ضجة على السوشيال ميديا.. والسبب زواج بشار الأسد من سلاف فواخرجى
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية شائعة مثيرة تفيد بزواج الفنانة السورية سلاف فواخرجي من الرئيس السوري السابق بشار الأسد، مدعومة بصورة وثيقة زواج مزعومة تحمل اسمي الطرفين، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا وربط البعض بين هذه الوثيقة وقرار شطب الفنانة من عضوية نقابة الفنانين السوريين مؤخرًا.
لكن سلاف لم تلتزم الصمت، وسارعت بنفي الشائعة بطريقة مباشرة، حيث نشرت عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك" صورة الوثيقة المتداولة، معلقة:
"لم أطلق.. ولن أطلق إذا أراد الله.. الله يحفظ لي زوجي وعائلتي.. ويحفظ الجميع."
وجاء انتشار وثيقة الزواج المفبركة بالتزامن مع شائعات أخرى تزعم هروب سلاف إلى فرنسا وتقدمها بطلب لجوء سياسي، وهي الأنباء التي لم يتم تأكيدها من مصادر رسمية أو قريبة من الفنانة.
وكانت نقابة الفنانين السوريين قد أصدرت بيانًا أعلنت فيه شطب سلاف فواخرجي من عضوية النقابة، مشيرة إلى أن القرار جاء بسبب ما وصفته بـ"إنكارها للجرائم المرتكبة من قبل النظام السوري وتنكرها لآلام الشعب السوري"، بحسب نص البيان.
https://youtube.com/shorts/n-m-oVJqu6k
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس السوري السابق بشار الأسد السوشيال ميديا الفنانة السورية سلاف فواخرجي شطب سلاف فواخرجي نقابة الفنانين السوريين وثيقة زواج
إقرأ أيضاً:
العمل الفلسطينية: رفع عضوية فلسطين في العمل الدولية إلى مراقب إنجاز دبلوماسي
رحبت وزيرة العمل الفلسطينية، إيناس عطاري، بقرار منظمة العمل الدولية رفع عضوية دولة فلسطين إلى صفة "دولة مراقب غير عضو"، معتبرة أن هذا القرار يشكل خطوة متقدمة في مسار الاعتراف الدولي بالحقوق الوطنية الفلسطينية، ويُعدّ إنجازًا مهمًا يُضاف إلى سلسلة من المواقف الدولية الداعمة للقضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في نيل عضويته الكاملة في منظمة الأمم المتحدة ومؤسساتها المتخصصة.
وقالت في مقابلة عبر "زوم" مع الإعلامي عمرو خليل، ضمن برنامج "من مصر" الذي يُعرض على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الدعم الذي تلقته فلسطين داخل أروقة منظمة العمل الدولية يعكس القناعة الدولية المتزايدة بعدالة القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل التحديات الجسيمة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، لا سيما في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأشارت وزيرة العمل إلى أن هذا الإنجاز جاء نتيجة جهود دبلوماسية فلسطينية متواصلة، وتُوّج بتصويت عدد كبير من الدول الأعضاء في المنظمة لصالح منح فلسطين هذه المكانة، تقديرًا لنضال الشعب الفلسطيني وتضحياته المستمرة، وعلى رأسهم الشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعًا عن الأرض والكرامة والحقوق المشروعة.
وأضافت الوزيرة عطاري أن منح فلسطين صفة "دولة مراقب" في منظمة العمل الدولية يمنحها مساحة أوسع للمشاركة في أعمال المنظمة، ويسمح لها بإبداء المواقف وتقديم الاقتراحات والمداخلات خلال الاجتماعات، بما يتماشى مع وضعها في الجمعية العامة للأمم المتحدة التي اعترفت بفلسطين كدولة مراقب منذ عام 2012.
وأكدت أن هذه الخطوة لا تقتصر على البعد الرمزي أو السياسي فقط، بل تمتد إلى المجال العملي والمهني، حيث ستُمكّن فلسطين من تعزيز حضورها في القضايا المتعلقة بحقوق العمال، وظروف العمل في الأراضي المحتلة، والانتهاكات التي يتعرض لها العمال الفلسطينيون، ما يفتح الباب أمام دعم دولي أوسع لمطالبات فلسطين بتوفير الحماية الاجتماعية والعدالة الاقتصادية لشعبها.