كتب- أحمد جمعة:

أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن استقدام البروفيسور أحمد مصطفى كمال أحمد حلاوة، أحد أبرز خبراء زراعة الأعضاء في العالم، في الفترة من 10 إلى 25 مايو 2025، ضمن جهود الوزارة لتعزيز التعليم الطبي المهني ورفع كفاءة الكوادر الصحية.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الزيارة تأتي في إطار التعاون مع المؤسسات الطبية الدولية، وتهدف إلى نقل أحدث الخبرات العالمية في مجال زراعة الأعضاء، مشيرًا إلى أن البروفيسور حلاوة سيقوم بمناظرة عدد من الحالات، وإجراء عمليات جراحية مجانية، بالإضافة إلى تنفيذ ورش تدريبية للأطباء بمستشفى معهد ناصر للبحوث والعلاج.

وأضاف الدكتور محمد عبدالفتاح، رئيس قطاع تنمية المهن الطبية، أن البروفيسور حلاوة يُعد من الكوادر المتميزة عالميًا، حيث يعمل كجراح استشاري بمستشفى شيفيلد التعليمي في المملكة المتحدة، وهو أستاذ فخري بجامعة ليفربول، كما يشغل مناصب تعليمية دولية في مجال زراعة الأعضاء، ويعد سفيرًا للمنظمة الدولية لزراعة الأعضاء والجراحة الغددية.

من جانبها، أكدت الدكتورة أميرة محمد، مدير الإدارة العامة لمراكز التدريب بوزارة الصحة والسكان، أن الاستعدادات التنظيمية والتقنية للزيارة قد اكتملت، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن خطة الوزارة لتطوير مهارات العاملين في القطاع الصحي، وتعزيز فرص التعليم المستمر، كما سيتم إطلاق حملة إعلامية مرافقة لتسليط الضوء على الحدث وأثره المهني والتعليمي.

اقرأ أيضًا:

ارتفاع الحرارة وظاهرة مسيطرة.. تعرف على حالة الطقس خلال الأيام المقبلة

خطوات حصول المستأجر على شقة تمليك أو إيجار بعد تعديلات "الإيجار القديم"

الرئيس السيسي يؤكد حرص مصر على تعزيز التعاون مع اليونان في المجالات الاقتصادية

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وزارة الصحة والسكان زراعة الأعضاء تدريب الكوادر الطبية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: برلماني: مصر نجحت في تحقيق استقرار نسبي في مؤشرات الاقتصاد الكلي الأخبار المتعلقة جرس إنذار خطير.. طلب إحاطة لمواجهة عيادات الطب الخاصة والتقليدية أخبار ندب أو إعارة.. وظائف جديدة بإدارة "سلامة المرضى" في وزارة الصحة أخبار رفع كفاءة الأطقم الطبية بمستشفيات الصدر للتعامل مع التغيرات المناخية وعلاج أخبار إغلاق مستشفيات ومعامل خاصة.. الصحة تكشف نتائج حملة المرور على مستشفيات أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

الصحة تستقدم خبيرًا مصريا عالميًا في زراعة الأعضاء لتدريب الكوادر الطبية

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

رسميا.. الزمالك يعلن رحيل بيسيرو مصر تدعو الهند وباكستان إلى التهدئة وضبط النفس مصر ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في اليمن مع الولايات المتحدة 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: طفل البحيرة العاصفة الترابية مارسيل كولر سعر الفائدة الرسوم القضائية أسعار البنزين الرسوم الجمركية الحرب التجارية سكن لكل المصريين صفقة غزة مقترح ترامب لتهجير غزة وزارة الصحة والسكان زراعة الأعضاء تدريب الكوادر الطبية مؤشر مصراوي الصحة والسکان زراعة الأعضاء صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

قائمة أفضل 25 فيلما مصريا في الربع الأول من القرن الـ21

أثارت القائمة التي أعلنها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مؤخرًا، موجة جديدة من الجدل والنقاش، عقب كشفه عن أفضل 25 فيلمًا مصريًا عُرضت خلال الربع الأول من القرن الـ21 (2001–2025). تأتي هذه المبادرة ضمن فعاليات الدورة المقبلة للمهرجان، المقرّر انعقادها الشهر القادم، وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) وجمعية نقاد السينما المصريين، احتفاءً بمرور مئة عام على تأسيس الاتحاد.

تم التصويت استنادًا إلى قائمة موسعة بدأت بفيلم "لحظات حب" للمخرج يوسف أبو سيف، الذي عُرض في 1 يناير/كانون الثاني 2001، وانتهت بفيلم "الشاطر" للمخرج أحمد الجندي، الذي طُرح في 16 يوليو/تموز 2025.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سينما الجائحة.. كيف عكست الأفلام تجربة كورونا على الشاشة؟list 2 of 2"تيلي نورود".. أول ممثلة افتراضية في هوليود تشعل أزمة جديدة حول الذكاء الاصطناعيend of list

وقد أعدّت جمعية نقاد السينما المصريين هذا الحصر والتوثيق لتشمل 881 فيلما مصريا طويلا عُرضت خلال تلك الفترة، بما في ذلك العروض المحدودة سواء عبر المنصات الرقمية أو في الفعاليات السينمائية الخاصة.

ويهدف هذا التوثيق إلى تسليط الضوء على أبرز التجارب السينمائية خلال مرحلة محورية من تاريخ السينما المصرية، تميزت بتحولات سياسية واجتماعية كبرى، تزامنت مع نقلة نوعية في الصناعة، سواء من حيث التطور التقني أو من خلال أساليب الإنتاج والتمويل الحديثة التي تأثرت بالتحولات العالمية في صناعة السينما.

شارك في عملية التصويت عدد كبير من النقاد والمتخصصين في صناعة السينما، واعتمدت آلية جمع النقاط على مسارين مختلفين وفق رغبة كل مشارك، فالبعض اختار ترتيب الأفلام من المركز 1 إلى 25، بينما فضّل آخرون تقديم قائمة غير مرتبة، وفي هذه الحالة تم منح كل فيلم رقمًا موحدًا في النقاط (13 نقطة).

هذا التنوع في أسلوب التصويت أدى إلى تفاوت النتائج وغياب بعض الأفلام، إذ أن كل قائمة تعبّر بطبيعتها عن ذائقة شخصية مرتبطة بالسياق الثقافي والتاريخي لصاحبها. وكما أوضح الناقد المصري أحمد شوقي، رئيس جمعية النقاد المصريين ورئيس الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي):

إعلان

"اختيارات كل شخص، وكذلك المجموعة المشاركة في الاستفتاء، تظل ذاتية، نابعة من الذوق الفردي والخبرة المهنية لكل مشارك"، مضيفًا أن باب الاجتهاد سيظل مفتوحًا أمام من يرغب في تنظيم استفتاء آخر، سواء من حيث آليته أو المشاركين فيه أو نتائجه.

في حب السينما

يا سينما يا غرامي، عنوان شهير ليوميات يكتبها المخرج مجدي أحمد علي، ربما يتناسب كثيرا مع الفيلم الذي تصدر القائمة، "بحب السيما" (2004) للمخرج المتميز أسامة فوزي، الذي مثل رحيله المبكر خسارة كبيرة للفن السابع في مصر. وكان طبيعيا أن يحظى الفيلم بنسبة كبيرة من الإجماع، سواء على مستوى المتخصصين أو عشاق السينما، هؤلاء الباحثون عنها بحث المريدين. على الأرجح لم يكن المخرج محمد خان سوى واحد من هؤلاء، مخرجا على الطريق، كما عنون كتابه، يحركه الشغف إلى السينما كمتذوق وصانع، وربما كان هذا أحد الأسباب في جذب سينما خان للشباب تحديدا، لما فيها من تجدد لا ينضب قد لا يخرج عن بعض التفاصيل الصغيرة، (في شقة مصر الجديدة 2007 – فتاة المصنع 2013)، فيلمان يحملان توقيع خان في القائمة، ضمن مجموعة من المخرجين شارك كل منهم بنفس العدد.

الملصق الدعائي لفيلم "الجزيرة" (الجزيرة)

على جانب آخر، لا شك أن السينما الجماهيرية تمثل أحد أكثر أشكال السينما انتشارًا وشعبية حول العالم، إذ لا يقل جمهورها ولاءً عن عشاق السينما الفنية، بل ربما يفوقهم عددًا. وقد كان لهذا اللون حضورٌ لافت في قائمة وُصفت بالنخبوية؛ إذ ضمت "معالي الوزير" (2003)، أحد أبرز أفلام المخرج سمير سيف وأكثرها بساطة وعمقًا، بتجسيدٍ آسر من أحمد زكي. كما شارك مروان حامد بفيلمين حققا نجاحًا جماهيريًا واسعًا في سباق الإيرادات، رغم تفوق الأول فنيا وإخراجيا، وهما "عمارة يعقوبيان" (2006) و"إبراهيم الأبيض" (2009).

كذلك يحضر المخرج شريف عرفة بفيلم "الجزيرة" 2007 بطولة أحمد السقا أيضا. أما يوسف شاهين، أحد العشاق القدامى للفن السابع، فيحل بآخر أعماله "هي فوضى" 2007 بالمشاركة مع خالد يوسف، وعلى الرغم من افتقاد الفيلم لأسلوب شاهين من الأساس، إلا فيما ندر، يبقي أداء الراحل خالد صالح في تجسيد شخصية أمين الشرطة، أجمل ما في الفيلم تقريبا، وواحدا من أميز ما قدم في هذا السياق.

في سياق متصل، مجموعة من الأفلام الأخرى حظيت بالقبول الجماهيري والتقدير النقدي من بينها، "سهر الليالي" 2003 هاني خليفة، "واحد صفر" 2009 كاملة أبو ذكرى، "أحلى الأوقات" 2004 هالة خليل، وبانضمام هالة لطفي بفيلمها "الخروج للنهار" 2012، يتبين لنا حجم التمثيل النسائي، في القائمة والذي لم يتجاوز المخرجات الثلاث، على أن هذا لم يمنع من حضور المرأة أو قضاياها في عدد من الأفلام الأخرى.

لعبة الخيال والواقع

على الرغم من حصول يسري نصر الله، على نصيب الأسد في القائمة من حيث عدد الأفلام، 3، ("باب الشمس" 2004، "احكى يا شهرزاد" 2009، "جنينة الأسماك" 2008)، كان كذلك من أكثر الأسماء المطروحة إثارة للجدل، حيث يحسبه الكثيرون على سينما المثقف، السينما التي نعتها البعض بالنخبوية أو بالتعالي على الجمهور، كما حدث سابقا مع أستاذه يوسف شاهين في جل أعماله، وهو ما قد ينطبق أيضا على المخرج داود عبد السيد المشارك بفيلمين: ("مواطن ومخبر وحرامي" 2001، "رسائل البحر" 2010)، وإن كان الأول يعتبر من أكثر التجارب نضجا في مشواره. في سياق مشابه، تضم القائمة عددا من الأفلام من بينها، (ميكرفون 2010، أحمد عبد الله- آخر أيام المدينة 2018 تامر السعيد – الأبواب المغلقة 2001 عاطف حتاتة"، كذلك فيلم "أوقات فراغ" 2006 من إخراج محمد مصطفى.

إعلان

من الأصوات الهامة أيضا في القائمة، نتابع المخرج رضوان الكاشف وآخر أفلامه "الساحر" (2001)؛ الفيلم الثالث في مسيرته القصيرة بعد رحيله المبكر في الخامس من يونيو/حزيران 2002، وجعبته لا تزال تضج بالحكايات. لعبت سينما الكاشف على الخط الفاصل بين الخيال والواقع، لذلك عدها البعض سينما واقعية فيما اعتبرها فريق آخر أحد تمثلات الواقعية السحرية؛ بحكيها عن أُناس نعرفهم علم اليقين، إلا أن وقع حيواتهم حين يُحركها البؤس وقلة الحيلة، تُعطى من الغرائبية ما يفوق الخيال، غزلها الكاشف ببراعة وفق ما دعاه بـ"نظرية البهجة".

تم التصويت استنادًا إلى قائمة موسعة بدأت بفيلم "لحظات حب" وانتهت بفيلم "الشاطر" للمخرج أحمد الجندي (الجزيرة)

كذلك لم يغفل تصويت النقاد والمتخصصين جيلا جديدا من مخرجي السينما، وصل بعضهم إلى العالمية، مثل عمر الزهيري مخرج فيلم "ريش"2021، الحاصل على عدد من الجوائز، يأتي في مقدمتها الجائزة الكبرى لمسابقة أسبوع النقاد الدولي في الدورة 74 لمهرجان كان السينمائي، بالإضافة إلى جائزة الفيبريسي FIPRESCI لأفضل فيلم في الأقسام الموازية. يطرح الفيلم إشكالية التهميش الذي تعاني منه الطبقات الكادحة وما يصاحبه من فقر وعوز، سواء على مستوى الرجل أو المرأة، على الرغم من أنه يدين الذكورة وينحاز تماما لجانب المرأة، فإن السيناريو يقدم هذه الإدانة على نحو متوازن.

مقالات مشابهة

  • أخبار بني سويف| نائب المحافظ بني سويف يناقش استعدادات مهرجان النباتات الطبية والعطرية ويستمع لمطالب وشكاوى المواطنين
  • صحة الإسماعيلية : الكشف على 937 مواطنا بالقافلة الطبية بقرية السلام
  • 1846مواطنا استفادوا من القافلة الطبية في قرية ميت أبو خالد بالدقهلية
  • خبير نفسي يحذّر: واحد من كل خمسة ليبيين بحاجة لرعاية عقلية بسبب النزاعات
  • قائمة أفضل 25 فيلما مصريا في الربع الأول من القرن الـ21
  • شئون البيئة تشارك مشروع الغردقة الخضراء في زراعة النباتات الطبية بأحد الفنادق
  • وزير النقل: مصر الـ18 عالميًا في مؤشر جودة الطرق عام 2024
  • الصحة: تقييم مستوى الخدمات الطبية والتأكد من جاهزية المنشآت الصحية
  • وزارة الصحة تطلق نظاماً إلكترونياً لتحسين إدارة الأدوية والمستلزمات الطبية
  • فيديوهات التحريض.. سلاح داعش لتجنيد الأطفال