فنانة مصرية تكشف حقيقة زواجها من محمد صلاح
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
مصر – خرجت الفنانة المصرية ريم مصطفى عن صمتها لترد على الأنباء التي راجت بقوة خلال الأشهر الأخيرة حول زواجها من نجم نادي ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح.
وكانت ريم ظهرت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسل “سيد الناس” إلى جانب الفنان عمرو سعد، وهو العمل الذي أثار جدلا واسعا عند عرضه.
يُذكر أن صلاح ارتبط في وقت سابق بشائعات مماثلة تتعلق بزواجه من الفنانة المصرية إيمان العاصي.
ويعيش محمد صلاح حياة أسرية هادئة، وهو متزوج وأب لابنتين. وعلى خلاف بعض نجوم كرة القدم، يحرص صلاح على إبقاء تفاصيل حياته الخاصة بعيدا عن الأضواء.
وسبق له أن حظر إحدى المؤثرات على مواقع التواصل الاجتماعي بعد محاولتها التقرب منه خلال بث مباشر.
وخلال استضافتها في برنامج “معكم”، علقت ريم مصطفى على الشائعات قائلة: “صراحة، أعجبتني هذه الأخبار، لكنها غير صحيحة تماما، فأنا لم ألتق محمد صلاح على الإطلاق”.
كما وجهت رسالة إلى زوجة صلاح، أوضحت فيها أنها لا تربطها أي علاقة بالنجم المصري، وأن ما تم تداوله لا أساس له من الصحة.
ويقترب محمد صلاح من التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز مع ليفربول، حيث يكفي الفريق الأحمر تحقيق نقطة واحدة فقط في مواجهته المقبلة أمام توتنهام على ملعب أنفيلد يوم الأحد القادم.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
لماذا بدا هجوم ليفربول بلا أنياب بعد استبعاد محمد صلاح؟ أرقام تكشف سبب تراجع الريدز
أعاد تقرير تحليلي بريطاني فتح ملف استبعاد محمد صلاح من تشكيل ليفربول خلال المباريات الثلاث الأخيرة في الدوري الإنجليزي، مؤكدًا أنّ قرار آرني سلوت لم يكن السبب الحقيقي وراء تحسن الدفاع، بل جاء ضمن تغييرات تكتيكية واسعة انعكست سلبًا على القوة الهجومية للفريق.
ورغم أن ليفربول لم يخسر خلال مبارياته الثلاث بدون صلاح، فإن حصيلة الفريق لم تتجاوز انتصارًا واحدًا وتعادلين أمام منافسين يصنفون من الأضعف في المسابقة، وهي نتائج اعتبرها التقرير أقل بكثير من المتوقع لفريق بحجم بطل البريميرليج.
أوضح التحليل الذي نشرته Squawka أن الخصوم الثلاثة وست هام، سندرلاند، وليدز ينتمون إلى مراكز القاع، ومع ذلك خرج ليفربول بست نقاط فقط من أصل تسع ممكنة، ليتراجع الفريق إلى المركز التاسع، مع احتمالية الهبوط للمركز العاشر في حال فوز مانشستر يونايتد.
وخلال هذه الفترة، لم تتجاوز قيمة الأهداف المتوقعة ضد ليفربول (xGA) حاجز 1.8، وهي أرقام متواضعة يعزوها التقرير إلى ضعف الخصوم لا غياب صلاح.
أكد التقرير أن التحسن الدفاعي لم يكن نتيجة مباشرة لجلوس صلاح على الدكة، إذ غيّر سلوت شكل الفريق بالكامل، معتمدًا على: دومينيك سوبوسلاي كجناح–لاعب وسط-جو جوميز كظهير أيمن دفاعي، هذه الترتيبات، وفق التحليل، منحت الريدز صلابة أكبر، لكنها لم تكن مرتبطة بمستوى صلاح أو دوره الدفاعي.
هجوم ليفربول فقد هويتهفي المقابل، دفع ليفربول ثمنًا واضحًا هجوميًا. فقد سجل الفريق ستة أهداف فقط في ثلاث مباريات، مقابل 4.6 أهداف متوقعة، وجاء معظمها من لحظات فردية أو أخطاء دفاعية من المنافسين.
واستشهد التقرير بعدة أمثلة:
-هدف إيزاك أمام وست هام جاء من تسديدة فردية مذهلة.
-هدف ويرتز أمام سندرلاند كان نتيجة ارتداد الكرة من مدافع.
-هدفي إيكتيكي ضد ليدز جاءا من تمريرة خاطئة من رودون، وكرة ارتدت أثناء عودته من موقف تسلل.
أما ثنائي الهجوم إيزاك وإيكتيكي اللذان كلّفا النادي 190 مليون جنيه إسترليني فقد سددوا 14 تسديدة فقط في ثلاث مباريات، بمجموع 2.05 xG، أي إنتاجية ضعيفة لا تعكس قيمة التعاقدات.
“استبعاد صلاح ليس حلاً.. بل مجرد اختصار للأزمة”خلص التقرير إلى أن سلوت لجأ لاستبعاد صلاح لأنه لم يجد طريقة توازن بين التحسن الدفاعي والإبقاء على خط هجوم قوي. وبحسب التحليل: "صلاح كان الضحية الأسهل في معادلة تبحث عن التوازن، لكن التحسن الدفاعي لم يكن مستدامًا، والهجوم أصبح عقيمًا."
ويشير التقرير إلى أن استبعاد اللاعب الأكثر قدرة على صناعة الفارق – وصاحب 47 هدفًا وصناعة الموسم الماضي – في سبيل تقليل المخاطر الدفاعية هو "تنازل مكلف" سيظهر تأثيره أمام الفرق الكبرى.