مفيش مقارنة .. أحمد صادق يعلن رأيه في محمد رمضان والعوضي | خاص
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
تحدث الفنان أحمد صادق عن رأيه فى موهبة النجوم محمد رمضان وأحمد العوضي خاصة بعد مقارنة البعض لهما بسبب اعمالهم التى تنتمي للدراما الشعبية فى مواسم رمضان ، مؤكدا ان أحمد العوضي يحاول أن يكون النسخة الثانية من محمد رمضان لأنه صاحب الموهبة الأكبر.
وقال أحمد صادق خلال لقائه فى بودكاست “boom shoot” المذاع عل قناة صد البلد تقديم الاعلامية تقى الجيزاوي، أن محمد رمضان فنان موهوب ويمتلك موهبة قوية وبالفعل يتفوق على أحمد العوضي فى المقارنة لأنه لديه القدرة الكبيرة على التنوع فى الأدوار التى يقدمها بشكل عام ولم يضع نفسه فى شكل ثابت.
وعن وضعه فى إطار الدراما الشعبية بسبب اعماله مع المخرج محمد سامي، قال الفنان أحمد صادق انه محمد رمضان ومحمد سامي شكلوا ثنائي ناجحا ومسلسل سيد الناس يعتبر امتداد لنجاح اعمال محمد رمضان لانه له جمهور كبير فى الشارع المصري والمناطق الشعبية.
أحمد صادق: أحمد العوضي مش بيعطي لنفسه الفرصة للتمثيلوعن رأيه فى مسلسل فهد البطل، قال أحمد صادق ان أحمد العوضي ممثل جيد لكنه لم يعطي لنفسه الفرصة ليظهر موهبته بشكل كبير وانه فقط يريد أن يصبح نسخة اخري من محمد رمضان لذلك يضع تركيزه فى منطقة الأعمال الشعبية وانه فقط يستخدم بعض المصطلحات الشهيرة مثل “أحلى على الأحلى” و “وحش الكون”.
أحمد صادق فى ماراثون رمضان ٢٠٢٥وشارك الفنان أحمد صادق فى ماراثون رمضان٢٠٢٥ بمسلسل “حكيم باشا".
ومسلسل «حكيم باشا»، هو من إنتاج شركة سينرچي للمنتج تامر مرسي ومن بطولة النجم الكبير مصطفى شعبان ويشاركه في بطولته كوكبة ونخبة كبيرة من النجوم وعلي رأسهم: النجمة سهر الصايغ، دينا فؤاد، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، ساره نور، محمد نجاتى، ميدو عادل، سلوى عثمان، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، محمد العمروسي، هاجر الشرنوبي، يارا قاسم، هايدى رفعت، أحمد فهيم، أحمد صادق، منير مكرم، أحمد بسيم، شيماء عباس، حمدي هيكل، ماجدة منير، رضا إدريس، مجدى السباعي، سيد التيتي، حمدي إسماعيل، محمود الشرقاوي وآخرين وهو من قصه وسيناريو وحوار محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد صادق محمد رمضان أحمد العوضي أحمد العوضی محمد رمضان أحمد صادق
إقرأ أيضاً:
الفنان صبري فواز: الموالد الشعبية شكلت تكويني الفني
حل الفنان صبري فواز ضيفًا على فعالية "مساحة حرة"، وذلك بمقر المركز القومي، حيث أدار اللقاء الدكتور محمد أمين عبدالصمد، المشرف على التراث الشعبي بالمركز، وذلك برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وفي إطار فعاليات الدورة الأولى من معرض الزمالك للكتاب، الذي ينظمه المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة المخرج عادل حسان، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب.
في بداية اللقاء، وصف عبدالصمد ضيفه بأنه أحد "الفنانين المؤسسين"، مشيدًا بوعيه الفني والثقافي، ومؤكدًا على قيمته كمبدع حقيقي صاحب رؤية.
تحدث صبري فواز عن نشأته في محافظة كفر الشيخ، مشيرًا إلى أن علاقته بالمسرح بدأت منذ المرحلة الابتدائية، من خلال مسابقات المسرح المدرسي.. هذا الشغف قاده لاحقًا إلى الالتحاق بـفرقة كفر الشيخ المسرحية، عبر بوابة الثقافة الجماهيرية التي انفتح عليها مبكرًا من خلال المخرجين العاملين في المسرح المدرسي.
وأضاف: "كنت حريصًا على التواجد في هذا العالم الضخم، عالم الثقافة الجماهيرية، من خلال حضور الندوات والأمسيات، إلى جانب مشاركتي في الأعمال المسرحية".
وعن تكوينه الفني والثقافي، قال فواز: "تكويني بدأ في بيئة الريف. كنت أملك خيالًا واسعًا منذ الصغر، وكانت الموالد الشعبية من أهم الروافد التي شكلت وعيي، حيث كنت حريصًا على حضورها. أول احتكاك حقيقي لي بالمسرح كان في المرحلة الإعدادية، من خلال مسرحية (الأب والأولاد) التي كتبناها بأنفسنا. وفي المرحلة الثانوية قدمت أول عمل ضمن الثقافة الجماهيرية، وكان مسرحية (أوديب) للكاتب علي سالم".
ثم تحدث عن أولى التحولات الكبرى في مسيرته، حين قرر دراسة المسرح بعد إنهاء الثانوية العامة، فالتحق بكلية الآداب، قسم المسرح، في جامعة الإسكندرية. وهناك، خاض أولى تجاربه الإخراجية بعرض "العرس"، وكان أول نص من تأليفه بعنوان "ميسد كول من هولاكو".
أما الانتقالة الثانية في حياته، فكانت بالذهاب إلى القاهرة للالتحاق بـالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث وقف في عامه الأول أمام كاميرا المخرج الكبير إسماعيل عبد الحافظ في مسلسل "الوسية"، وكانت له مشاهد قليلة لكنها شكلت بداية احترافه. أول عمل مسرحي كممثل محترف كان "لعبة السلطان" من إخراج المخرج الكبير نبيل الألفي.
واختتم صبري فواز حديثه قائلاً: "عملت وما زلت أعمل – بما يليق بي، تمثيلًا وإخراجًا وتأليفًا. أؤمن بأن الفن مسؤولية ووعي".
وعن رؤيته للمجتمع المصري، قال: "نحن شعب فنان.. نستطيع أن نتجاوز المحن ونغني، فالفن جزء أصيل من تكويننا ولهذا، دائمًا ما نواجه أي مجتمع يعادي الفنون، بالتمسك بها أكثر".