رئاسة غرب المنصورة تشن حملة موسعة لرفع التعديات على حرم الطريق
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
شنت رئاسة حى غرب المنصورة محمد أميـــن الدمـــرداش رئيس حى غرب المنصورة، اليوم حملة مكبرة لإزالة التعديات والإشغالات بنطاق حى غرب المنصورة ، قاد الحملة أحمد نشأت مسئول الأشغالات بالنوبتجيه المسائيه، ومسئولى الاشغالات.
على ضوء توجيهات اللواء طارق مرزوق محــافظ الدقهلية، بشأن المتابعة المستمرة على مدار اليوم لأعمال النظافة وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، والتصدى بكل الحزم لكافة اشكال التعديات والظواهر السلبية للحفاظ على المظهر الحضارى للمحافظة
وقد استهدفت الحملة عدد من الشوارع والميادين الرئيسية بنطاق حى غرب ، حيث تم رفع التعديات على حرم الطريق للأكشاك والكافيهات والمقاهى والمحلات والباعة الجائلين، التي تعوق حركة المارة.
فيما أكد رئيس حى غرب المنصورة بأن الحملات مستمرة للقضاء علي كافة اشكال التعديات والظواهر السلبية التى تشوه الشكل الحضارى للمحافظة
جانب من الحملة 1000136550 1000136551 1000136549 1000136552 1000136553 1000136554المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظ الدقهلية الشوارع والميادين رئيس حى غرب المنصورة حملات مستمرة مستوى الخدمات حملة مكبرة لإزالة التعديات الشوارع والميادين الرئيسية المتابعة المستمرة حى غرب المنصورة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفرنسي المستقيل: لم تكن الظروف مناسبة لتولي رئاسة الحكومة
قال رئيس الوزراء الفرنسي المستقيل سيباستيان لوكورنو إن الظروف السياسية الراهنة لم تكن ملائمة لتوليه مهام رئاسة الحكومة، مشيرًا إلى أن غياب التوافق بين الأحزاب حال دون تشكيل حكومة مستقرة.
وأضاف لوكورنو في تصريحاته: "لا يمكن أن أكون رئيس وزراء عندما لا تستوفى الشروط، فقد حاولت بناء طريق للتفاهم مع الشركاء والنقابات للخروج من أزمة الانسداد السياسي، لكن الأحزاب لم تُبدِ استعدادًا لتقديم تنازلات وظلت متمسكة ببرامجها وشروطها."
واختتم بالقول إن عملية تشكيل الحكومة لم تكن سلسة، بسبب تباين مطالب الأحزاب السياسية، ما جعل مواصلة المسار السياسي في ظل هذه الظروف أمرًا غير ممكن.
ماكرون: قريبون من إطلاق الرهائن ووقف النار في غزة
قال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، إنه يجب على حماس الإيفاء بالتزاماتها دون تأخير، لافتا إلى أننا لدينا فرصة حاسمة للتقدم نحو السلام، وقريبون من إطلاق الرهائن ووقف النار في غزة، وفقا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، كشفت بيانات رصد لجنة الحريات التابعة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، عن استشهاد 252 صحفيا جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، خلال العامين الماضيين، وتزايد جرائم وانتهاكات الاحتلال ومستوطنيه بحق الصحفيين، خلال العامين الماضيين عبر الملاحقات والمضايقات المستمرة للصحفيين والإعلاميين الرقميين.
وأشارت إلى ارتفاع حجم هذه الانتهاكات بشكل متدرج خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، مع تصاعد ملحوظ خلال عام 2025 حتى بداية أكتوبر الجاري، حيث تم توثيق استشهاد 252 شهيدًا، من بينهم 34 زميلة صحفية ارتقوا بنيران الاحتلال في عدوانه على قطاع غزة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) امس الأحد.
وفي عام 2024، استشهد 91 صحفيًا مع استمرار الجرائم بوتيرة مرتفعة، شملت الاعتقالات الميدانية والمضايقات الإلكترونية وتدمير المعدات الإعلامية، مع ارتفاع عدد الإصابات الجسدية أثناء التغطية.
ومنذ بداية العام الجاري، استشهد 59 صحفيًا، وسجلت بيانات اللجنة زيادة ملحوظة في الاستهداف المباشر للحياة والممتلكات الصحفية، مع ارتفاع عدد الصحفيات المستشهدات ووقوع اعتداءات جسدية مباشرة أثناء التغطية.
كما أوضحت البيانات أن حملات اعتقال الصحفيين في الضفة الغربية وقطاع غزة مستمرة، مع فرض قيود على التنقل أثناء العمل، وكان مجموع ما تم اعتقاله من الصحفيين منذ بدء العدوان حتى الشهر الجاري 153 صحفيًا، حيث تم اعتقال 48 منهم عام 2023، وارتفعت النسبة في العام التالي وتم اعتقال 69، ومنذ بداية العام وحتى هذا الشهر جرى اعتقال 36 صحفيا.