شاهد.. رد فعل ميسي عند اقتحام طفل مشجع الملعب لالتقاط صورة معه ( فيديو- صور)
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
#سواليف
اقتحم أحد #الأطفال الملعب خلال مباراة فريق #إنتر_ميامي ضد نيويورك ريد بولز التي أقيمت فجر اليوم الأحد من أجل التقاط #صورة_سيلفي مع النجم الأرجنتيني ليونيل #ميسي.
وتغلب إنتر ميامي على نظيره نيويورك ريد بولز بنتيجة 4-1 ضمن منافسات الجولة العاشرة للدوري الأمريكي لكرة القدم.
الأسطورة ميسي يطلب من الأمن أن يسمحوا للطفل بالتقاط سيلفي ❤️❤️❤️❤️ pic.
واقتحم أحد المشجعين الأطفال الملعب ودخل الأمن ليركض خلفه لمنعه من الوصول لميسي ولكن بمجرد وصوله للنجم الأرجنتيني أمسك به رجال الأمن.
ولكن ميسي تدخل وطلب منهم تركه من أجل التقاط الصورة وبالفعل حصل المشجع على صورته وخرج من الملعب وسط تصفيق الجماهير من رد الفعل الرائع للأسطورة الأرجنتيني.
تجدر الإشارة إلى أن النجم الأرجنتيني سجل هدفا رائعا بمجهود فردي ليجعل النتيجة 4-1 قبل نهاية المباراة بـ23 دقيقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأطفال إنتر ميامي صورة سيلفي ميسي
إقرأ أيضاً:
مصر تدين اقتحام «بن غفير» للمسجد الأقصى وتدعو المجتمع الدولي للتحرك
أدانت وزارة الخارجية المصرية، في بيان رسمي نشرته على صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، الاقتحام الأخير الذي نفذه وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، برفقة عشرات المستوطنين، للمسجد الأقصى في القدس المحتلة، بحماية قوات الجيش الإسرائيلي.
وأكدت الوزارة أن هذه الممارسات التصعيدية تمثل انتهاكًا صارخًا للمشاعر الدينية لمئات الملايين من المسلمين في جميع أنحاء العالم، وتُشكل تهديدًا مباشرًا لأمن واستقرار المنطقة.
وحذرت القاهرة من التداعيات الخطيرة لهذا الاقتحام على الوضع في القدس وفي الأراضي الفلسطينية عموماً، مشددة على ضرورة تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل وفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة التي تستهدف الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وتأتي هذه الخطوة في سياق استمرار التوترات المتصاعدة في مدينة القدس، حيث تشهد المدينة بين الحين والآخر اقتحامات واحتكاكات متجددة تؤدي إلى تفاقم الأوضاع الأمنية والسياسية، وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير قد دخل المسجد الأقصى الأحد الماضي برفقة مجموعات من المستوطنين، مما أثار ردود فعل غاضبة على الصعيدين العربي والدولي.
وتؤكد مصر في بيانها على دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، مع القدس الشرقية عاصمة لها، كحل عادل ونهائي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
يذكر أن المسجد الأقصى يُعتبر من أبرز المقدسات الإسلامية، ويحتل مكانة روحية وتاريخية عميقة لدى المسلمين في العالم، ويشكل أي مساس به نقطة اشتعال دائمة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وسبق وأن دعت القاهرة مراراً إلى احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، ورفض كل الممارسات التي تهدف إلى تغيير الوضع القائم في المدينة، مشددة على أن السلام في المنطقة لا يمكن أن يتحقق دون احترام حقوق الفلسطينيين والاعتراف بدولتهم.
وتتزامن هذه التطورات مع استمرار الجهود الدبلوماسية العربية والدولية لاحتواء الأزمة في الشرق الأوسط، وسط مخاوف من اتساع رقعة العنف وتصاعد التصعيد، مما يجعل تحرك المجتمع الدولي والدول المعنية أمراً حتمياً للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.