فتح أبواب البطولات الجماعية الدولية أمام المبارزين الروس
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
روسيا – أعلن الاتحاد الدولي للمبارزة عن السماح للمبارزين الروس بالمشاركة في البطولات الجماعية، وفقا لما نقلته وكالة “ريا نوفوستي”.
وبموجب القرار، سيشارك الرياضيون الروس تحت وضع محايد، ويمثلون علم الاتحاد الدولي للمبارزة بدلا من علم بلادهم. وستضم الفرق المبارزين الذين حصلوا على تصريح خاص من الاتحاد الدولي للمبارزة.
ومن المقرر أن تكون أول مشاركة للمنتخبات الروسية في بطولة أوروبا، التي ستقام بمدينة جنوى الإيطالية في الفترة من 14 إلى 19 يونيو القادم.
وكان الاتحاد الدولي سمح في مارس الماضي للمبارزين الروس بالمشاركة الفردية في البطولات الدولية بصفتهم محايدين، إلا أن العديد من الرياضيين البارزين، من بينهم البطلات الأولمبيات يانا إيغوريان، صوفيا فيليكايا، صوفيا بوزدنياكوفا وأولغا نيكيتينا، لم يحصلوا على إذن بالمشاركة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الاتحاد الدولی
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».