"كان" الشباب... المنتخب المغربي يختتم تحضيراته استعدادا لمواجهة سيراليون
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
يختتم المنتخب الوطني المغربي تحضيراته اليوم الأحد، استعدادا لمواجهة سيراليون، غدا الإثنين 12 ماي الجاري، بداية من الساعة الرابعة عصرا، بملعب الدفاع الجوي بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب ربع نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025.
وستخوض العناصر الوطنية حصتها التدريبية الأخيرة عصر اليوم الأحد، على أرضية ملعب المباراة، للاستئناس بالعشب، حيث سيضع محمد وهبي من خلالها آخر اللمسات على التشكيل الرسمي الذي سيخوض به مباراة سيراليون، التي سيبحث من خلالها المنتخب المغربي على الانتصار، لضمان التأهل إلى نصف النهائي، مع حجز مقعدا في مونديال الشيلي
وخاض المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، يومه السبت 10 ماي 2025، حصة تدريبية، على أرضية ملعب تداريب نادي سيراميكا كليوباترا، حيث خصصها الناخب الوطني محمد وهبي للتركيز على الجانبين الفني والتكتيكي، سعياً لوضع اللمسات الأخيرة قبل المواجهة الحاسمة.
وكان المنتخب الوطني المغربي قد تأهل إلى ربع نهائي كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة المقامة حاليا في مصر، « تأهل » كمتصدرا للمجموعة الثانية بسبع نقاط، حققها من انتصار على كينيا بثلاثة أهداف لهدفين، وعلى تونس بثلاثة أهداف لهدف، وتعادل مع نيجيريا بدون أهداف.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة منتخب سيراليون نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة كوت ديفوارالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة منتخب سيراليون المنتخب الوطنی المغربی لأقل من 20 سنة
إقرأ أيضاً:
آمنة الضحاك: تمكين الشباب جوهر المسيرة التنموية في الإمارات
أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن تمكين الشباب استثمار استراتيجي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز ريادة الدولة العالمية في كل المجالات، وهو ما يمثل جوهر المسيرة التنموية في الإمارات.
وأشارت معاليها إلى أن شعار اليوم العالمي للشباب لهذا العام «العمل الشبابي المحلي من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة وما بعدها»، ينسجم مع إيمان دولة الإمارات الراسخ، بأن تحقيق الأهداف العالمية الكبرى يبدأ من العمل المحلي، وأن الشباب هم الشركاء الأكثر قدرة على قيادة هذا التحول.
وقالت: «إن رؤية قيادتنا الرشيدة، ومنذ عهد الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، تنظر إلى الشباب الإماراتي ليس كقادة للمستقبل فحسب، بل كشركاء فاعلين في صناعة حاضرنا ومستقبلنا، فالدولة لا تدّخر جهداً في سبيل تسليح الشباب بالعلم والمعرفة، وتوفير كافة الممكنات التي تصقل مهاراتهم وتحفزهم على الابتكار، لأننا ندرك أن طاقاتهم وأفكارهم غير التقليدية هي المحرك الأساسي لبناء اقتصاد متنوّع مستدام وقائم على المعرفة». وأوضحت أن الوزارة تترجم هذه الرؤية إلى برامج عملية تهدف إلى إعداد جيل جديد من الكفاءات الوطنية القادرة على قيادة مسيرة الاستدامة.
وقالت «يُعد برنامج «مستديم»، الذي اختتمنا نسخته الأولى بنجاح، خير مثال على هذا التوجه. فمن خلال تزويد الشباب بالمهارات العملية في مجالات حيوية، كالزراعة المستدامة وحماية البيئة، نحن لا ندربهم فقط، بل نؤسس لجيل جديد من العلماء والمبتكرين ورواد الأعمال الذين سيمتلكون الحلول لتحديات المستقبل». وأضافت «رسالتي إلى كل شاب وشابة في إماراتنا الغالية: أنتم الأمل، وكل فكرة مبتكرة تطلقونها، وكل مشروع صغير تطلقونه في مجتمعكم، هو مساهمة مباشرة في تحقيق أهداف تنموية تتجاوز حدود الإمارات لتصل إلى العالم، وطنكم يثق بكم، ونحن ملتزمون بتوفير كل الدعم لتمكينكم من قيادة مسيرة التغيير نحو مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً للجميع».
المصدر: وام