كسر مفاجئ بخط مياه الكريمات يتسبب في توقف الخدمة عن رأس غارب والغردقة مؤقتًا
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحر الأحمر عن حدوث كسر مفاجئ بخط مياه الكريمات، ما أدى إلى توقف ضخ المياه بشكل مؤقت عن مدينتي رأس غارب والغردقة.
وأوضحت الشركة في بيان لها أن الكسر تسبب في تعديل مواعيد ضخ المياه ببعض المناطق داخل المدينتين، لحين الانتهاء من أعمال الإصلاح.
وناشدت الشركة المواطنين بضرورة ترشيد استهلاك المياه خلال الفترة الحالية، لضمان توفير الكميات المتاحة لحين إعادة ضخ المياه بكامل طاقتها.
وأكدت أن فرق الطوارئ تعمل على مدار الساعة لإنهاء أعمال الصيانة في أسرع وقت ممكن، وإعادة ضخ المياه من الخط الرئيسي بشكل منتظم لجميع المناطق المتضررة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الاحمر الغردقة مرسى علم القصير اخبار البحر الاحمر ضخ المیاه
إقرأ أيضاً:
عشرة أهداف جعلت الرئيس ترامب يوقف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن بشكل مفاجئ
أحدث اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيقاف الغارات الجوية على المليشيات الحوثية في اليمن استغرابا مفاجئا، واستغربت العديد من الأطراف ذلك الموقف المفاجئ. وتساءلت عن الأسباب التي جعلت الإدارة الأميركية تتخذ مثل ذلك القرار.
الصحفي أحمد عايض رئيس تحرير موقع مأرب برس استعرض على منصة اكس عشرة اسباب ومبررات جعلت ترامب يوافق على ذلك الاتفاق وقال عايض "أهداف ترامب من القرار المفاجئ بإيقاف الغارات الجوية الأمريكية على مليشيا الحوثي تتمثل في الآتي..
1- تأديب نتنياهو الذي يبدو انه يتعامل بتعالٍ وتحدٍ مع ترامب معتمدا على قوة اللوبي الصهيوني المتغلغل داخل أروقة الادارة الأمريكية لتنفيذ مطالبه.
2- فرصة اقتصادية سوف يجني منها ترامب المليارات عند زيارته لدول الخليج وعرضه عليهم شراء منظومات الدفاع الجوية الأمريكية.
3- نزولا عند رغبة بعض الدول الخليجية إيقاف المواجهات المسلحة خلال زيارته لها.
4- فرصة لقياس جدية ايران في تعاملها مع مباحثاتها القادمة بخصوص الملف النووي، خاصة وطهران عرضت على واشنطن خيار إقناع الحوثيين بوقف هجماتهم على الملاحة الدولية وفي مقدمتها السفن الأمريكية فوافقت واشنطن، معتبرة ذلك سلوك كإثبات لحسن نواياها مستقبلا.
5 - رغبة واشنطن في إشراك عدة اطراف عربية وغربية في خطة إقتلاع الحوثيين عبر عملية عسكرية برية.
6- رغبة واشنطن في اعادة ترتيب المشهد السياسي والعسكري في اليمن بعيدا عن النفوذ الايراني.
7- رغبة واشنطن في إخراج القيادات الحوثية التي إختبأت في أعماق الأرض والكهوف منذ بداية الضربات الجوية ومعرفة أماكنهم السرية عبر منظومة تجسسية واسعة.
8- جمع اكبر قدر من المعلومات عن أبرز الشخصيات والأهداف الحوثية الحساسة التي تم تحييدها خلال فترة الغارات الجوية.
9- تقييم الخطة الأمريكية التي اعتمدت على الغارات الجوية وعوامل القصور والاخفاقات فيها.
10- تحليل ودراسة الاسلحة النوعية التي استخدمتها المليشيا الحوثية في قصفها للبوارج والسفن الأمريكية وتعقب الجهات والدول التي وقفت وراء تسليح مليشيا الحوثي بتلك الأسلحة المتطورة.