ريهام عبد الغفور تبكي على الهواء وتوجّه رسالة مؤثرة لوالدها الراحل | شاهد
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
لم تتمالك الفنانة ريهام عبد الغفور دموعها أثناء توجيهها رسالة مؤثرة لوالدها الراحل، الفنان القدير أشرف عبد الغفور، على الهواء مباشرة، وذلك خلال حديثها عن شخصية "هند" التي قدّمتها في مسلسل "ظلم المصطبة".
وخلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، قالت ريهام وهي تبكي: “عملت كل الحاجات اللي كان بيحبني أعملها من قراءة، ومذاكرة، واجتهاد.
واختتمت الإعلامية لميس الحديدي حديثها معها قائلة: "إنتي عملتي أعظم ما عندك، وربنا وفقك".
النهاية دي طبيعية
كما تطرقت ريهام إلى مشهد النهاية الذي أثار الكثير من الجدل، بعدما قُتلت فيه شخصية "هند"، مؤكدة رضاها التام عن هذا المصير، حيث قالت: "راضية عن نهاية هند في المشهد الأخير، لأن ده طبيعة الظلم ونهايته. لو كانت عاشت، ما كانش هيبقى طبيعي بعد كل اللي شافته. إحنا دلوقتي في زمن الستات بتتقتل فيه من أزواجهن... بقى ده موضوع الساعة، فحسيت إن النهاية دي طبيعية وموضوعية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور أشرف عبد الغفور مسلسل ظلم المصطبة لميس الحديدي النهاية ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
القندوسي يوجه رسالة وداع مؤثرة إلى إدارة وجماهير سيراميكا كليوباترا
وجّه اللاعب الجزائري أحمد القندوسي رسالة مؤثرة إلى نادي سيراميكا كليوباترا وجماهيره، بعد انتهاء مشواره مع الفريق، عبّر فيها عن امتنانه العميق لكل من سانده خلال الفترة التي قضاها داخل النادي.
وكتب القندوسي عبر حسابه الرسمي على "فيس بوك":
"كاين لحظات في الحياة ما تتنساش، وكاين أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها... اليوم نودع سيراميكا كليوباترا، اللي مكانش مجرد فريق، بل كان دار، وناسه كانوا عيلتي."
وأضاف:"من هنا، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني ولكل إنجاز فرحني وفرّح الناس اللي حبوني... كانوا هما البداية."
وخصّ بالشكر عددًا من المسؤولين داخل النادي، قائلًا:
"شكراً من قلبي للسيد محمد أبو العينين، وللأستاذ طارق أبو العينين، والكابتن معتز البطاوي، والكابتن يوسف الشربيني، والكابتن أيمن الرمادي، والكابتن علي ماهر، على كل لحظة ثقة وكل دعم قدّموه لي."
كما وجه الشكر للطواقم الإدارية والفنية والطبية، وزملائه في الفريق الذين وصفهم بـ"الإخوة والعائلة"، مشيرًا إلى وقوفهم بجانبه في أصعب اللحظات.
وختم رسالته قائلًا:
"راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي. دعواتكم معايا في المشوار الجاي."