الثورة نت/..

سلم نائب مدير مكتب الشباب والرياضة بمحافظة عمران مازن الماخذي، عدد من الأدوات والمستلزمات الرياضية للطلاب المشاركين في الدورات الصيفية بمدرسة غزة الصيفية بمنطقتي قهال والحايط مديرية عيال سريح.

واستمع الماخذي ومعه مدير المشتريات والمخازن بهيئة مستشفى الصماد الدكتور محمد الماخذي، من القائمين على الدورات الصيفية إلى شرح حول البرنامج الصيفي وما يتضمنه من أنشطة تعليمية في حفظ وتلاوة القرآن الكريم وانشطة شبابية ورياضية وثقافية.

وأكدا أهمية الدورات الصيفية في اكتشاف المبدعين والمواهب وصقلها وتنميتها وحفظ وتلاوة القرآن الكريم والتزود بهدى الله وتعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية في أوساط جيل المستقبل.. مشيدين بمستوى الفعاليات والانشطة التي تتضمنها الدورات الصيفية.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الدورات الصیفیة

إقرأ أيضاً:

أيمن الحجار: الله جعل الحافظين للقرآن الكريم أهلًا لمحبته وخصوصيته

أكد الدكتور أيمن الحجار، الباحث بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن حفظ القرآن الكريم من أعظم القربات التي يتقرب بها الإنسان إلى الله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن طاعة الله الحقيقية تتجلى في ترديد كلام الله الذي أنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وأن الله جعل أهل القرآن أهلًا لمحبته وخصوصيته.

وأوضح الدكتور أيمن الحجار، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الثلاثاء، أن من يرافق القرآن بالحفظ والتلاوة يشعر بالطمأنينة والسكينة، وأن المصاحبة الحقيقية للقرآن تتم بالحفظ، والتلاوة، والاستماع إلى القراءات القرآنية، حتى وإن لم يكن الإنسان حافظًا بالكامل، فكل من يساهم في نشر وحفظ القرآن له أجر عظيم.

وأشار الدكتور أيمن الحجار إلى أن مساعدة حفظة القرآن بأي وسيلة، سواء بتوفير مصاحف، أو الدعم المادي، أو التوجيه إلى معلم أو مركز تحفيظ، تعتبر من الصدقات الجارية، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن مما ينفع المؤمن بعد موته مصحفًا ورثه أو بيتًا لله بناه أو مسجدًا بناه"، مؤكدًا أن هذه الأعمال تظل سببًا للبركة والثواب في الدنيا والآخرة.

أمين الإفتاء: قول "لا أدري" ليس عيبا بل منهج العلماء الكبارتتطلب علما ودقة.. أمين دار الإفتاء يحدد معايير صياغة الفتاوى الشرعيةأكاديمية الأزهر تنظم زيارة للأئمة والدعاة الوافدين إلى دار الإفتاءكيف تحسب الزكاة على الشهادات المودعة بالبنك؟.. الإفتاء توضح الطريقة

وأكد الدكتور أيمن الحجار أن الاستثمار الحقيقي للإنسان هو الاستثمار في أولاده، عن طريق تشجيعهم على حفظ القرآن منذ الصغر، وتوفير الدعم المادي والمعنوي لهم، وإدخالهم في مسابقات محلية وعالمية، لإعداد جيل قادر على تمثيل مصر في المسابقات الدولية وتعظيم مكانة القرآن الكريم في حياتهم.

وقال الدكتور أيمن الحجار إن كل من يساهم في حفظ القرآن، سواء طفلًا أو شابًا أو شيخًا أو امرأة، يحصل على أجر عظيم وثواب جزيل من الله سبحانه وتعالى، مؤكدًا أن الفضل الكبير لأهل القرآن لا يقتصر على الحفظة فحسب، بل يشمل كل من ييسر لهم طريق الحفظ والتلاوة.

طباعة شارك الدكتور أيمن الحجار الباحث بهيئة كبار العلماء بالأزهر الأزهر حفظ القرآن الكريم القرآن

مقالات مشابهة

  • أيمن الحجار: الله جعل الحافظين للقرآن الكريم أهلًا لمحبته وخصوصيته
  • حث عليه القرآن الكريم.. فضل دراسة تاريخ الأمم السابقة
  • «الأوقاف»: حجم مشاركة غير مسبوق في مسابقة القرآن الكريم العالمية
  • الأوقاف: حجم مشاركة غير مسبوق في مسابقة القرآن الكريم العالمية
  • مدير تعليم الفيوم يكرم 16 طالبة من حفظة القرآن الكريم
  • انطلاق الدورة الـ32 من المسابقة العالمية للقرآن الكريم في ثوب جديد
  • ماذا قال القرآن الكريم عن الخيانة؟
  • أوقاف البحيرة تواصل عقد مقارئ القرآن الكريم
  • تسليم البراءة السلطانية وشهادات التخرج لضباط الدورات المتخرجة
  • أسامة الجندي: القرآن الكريم نورٌ لا يشقى معه أحد