أصدر المجلس الصحي السعودي توجيهًا للمنشآت الصحية في المملكة، بضرورة تفعيل المادة الحادية والعشرين من نظام الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين ومن في حكمهم، والصادر بموجب مرسوم ملكي سابق.
,يلزم الأطباء ومديري المستشفيات والسلطات المعنية بالإبلاغ الفوري عن حالات نقص أو فقدان الأهلية الناتجة عن عاهات عقلية.


أخبار متعلقة 17 طالباً بالمملكة يحصدون جائزة "المستثمر الذكي الخليجي 2025"4 أشهر للحوم.. شروط صلاحية جديدة للأغذية المستوردة إلى المملكةوأوضح أن هذا الإجراء يأتي تنفيذًا للمرسوم الملكي الصادر في ربيع الأول من عام 1427 هـ، والذي ينص صراحة على وجوب قيام الأطباء، مديري المستشفيات، وكذلك السلطات الإدارية والقضائية، بإخطار الهيئة المعنية خلال مدة أقصاها ثلاثة أيام عمل من لحظة ثبوت حالة نقص أو فقدان الأهلية لديهم أثناء ممارستهم لعملهم.الحالات المرضية
أوضح المجلس الصحي أن هذا الإجراء يستهدف بشكل خاص الحالات المرضية التي تؤثر على القدرات الإدراكية للمريض، مثل المصابين بالأمراض العقلية الذهنية، والإعاقات الذهنية، وأمراض الخرف المؤثرة على الإدراك بدرجة متوسطة فأعلى، والمتخلفين عقلياً، بالإضافة إلى المصابين بحالات الغيبوبة الطويلة مما يستدعي الحاجة إلى ولاية على أموالهم وشؤونهم لحمايتها.
وبين ان هذا التأكيد يأتي في إطار حرص المجلس على ضمان تطبيق الأنظمة التي تحمي حقوق هؤلاء الأفراد وتصون أموالهم وشؤونهم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام المجلس الصحي السعودي المنشآت الصحية الأمراض العقلية الإعاقة الذهنية أمراض الخرف الهيئة العامة للولاية على أموال القاصرين

إقرأ أيضاً:

للمرة الرابعة.. الاحتلال يرفض إدخال شاحنات محملة بأسرّة المستشفيات لقطاع غزة

أكد مراسل إكسترا نيوز من معبر رفح، أحمد عبد الرازق، أن سلطات الاحتلال رفضت دخول ثلاث شاحنات تحمل أسرّة وتجهيزات طبية للمستشفيات في قطاع غزة، وذلك للمرة الرابعة على التوالي، رغم التنسيق المسبق بين الجانب المصري وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بشأن هذه الإمدادات.

وقال مراسل إكسترا نيوز، خلال رسالته على الهواء مباشرة: إن الجانب الإسرائيلي لم يقدم أي مبررات منطقية، مرجّحًا أن يكون السبب هو الاشتباه في إمكانية استخدام أجزاء معدنية من الأسرّة في أغراض أخرى، وهو ما اعتبره ذريعة غير مقبولة، خاصة في ظل خروج معظم مستشفيات القطاع عن الخدمة نتيجة التدمير أو نقص الوقود والمواد الأساسية.

وأضاف عبد الرازق: سياسة الرفض لا تقتصر على المعدات الطبية، بل تشمل أحيانًا مواد غذائية مثل التمر والزيتون بحجة احتوائها على نوى يمكن استغلاله لأغراض أخرى، واصفًا هذه المزاعم بأنها «ملفقة» وتهدف إلى التضييق على تدفق الإمدادات.

وأشار إلى أن منع دخول الوقود يأتي ضمن هذا النهج، حيث يتم السماح بكميات قليلة جدًا لا تكفي لتشغيل المرافق الحيوية إلا جزئيًا، الأمر الذي يعمّق الأزمة الإنسانية داخل القطاع.

كما بيّن أن هذه العراقيل تُقابل بضغط مصري ودولي مستمر لإدخال المساعدات، خاصة ما يتعلق بالاحتياجات الطبية العاجلة، لكن التعنت الإسرائيلي يظل العقبة الأكبر أمام وصول الإمدادات الحيوية إلى سكان غزة.

اقرأ أيضاًمن بينهم أنس الشريف ومحمد قريقع.. تشييع جنازة 6 صحفيين اغتالهم الاحتلال بقصف مباشر

غزة تحت القصف.. الاحتلال يعترف باستهداف مراسل الجزيرة أنس الشريف

مقالات مشابهة

  • محافظ السويداء: سيتم تأمين كل مستلزمات المحافظة بالتنسيق مع الوزارات المعنية
  • وزراء خارجية 24 دولة أوروبية يطالبون بالسماح الفوري لدخول المساعدات إلى غزة
  • توجيه عاجل من “المركزي” إلى كل البنوك السودانية
  • وزير الصحة يؤكد التزام الأردن بدعم المجلس العربي للاختصاصات الصحية
  • للمرة الرابعة.. الاحتلال يرفض إدخال شاحنات محملة بأسرّة المستشفيات لقطاع غزة
  • الحويج يترأس اجتماع اللجنة المعنية بـ«الاقتصاد الأزرق» لتعزيز التنمية المستدامة
  • أحمد موسي: توجيه رئاسي بتبني الآراء الوطنية والنقد البناء
  • قانون الإيجار القديم يحدد حالات الإخلاء الفوري.. تعرف عليها
  • لرفع جودة الخدمات وتشجيع الاستثمار.. الاشتراطات الجديدة للمنشآت الغذائية بعد تحديثها
  • تسرب غاز الكلور في كربلاء.. 621 حالة اختناق غادرت المستشفيات بحالة جيدة