثالثة لراعي مصر
  • مجمع ناصر الطبي يوضح سبب خروج فريق أطباء بلا حدود
  • الأمل في الأيدي.. طلبة الطب البشري بغزة ينشرون الوعي الطبي المجتمعي
  • السودان : بدء حملة التطعيم بلقاح الكوليرا و توفير أكثر من 2 مليون جرعة
  • وزير الصحة يتلقى تقريرًا حول خطة التأمين الطبي للساحل الشمالي خلال صيف 2025
  • طنين يوم القيامة.. من يبثه؟