الرياض
أكد علي الغامدي عميد كلية التربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، أن وصول عدد المعامل البحثية في الجامعات السعودية والمراكز المتخصصة إلى 1000 معمل دلالة ومؤشر كبير جدًا على عملية البحث والابتكار .
وقال الغامدي خلال لقائه مع برنامج يا هلا المُذاع روتانا خليجية:” ما أنفق على البحث العلمي في 2023 تجاوز 22 مليار ريال.
”
ومن جانبه أوضح أن هذا دلالة على اهتمام الدولة بالبحث والابتكار والتطوير،وأنصح الطلاب للاستفادة من هذا التمكين.
وأشار إلى أن الاستثمار في رأس المال البشري بالتعليم والبحث العلمي يحولهم إلى عنصر فاعل يدر أرباح كبيرة على الدولة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/2vVV_dTHgb7YBM2l.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/6Cgp5IbquZL5-J8Y.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/vtWzT3Uoo6oh0fM7.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية:
الجامعات السعودية
رأس المال البشري
إقرأ أيضاً:
زلزال أكاديمي: أكثر من 1000 حالة مقاطعة للجامعات الإسرائيلية على خلفية غزة
الجديد برس| كشفت لجنة رؤساء
الجامعات الإسرائيلية عن تسجيل أكثر من 750 حالة
مقاطعة أكاديمية مؤسَّسة ضد مؤسساتها، في تصعيد غير مسبوق يأتي ردّاً على “جرائم الإبادة الجماعية” في غزة. وجاء في تقرير اللجنة -الذي نشرته “هآرتس”- أن الحملة العالمية بدأت تُخرج “إسرائيل” من الخريطة العلمية، مع مقاطعة 80% من الجامعات الهولندية وجميع المؤسسات البلجيكية تقريباً.
تفاصيل التسونامي الأكاديمي: انهيار التمويل الأوروبي: تراجع حصول الباحثين الإسرائيليين على منح الاتحاد
الأوروبي إلى 9% فقط عام 2025 مقابل 29% سابقاً. تصريح صادم للبروفيسور “نوعام سوبيل” من معهد وايزمان: “أصبحنا وَرقة حمراء.. العالم يرى مجازر غزة”. وتيرة متسارعة: 7-10 إخطارات أسبوعياً بحالات مقاطعة جديدة، بزيادة 300% عن 2024 وفق نائبة
رئيس جامعة تل أبيب.
تداعيات وجودية: وحذَّر رئيس جامعة تل أبيب “أريئيل بورات” من أن إقصاء “إسرائيل” من برنامج “هورايزون” الأوروبي سيُدمر “البنية التحتية للأمن القومي والاقتصاد”، فيما وصفت “ميلّيت شمير” المسؤولة الدولية بالجامعة التحولَ بأنه “حادٌّ وكاسح” منذ انهيار الهدنة في مارس الماضي.
سياق عالمي متصاعد: جاء التقرير بالتزامن مع تحركات أخرى منها: إغلاق سفارات إسرائيلية في لندن وباريس ونيويورك وسيدني بمظاهرات ضخمة رفعت شعارات: “الدعم العسكري لإسرائيل = دماء الأبرياء”. ضغط برلماني أوروبي: 220 نائباً بريطانياً يطالبون رئيس الوزراء بالاعتراف بدولة فلسطين. قرار فرنسي تاريخي: إعلان ماكرون الاعتراف بفلسطين في الأمم المتحدة سبتمبر المقبل. “المقاطعة لم تعد احتجاجاً.. بل محاكمة أخلاقية” – تصريح نشطاء بروكسل أثناء إغلاقهم للسفارة الإسرائيلية أمام البرلمان الأوروبي. يُذكر أن هذه الموجة تُعدّ الأكبر منذ حملة مقاطعة جنوب إفريقيا، حيث تربط حركات المقاطعة العالمية -لأول مرة- بشكل صريح بين التمويل الأكاديمي والجرائم الإنسانية في غزة.