أبرز الأفلام القصيرة المشاركة في مهرجان «روتردام للفيلم العربي»
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
تشهد مسابقة الفيلم القصير، المقامة ضمن فعاليات الدورة الـ 25 من مهرجان «روتردام» للفيلم العربي، منافسة قوية بين عدد من الأفلام المشاركة من مصر والوطن العربي.
وبلغ عدد الأفلام المشاركة في مسابقة الفيلم القصير 14 فيلمًا منهم: الفيلم القطري «ارحل لتبقى الذكرى» للمخرج على الهاجري، الفيلم السعودي «كم كم» وهو من إخراج در جمجوم، وفيلم «نية» للمخرجة إيمان أيادي«، وهو إنتاج مشترك بين الجزائر وفرنسا، فيلم «شيخة» للمخرج أيوب ليوسيفي وزهوة راجي، وهو إنتاج مشترك بين المغرب، فرنسا.
ومن أبرز الأفلام التي تمثل مصر في مهرجان «روتردام» للفيلم العربي: «آخر ليالي الصيف» للمخرجة فاطمة ياسر و«نحن في حاجة إلى المساعدات الكونية» للمخرج أحمد عماد، «ولا عزاء للسيدات» للمخرج محمود زين، «تفاحة» للمخرج بيشوي كامل، «مادونا» للمخرج جون فريد زكي، «أنا لك» للمخرجة أمينة عبد الغني.
موعد انطلاق فعاليات مهرجان «روتردام» للفيلم العربيتنطلق فعاليات الدورة الـ 25 من مهرجان «روتردام» للفيلم العربي في هولندا خلال الفترة من 28 مايو إلى 1 يونيو 2025، وتُعد هذه الدورة استثنائية، إذ تأتي احتفالًا بمرور 25 عامًا على انطلاقة المهرجان.
اقرأ أيضاًبعد تكريمها بمهرجان الكاثوليكي للسينما.. منى زكي توجه رسالة لفريق عمل «رحلة 404»
بعد إجرائه عملية جراحية بالقلب.. آخر تطورات الحالة الصحية للمخرج أشرف فايق
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأفلام القصيرة مهرجان روتردام للفيلم العربي فعاليات مهرجان روتردام للفيلم العربي للفیلم العربی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مبادرة وزارة الثقافة لإحياء استوديو مصر ومدينة السينما
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أن مبادرة وزارة الثقافة لإعادة تشغيل دور العرض المتوقفة وتطوير الاستديوهات وترميم كلاسيكيات السينما المصرية خطوة مهمة للحفاظ على تراث مصر السينمائي وتعظيم الاستفادة منه.
وقال خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير مقدمة برنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن مصر هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك ما يُطلق عليه صناعة السينما بشكل كامل، من استديوهات ومعامل وفنيين ومخرجين، وصولاً لعرض الأفلام في السينمات وخلق دورة اقتصادية متكاملة، مشيراً إلى أن مصر تعد ثاني دولة في العالم دخلت إليها السينما بعد فرنسا عام 1896.
وأضاف أن السينما المصرية لعبت دوراً محورياً في ترسيخ اللهجة المصرية كلغة مشتركة في الوطن العربي، لافتاً إلى أن تراث السينما تعرض لفترات إهمال أدت إلى تدهور الاستديوهات، ما يستدعي تجديدها وحفظ الأفلام القديمة بتحويلها إلى نسخ رقمية فائقة الجودة.
وأشار الناقد الفني إلى أن الدولة تمتلك أرشيفاً ضخماً من الأفلام، سواء من إنتاجها المباشر أو من أعمال منتجين تم بيعها أو نقل ملكيتها، مؤكداً أن المبادرة الجديدة تشمل ترميم هذه الأعمال وإتاحتها للجمهور عبر قناة متخصصة على يوتيوب، بجانب التعاقد مع شركات لحماية المحتوى من القرصنة.