"التحالف الإسلامي" برنامج بناء القدرات البشرية لمحاربة الإرهاب
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
اختتم التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في مقره بمدينة الرياض اليوم الخميس، برنامجًا تدريبيًا بعنوان "تحليل المعلومات والبيانات المتعلقة بقضايا الإرهاب".
جاء ذلك بحضور مساعد القائد العسكري في التحالف اللواء الطيار الركن عبدالله بن حامد القرشي، وبمشاركة عدد من المرشحين من الدول الأعضاء في التحالف.
أخبار متعلقة انطلاق البرنامج التدريبي "محاربة تمويل الإرهاب" في نيروبيالداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025تحت رعاية ولي العهد.. انطلاق مؤتمر مبادرة القدرات البشرية غدًا في الرياضويأتي هذا البرنامج الذي استمر على مدى 5 أيام ضمن برامج منح المملكة العربية السعودية، التي تشمل 46 برنامجًا تدريبيًا تستهدف من خلالها إلى تأهيل المتدربين من الدول الأعضاء، وتطوير قدراتهم المعرفية في مجال جمع المعلومات وتحليلها والمتعلقة بمجالات محاربة الإرهاب.تطوير الكفاءات البشريةويهدف البرنامج إلى تعزيز القدرات التحليلية للمشاركين، والإسهام في تطوير الكفاءات البشرية وتكثيف الجهود المشتركة بين الدول الأعضاء، بما يضمن حماية المجتمعات من التهديدات الإرهابية كافة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التحالف الإسلامي يختتم برنامج تحليل المعلومات والبيانات المتعلقة بقضايا الإرهاب - إكس التحالف (1)
وهذه البرامج التدريبية التي يقدمها التحالف الإسلامي ضمن سلسلة من الدورات وورش العمل والمبادرات الإستراتيجية، تأتي خطوة نحو تعزيز القدرات المعرفية والأمنية للدول الأعضاء، ما يسهم بشكل مباشر في دعم استقرار الأمن الإقليمي والدولي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض التحالف الإسلامي التحالف الإسلامي العسكري التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب محاربة الإرهاب لمحاربة الإرهاب الإرهاب التحالف الإسلامی برنامج ا
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: برنامج رد الأعباء التصديرية شهادة ميلاد لمرحلة دعم غير مسبوقة للصناعة
أعرب تامر عبد الحميد، أمين مساعد أمانة الصناعة المركزية بحزب مستقبل وطن، عن ترحيبه البالغ بإعلان الحكومة عن ملامح برنامج رد الأعباء التصديرية الجديد، معتبراً أن هذه الخطوة تمثل دفعة حقيقية للقطاع الصناعي المصري، وتأتي تأكيداً على أن المصنع المصري والمصدرين باتوا في صدارة أولويات الدولة، مشيرًا إلى أن توقيت الإعلان، ولأول مرة قبل بداية السنة المالية، ينم عن تخطيط استراتيجي ورغبة في تمكين الشركات من ترتيب أوراقها واستثمار الفرص المتاحة.
وأكد عبد الحميد أن القفزة الهائلة في موازنة البرنامج إلى 45 مليار جنيه، وتخصيص 38 مليار جنيه منها للقطاعات المستهدفة، هو استثمار مباشر في شرايين الاقتصاد الوطني، مضيفًا: "إن التركيز على معايير مثل القيمة المضافة بنسبة 50%، ومعدل نمو الصادرات بنسبة 30%، عند توزيع المخصصات، هو توجه صائب يشجع على تعميق الصناعة المحلية، وزيادة المكون المحلي، وتطوير منتجات ذات جودة تنافسية عالمية. كما أن الموازنة المرنة البالغة 7 مليارات جنيه، الموجهة لاستهداف منتجات تحقق قفزات تصديرية، خاصة في الصناعات الهندسية والكيماوية، ودعم الشركات الرائدة، هو بالضبط ما يحتاجه القطاع الصناعي للانطلاق نحو آفاق أرحب".
إجراءات تنفيذيةولضمان التطبيق الأمثل للبرنامج، دعا تامر عبد الحميد إلى ضرورة وضع إجراءات تنفيذية "فائقة السلاسة" تضمن وصول الدعم لمستحقيه الفعليين، وخاصة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تمثل عصب الصناعة، دون الوقوع في براثن البيروقراطية.
وشدد على أهمية المتابعة اللصيقة من قبل كافة الأجهزة المعنية لتقييم أداء البرنامج بشكل دوري، وتذليل أي عقبات قد تظهر، مع الاستمرار في الحوار البناء مع مجتمع الأعمال لضمان أن يظل البرنامج دائماً مستجيباً لاحتياجاتهم ومتطلبات النمو المستدام للصناعة المصرية.